خاص|طبيب شيرين يكشف حقيقة إجراءها عملية جراحية دقيقة
تاريخ النشر: 18th, September 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تداولت أنباء عن تواجد الفنانة شيرين عبدالوهاب داخل أحد المستشفيات لإجراء عملية جراحية دقيقة.
وتواصلت "البوابة نيوز" بطبيبها الخاص، الدكتور نبيل عبدالمقصود، حيث أفاد أن "الفنانة شيرين عبدالوهاب بخير وصحة جيدة ولن تجري أي عمليات جراحية، وما تم تداوله كاذب الغرض منه إثارة الجدل، وسوف تعود قريبًا لإحياء حفلاتها الفنية".
وطرحت المطربة شيرين عبدالوهاب أحدث أعمالها الغنائية "عودتني الدنيا"، بعد حذفها جميع أغاني ألبومها الجديد من على قناتها الرسمية عبر "تيليجرام"، وهى من كلمات أحمد المالكي، ألحان تامر عاشور، توزيع وفواصل موسيقية النابلسي، ميكس وماستر خالد سند، وتريات محمد مدحت.
وفي هذا السياق، حققت المطربة شيرين عبدالوهاب الأيام الماضية نجاحًا كبيرًا بعد طرح ألبومها الجديد بعنوان "خلينا نحتفل"، حيث تم طرح 5 أغان منهم وهم: "بتمنى أنساك، ما زال على البال، اللي يقابل حبيبي، هنحتفل، عسل حياتي، عودتني الدنيا"، والتي تعاونت خلالهم مع عدد كبير من الملحنين والشعراء من بينهم تامر حسين، عزيز الشافعي، توما، وآخرهم تامر عاشور
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: شيرين عبدالوهاب المطربة شيرين عبدالوهاب طبيب شيرين عبدالوهاب شیرین عبدالوهاب
إقرأ أيضاً:
شوقي علام يكشف عن 3 مراحل أساسية لضمان إصدار فتوى دقيقة
أكد الدكتور شوقي علام، مفتي الديار المصرية السابق، أن الفتوى ليست مجرد بيان لحكم شرعي في المطلق، بل هي عملية دقيقة تستند إلى إدراك حال المستفتي وسياقه الاجتماعي والاقتصادي، مع مراعاة المتغيرات العصرية والتطورات العلمية والتكنولوجية.
وأوضح مفتي الديار المصرية السابق، خلال تصريحاته التلفزيونية، اليوم السبت، أن التطور العميق الذي شهدته الحياة، بدءًا من الثورة الصناعية وحتى ثورة الاتصالات والمعلومات، جعل من الفتوى صناعة تتطلب من المفتي استيعاب هذه التغيرات، لضمان تحقيق مقاصد الشريعة الإسلامية المتمثلة في حفظ الدين والنفس والعقل والمال والعرض.
وأشار "علام"، إلى أن الفتوى تمر بثلاث مراحل أساسية: استنباط الحكم الشرعي من مصادره، وإدراك حال المستفتي والواقع المتغير، ثم تنزيل الحكم على الواقع لتحقيق المصالح الشرعية.
وأكد أن إدراك هذه المراحل يستلزم تعاون المفتي مع خبراء في العلوم الاجتماعية والاقتصادية والنفسية لضمان فتوى دقيقة تحقق الاستقرار الاجتماعي والاقتصادي للمستفتي.
وشدد على أن الفتوى يجب أن تكون قائمة على استشراف أثر تطبيق الحكم على حياة السائل، بحيث لا تؤدي إلى ضيق أو مشقة، ولا تتسبب في الإضرار بحقوق الآخرين، مؤكداً أن الهدف الأسمى للفتوى هو تحقيق التوازن بين الالتزام بأحكام الشريعة وتيسير حياة المسلمين في ظل المستجدات العصرية.