يواصل منتخبنا الوطني للشباب تحضيراته في العاصمة الطاجيكية دوشنبه من أجل خوض غمار تصفيات أمم آسيا المؤهلة لنهائيات "الصين 2025" والتي ستقام خلال الفترة 21-29 سبتمبر الجاري حيث يلعب الأحمر في المجموعة الخامسة التي تضم منتخبات طاجيكستان الدولة المضيفة، وماليزيا وسريلانكا وكوريا الشمالية. وكانت بعثة المنتخب قد وصلت للعاصمة الطاجيكية فجر الاثنين حيث باشر تحضيراته على أرضية الملعب الفرعي لاستاد دوشنبه بمشاركة جميع اللاعبين، حيث شرع المدرب الوطني أحمد العلوي وطاقمه المُعاون على تطبيق العديد من الخطط التكتيكية واعتماد طريقة اللعب التي سينوي الدخول بها في معترك التصفيات.

ويترأس البعثة أحمد بن عبدالقادر الحداد عضو مجلس إدارة الاتحاد وتضم قائمة المنتخب النهائية 23 لاعبا وهم: ماجد بن رمضان الفارسي وغسان بن موسى المسروري ويوسف بن علي الشبيبي ومسعود بن سيف البحري (الشباب) وعبدالعزيز بن جمعة الشقصي (الرستاق) وعبدالله بن مبارك الجابري (نزوى) وسعيد بن سليمان العلوي (النهضة) وبشار بن طالب المحاربي (فنجاء)، ورشاد بن عبدالحميد الذهين (النصر) وجواد بن خليفة العزي وعدنان بن خميس المشيفري وسعيد بن غاصب الغنبوصي (السيب) وفيصل بن جمعة الحديدي (بوشر) ومؤمن بن مصبح الصولي (السويق) ومهند بن مبارك السعدي وعدي بن خليفة المنوري (السلام) وشهاب بن أحمد المخيني وحمد بن يعقوب المخيني (الطليعة) وفهد بن خميس المخيني ويسّار بن سعيد البلوشي (صور) ومحمد بن غانم السمين (ظفار) وعبدالله بن سيف المعمري (حتا الإماراتي) وزياد بن جمال الجعلاني (الخليج السعودي).

ويُشارك في التصفيات 45 منتخبًا من شرق القارة الآسيوية وغربها، جرى تقسيمها على عشر مجموعات، بحيث ضمت خمس مجموعات أربع منتخبات، في حين تكونت خمس مجموعات من خمسة منتخبات من ضمنها المجموعة التي وقع بها منتخبنا الوطني، وتطلع 9 منتخبات من أصل 45 مشاركة في التصفيات لكتابة التأهل للمرة الأولى في تاريخها وهي المالديف، ومنغوليا، وجزر شمال ماريانا، وفلسطين وتركمانستان وتيمور الشرقية وماكاو وغوام وبوتان، بينما يبحث منتخبنا الوطني الشاب عن التأهل الرابع في تاريخه بعد نسخ إيران 2000 وميانمار 2014 وأوزبكستان 2023، ومن المقرر أن تستضيف الصين النهائيات خلال الفترة من 6 إلى 23 فبراير 2025، وفي التصفيات يتأهل صاحب المركز الأول في كل مجموعة إلى جانب أفضل خمسة منتخبات حاصلة على المركز الثاني، ويفتتح منتخبنا التصفيات 21 سبتمبر الجاري بلقاء ماليزيا الساعة الرابعة عصرا بتوقيت مسقط، ويخضع منتخبنا للراحة في الجولة الثانية قبل أن يلعب أمام سريلانكا 25 سبتمبر في الرابعة عصرا، ويواصل منتخبنا اللعب في الرابعة عصرا بتاريخ 27 حينما يواجه كوريا الشمالية وفي السابعة مساءً بتوقيت سلطنة عمان ينهي منتخبنا التصفيات بلقاء منتخب طاجيكستان 29 من ذات الشهر، وتقام جميع المباريات في الملعب الجمهوري المركزي بالعاصمة الطاجيكية دوشنبه، بني الملعب عام 1946 ويتسع لـ 24 ألف متفرج وهو الملعب الخاص بنادي الاستقلال والمنتخب الوطني الأول، خضع الملعب لعدة عمليات إعادة بناء حتى وصوله للشكل الحالي ويقع في الضفة اليمنى للعاصمة دوشنبه.

جاهزية تامة

قال جمال المحرمي مساعد مدرب منتخبنا الوطني للشباب، أن تحضيرات الفريق جارية بشكل مثالي ورائع في المعسكر الحالي في مدينة دوشنبه بطاجيكستان، ومعنويات الجميع عالية والإعداد جيد للظهور والبداية الأولى في التصفيات الآسيوية في مباراة المنتخب أمام منتخب ماليزيا، وبعدها سيستمر العمل لجميع المباريات من أجل الحصول على بطاقة التأهل من المجموعة الخامسة.

وأضاف المحرمي، وصلنا للجاهزية التامة في إعداد الفريق والكل جاهز لمباريات التصفيات، المعنويات عالية جدا وثقتنا كبيرة في اللاعبين بتقديم مستويات فنية جيدة، خصوصا وأن الفريق يملك مجموعة من العناصر المميزة والموهوبة التي سيكون لها مستقبل جيد للكرة العمانية بإذن الله، وتمنى المحرمي دعم الجماهير العمانية للاعبين الشباب والوقوف معهم في هذه المرحلة المهمة، وأشاد مساعد مدرب منتخبنا الوطني للشباب بعناصر الفريق وإمكانياتهم الفنية والبدينة، وانهم سيقدمون مستويات جيدة في المباريات وسيحققون الهدف المنشود بخطف بطاقة التأهل للنهائيات الآسيوية.

معنويات عالية

من جانبه أكد هاشم الجابري المدير الإداري لمنتخبنا الوطني للشباب استقرار أوضاع الفريق بشكل كامل، إلى جانب تهيئة جميع الظروف والإمكانات في المعسكر الخارجي الذي يسبق مباريات التصفيات الآسيوية التي ستبدأ يوم 21 من شهر سبتمبر الجاري. وأشاد الجابري بالمعنويات العالية التي يتمتع بها اللاعبون قبل الدخول في معترك التصفيات الآسيوية، والجميع على أتم الجاهزية من أجل تقديم مستوى جيد والظهور في التصفيات بمستوى يليق بالكرة العمانية وخطف بطاقة التأهل من المجموعة لنهائيات كأس آسيا التي ستقام العام القادم في الصين.

وأوضح المدير الإداري للفريق بأن فترة المعسكر الحالية مهمة جدا وستساعد الفريق على الدخول في أجواء المنافسات وذلك من خلال التعود والتأقلم على الأجواء في طاجيكستان، إلى جانب الاستعداد والتحضير النهائي من قبل الجهاز الفني للمنتخب والإعداد بالصورة المثالية لمختلف المباريات التي سيلعبها منتخبنا أمام المنتخبات المنافسة.

المصدر: لجريدة عمان

كلمات دلالية: منتخبنا الوطنی للشباب فی التصفیات

إقرأ أيضاً:

17 مدربا قادوا منتخبنا الوطني في بطولات كأس الخليج لكرة القدم

يظهر منتخبنا الوطني للمرة الرابعة والعشرين على التوالي في في منافسات كأس الخليج التي تستضيفها دولة الكويت للمرة الخامسة في تاريخها خلال الفترة من 21 ديسمبر الجاري وحتى الثالث من يناير المقبل، حيث يكمل الأحمر 5 عقود كاملة منذ مشاركته الأولى في الكويت عام 1974، مرت 50 سنة منذ الظهور التاريخي الأول للمنتخب الوطني وخلال هذه الحقبة الطويلة تناوب على قيادة الأحمر في البطولة 17 مدربا من مدارس مختلفة وطنية وعربية وأوروبية ولاتينية، "عمان" تنشر تفاصيل وأرقام المدربين الـ17 الذين أشرفوا على المنتخب الوطني وأبرز محطاتهم.

17 مدرسة مختلفة

في المباريات الـ112 التي خاضها منتخبنا الوطني في تاريخه ببطولات كأس الخليج تعاقب على تدريبه 17 مدربا من مدارس متنوعة وطنية وعربية وآسيوية وأوروبية ولاتينية ممثلة في البرازيل والتي كانت لها نصيب الأسد حيث قدمت لمنتخبنا الوطني 4 أسماء في فترات مختلفة آخرها فالدير فييرا في خليجي 14 عام 1998 بالبحرين ومع المدرسة اللاتينية أيضا عرف منتخبنا طعم الانتصار الأول تاريخيا في خليجي 9 بالرياض عام 1988، بينما الأسماء العربية هي من وضعت اللبنة الأساسية للمشاركات العمانية في بطولات الخليج من خلال المصري الراحيل ممدوح خفاجي والذي قاد الأحمر في خليجي 3 و4 على التوالي، بعد ذلك توالت الأسماء ليقف العداد في البطولة الماضية بخليجي 25 بالبصرة على الاسم السابع عشر، ونحتل المدرسة البرازيلية المركز الأول برصيد 4 مدربين وهم باولو هيكي في خليجي 7 وأنطونيو كليمنت في خليجي 8 وجورجي فيتوريو في خليجي 9 وفالدير فييرا في خليجي 14، وتأتي في المركز الثالث المدرسة العربية من خلال 3 مدربين وهم المصري ممدوح خفاجي ومواطنه محمود الجوهري والتونسي المنصف المليتي، ومدرستين من هولندا وفرنسا في 8 بطولات متتالية وهم الفرنسي كلود لوروا في خليجي 19 و20 ومواطنه بول لوجوين في خليجي 21 و22 والهولندي بيم فيربيك في خليجي 23 ومواطنه إيروين كومان في خليجي 24، بينما قاد المنتخب مدرسة واحدة من إيران في خليجي 11 و12 وهو المخضرم حشمت مهاجراني، والمدرسة الإنجليزية حضرت مرة واحدة في خليجي 5 بالعراق عام 1979 وسجلت الألمانية حضورا وحيدا في خليجي 10 عام 1990 بقيادة بيرنت باتزكي ومثلها التشيكية ممثلة في المدرب التاريخي ميلان ماتشالا وكرواتية بقيادة برانكو إيفانكوفيتش، بينما سجل المدرب الوطني حضورا وحيدا ممثلا في المدرب الحالي رشيد جابر في خليجي 15 بالرياض عام 2002.

ماتشالا ومهاجراني الأكثر ظهورا

ظهر منتخبنا الوطني في بطولات كأس الخليج 112 مرة منها 16 مرة تحت قيادة المدرب التشيكي المخضرم ميلان ماتشالا صاحب الـ81 عاما ليكون بذلك أكثر مدرب قاد منتخبنا في كأس الخليج في ثلاث بطولات متتالية وهي خليجي 16 و17 و18 وخاض في هذه البطولات 16 مباراة أي بما 15 ٪ من مجموع مباريات المنتخب في تاريخه ببطولات كأس الخليج، هذه المباريات هي 6 في خليجي 16 و5 في نسختي 17 و18، ولعب أمام الإمارات 4 مرات والبحرين وقطر 3 مرات والكويت واليمن مرتان ومباراة وحيدة أمام المنتخب السعودي والعراقي، ويأتي في المركز الثاني حشمت مهاجراني صاحب الـ84 عاما والذي قاد المنتخب في نسختي 1992 و1994 في الدوحة وأبوظبي حيث لعب في مجموع البطولتين 10 مباريات بواقع مواجهتان أمام قطر والإمارات والسعودية والكويت والبحرين، ويأتي في المركز الثالث المصري الراحل ممدوح خفاجي والذي قاد المنتخب في 9 مباريات بخليجي 3 و4 منها مرتان أمام الكويت وقطر والبحرين ومباراة أمام السعودية والعراق والإمارات، ويأتي في المركز الرابع الفرنسيين كلود لوروا ومواطنه بول لوجوين اللذين قادا المنتخب في 8 مباريات لكل منهما، حيث لعب لوروا مرتان أمام العراق والبحرين ومباراة أمام الكويت وقطر والسعودية والإمارات، وقاد بول لوجوين الأحمر في ثلاث مباريات أمام الإمارات، ومباراتان أمام قطر وواحدة أمام البحرين والعراق والكويت، ولدى أربعة مدربين 6 مباريات لكل منهم وهم الإنجليزي جورج سميث في بغداد 1979 بجانب البرازيليين الثلاث باولو هيكي وأنطونيو كليمنتي وجورجي فيتوريو، الذين قادوا منتخبنا الوطني بشكل متتال في خليجي 7 و8 و9 في مسقط والمنامة والرياض على التوالي لعبوا مع جميع المنتخبات مباراة واحدة والتي شاركت في تلك الفترة وهي السعودية والإمارات وقطر والبحرين والكويت والعراق.

ويمتلك 6 مدربين في رصيدهم 5 مباريات وهم التونسي الراحل المنصف المليتي في خليجي 6 والراحل الآخر المصري محمود الجوهري في خليجي 13 والبرازيلي فالدير فييرا في خليجي 14 ورشيد جابر في خليجي 15 والهولندي الراحل بيم فيربيك في خليجي 23 بالكويت والكرواتي برانكو إيفانكوفيتش في خليجي 25 بالبصرة قبل عامين، وقاد الألماني بيرنت باتزكي منتخبنا في 4 مباريات بخليجي 10 بالكويت عام 1990، بينما يبقى الهولندي إيروين كومان أقل المدربين الذي أشرفوا على تدريب المنتخب ظهورا في كأس الخليج بثلاث مباريات في خليجي 24 قبل أن يخرج الأحمر من الدور الأول وتتم إقالته بعدها بشكل مباشر.

فيتوريو صاحب أول فرحة

في المباريات الـ112 التي خاضها الأحمر في تاريخه ببطولات كأس الخليج تمكن من تحقيق الفوز في 23 مرة فقط أي أنه انتصر فقط في 20 ٪ من مجموع المباريات التي لعبها بينما خسر في 62 مرة ( 55 ٪ من مجموع المباريات التي لعبها، وسجل هجوم المنتخب في المُجمل العام 88 هدفا واهتزت شباكه في 183 مناسبة، وأكثر المدربين تحقيقا للانتصارات في كأس الخليج هو ماتشالا والذي سجل 9 انتصارات مع الأحمر في كأس الخليج منها ثلاث متتالية أمام الإمارات ومرتان أمام البحرين ومرة أمام قطر والعراق والكويت واليمن، بينما في رصيد ثلاثة مدربين 3 انتصارات وهم الفرنسي كلود لوروا وبيم فيربيك وبرانكو إيفانكوفيتش واللافت أن كلا المدربين وصلا مع الأحمر للنهائي في خليجي 19 و23 و25 تواليا، واللافت كذلك تحقيقهم 3 انتصارات متتالية بعد التعثر في الافتتاح بالتعادل أو الخسارة، وحقق لوروا الفوز عل العراق والبحرين وقطر وفيربيك على الكويت والسعودية والبحرين وبرانكو على اليمن والسعودية والبحرين.

بينما لدى 5 مدربين انتصار واحد فقط والبداية كانت بتاريخ 10 مارس 1988 في خليجي 9 بالرياض حينما حقق يومها منتخبنا الوطني فوزا تاريخيا هو الأول في بطولات الخليج على حساب قطر بهدفين لهدف، كما حقق فالدير فييرا في خليجي 14 فوزا على قطر أيضا بهدفين لهدف عبر تقي مبارك وفريد المزروعي، وحقق رشيد جابر فوزا تاريخيا على الكويت في خليجي 15 بثلاثة أهداف لهدف وتمكن بول لوجوين من تحقيق فوز تاريخي أيضا على الكويت بخمسة أهداف لهدف في خليجي 22 وكومان فاز أيضا على الكويت في خليجي 24 بالدوحة.

لوروا بلا خسارة

من المدربين الـ17 الذين تعاقبوا على قيادة الأحمر في كأس الخليج يبقى المدرب الفرنسي كلود لوروا هو الوحيد الذي لم يتعرض لأي خسارة في مشواره التدريبي مع الأحمر بالرغم من أنه خاض 8 مباريات في كأس الخليج 5 منها في خليجي 19 وثلاث في خليجي 20 باليمن نهاية عام 2010، حيث تمكن من الفوز في 3 مباريات وتعادل في 5 وسجل هجوم المنتخب تحت قيادته 8 أهداف واستقبل هدفا وحيدا، كما أنه المدرب الوحيد في تاريخ الأحمر الذي تمكن من الخروج في بطولة خليجية بشباك نظيفة وكان ذلك في خليجي 19 بمسقط بداية عام 2009، كما يُسجل التاريخ أن هناك ثلاثة مدربين خسر الأحمر تحت قيادتهم جميع مبارياته في البطولة وهم المصري ممدوح خفاجي في خليجي 3 والإنجليزي جورج سميث في خليجي 5 بالبصرة عام 1979 والتونسي المنصف المليتي في خليجي 6 بالمنامة 1986، كما أن البطولة الوحيدة التي لم يتمكن فيها المنتخب من هز شباك المنافسين كان في المشاركة الأولى عام 1974، وأكثر المدربين الذين شهد المنتخب تحت قيادتهم خسائر في البطولة هم الإيراني مهاجراني والمصري خفاجي حيث خسر 8 مرات في بطولتين متتاليتين لكل منهما في خليجي 3 و4 وأيضا 11 و12، ثم الإنجليزي جورج سميث في خليجي 5 حيث خسر 6 مرات، وخسر 5 مرات تحت قيادة التونسي المنصف المليتي والبرازيلي أنطونيو كليمنتي، وخسر 4 مرات تحت قيادة البرازيلي باولو هيكي وجورجي فيتوريو وميلان ماتشالا وبول لوجوين وثلاث مرات تحت إمرة المصري محمود الجوهري في خليجي 13 والبرازيلي فالدير فييرا ورشيد جابر في خليجي 15، في حين خسر مرة وحيدة تحت قيادة الألماني بيرنت باتزكي في خليجي 10 وفي البطولات الأخيرة خليجي 23 و24 و25 خسر مرة وحيدة تحت الإدارة الفنية للراحيل بيم فيربيك ومواطنه إيروين كومان وبرانكو إيفانكوفيتش أمام الإمارات والسعودية والعراق تواليا، كما لم يتمكن المنتخب من تحقيق الفوز في 12 بطولة خليجية وهي خليجي 3 و4 و5 و6 و7 و8 و10 و11 و12 و13 و 20 و21.

وسجل المنتخب تحت قيادة ماتشالا 23 هدفا في ثلاث بطولات بمعل 7 أهداف ونصف في كل مشاركة وهو رقم ممتاز قياسا بمعدل الأهداف التي سجلها المنتخب في كل مشاركاته، وسجل 8 أهداف في النسخة الماضية تحت قيادة برانكو والأهداف ذاتها سجلها تحت قيادة لوروا في خليجي 19 و20 وأيضا سجل 8 أهداف تحت القيادة الفنية لبول لوجوين في خليجي 21 و22 منها 5 في شباك الكويت في المباراة الشهيرة التي احتضنها استاد الأمير فيصل بن فهد في 20 فبراير من عام 2014 بخليجي 22، كما سجل 6 أهداف تحت قيادة البرازيلي فالدير فييرا في خليجي 14 وسجل خماسية تحت قيادة حشمت مهاجراني ورشيد جابر ورباعية في عهد الألماني باتزكي بخليجي 10 عام 1990، وثلاثية بقيادة ممدوح خفاجي بجانب البرازيليين باولو هيكي وجورجي فيتوريو وكومان في خليجي 24، وهدفان فقط في وقت المنصف المليتي ومحمود الجوهري وهدفا واحدا في عهد الإنجليزي جورج سميث.

مقالات مشابهة

  • منتخبنا الوطني السوداني يكرر فوزه على إثيوبيا بهدفين مقابل هدف
  • وزير الشباب يشيد بأداء المنتخب الوطني رغم الخسارة من السعودية
  • منتخبنا الوطني لرفع الأثقال يبدأ مشاركته في البطولة العربية بقطر
  • منتخبنا الوطني لرفع الأثقال يشارك في البطولة العربية بقطر
  • بالصور.. فرحة "الأحمر" مع الاقتراب من التأهل للمربع الذهبي لـ"خليجي 26"
  • "الأحمر" يقترب من التأهل للمربع الذهبي بعد الفوز المستحق على "العنّابي"
  • منتخبنا العماني يفوز على نظيره القطري ويقترب من التأهل لنصف نهائي "خليجي 26"
  • حروب الجيل الرابع والخامس وأثرها على الشباب.. ندوة بمركز إعلام المحلة
  • 17 مدربا قادوا منتخبنا الوطني في بطولات كأس الخليج لكرة القدم
  • الأحمر عينه على النقطة الرابعة من بوابة المنتخب القطري في بطولة خليجي 26