مصدر نيابي:المندلاوي والنواب الشيعة اعتبروا شهداء الوطن قبل 2003 ليسوا بشهداء والمدافعين عن إيران ” شهداء”!
تاريخ النشر: 18th, September 2024 GMT
آخر تحديث: 18 شتنبر 2024 - 1:02 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- أفاد مصدر نيابي ، الأربعاء، بأن رئيس مجلس النواب بالنيابة محسن المندلاوي عقد اجتماعاً مع عدد من النواب من الكتل السنية والشيعية في كافتيريا المجلس لمناقشة الملاحظات والاعتراضات على القانون.وبين، أن اعتراضات النواب السنة على اعتبار أن أحد مواد القانون تفرق بين شهداء العراق قبل 2003 والشهداء الذين سقطوا دفاعا عن إيران وبعد عام 2003، فقد فسر نواب الكتل السنية أن المادة تعني أن من “استشهد” بعد 2003 إذا كان مرتبطاً بنظام صدام حسين أو من البعثيين، لا يكون مشمولاً بالقانون.
وأشار إلى أن الجلسة الحالية لمجلس النواب رقم (11) من الفصل التشريعي الثاني – للسنة التشريعية الثالثة ، قد توقفت بشكل شبه كامل لحين حسم قانون مؤسسة الشهداء إما بالتصويت أو بتأجيله إلى جلسة أخرى.
المصدر: شبكة اخبار العراق
إقرأ أيضاً:
مصدر رفيع يكشف مباحثات الوفد العراقي مع الإدارة السورية
26 ديسمبر، 2024
بغداد/المسلة: كشف مصدر رفيع ضمن الوفد العراقي الذي التقى بالإدارة السورية الجديدة عن تفاصيل اللقاء والملفات التي جرى مناقشتها في دمشق.
وقال المصدر: إن “المباحثات التي أجراها الوفد العراقي برئاسة رئيس جهاز المخابرات حميد الشطري كانت أمنية وركزت على الملفات المرتبطة بها”.
وأضاف، أن “الوفد العراقي ناقش مع الإدارة السورية الجديدة حماية الحدود والتعاون بشأن منع عودة نشاط عصابات داعش الإرهابية وكذلك حماية السجون التي تضم عصابات داعش داخل الأراضي السورية”.
وتابع، أن “الوفد العراقي عرض أيضا تصورات وطلبات العراق حول احترام الأقليات والمراقد المقدسة”، مبينا، أن “العراق بلد مؤثر في المنطقة ولا بد من التعامل مع الملفات الراهنة بمنطق الدولة”.
وأكد أن “الإدارة السورية الجديدة أبدت دعمها لمطالب العراق ومخاوفه بما يتعلق بالملفات التي جرى النقاش حولها”.
وكان المتحدث باسم الحكومة، باسم العوادي، أكد في وقت سابق من اليوم الخميس- أن “وفداً عراقياً برئاسة رئيس جهاز المخابرات حميد الشطري، التقى الإدارة السورية الجديدة في دمشق، وجرى بحث التطورات على الساحة السورية، ومتطلبات الأمن والاستقرار في الحدود المشتركة بين البلدين”.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author moh mohSee author's posts