النهار أونلاين:
2024-09-19@11:23:44 GMT

فرنسا في أزمة ورئيس وزرائها يدق ناقوس الخطر

تاريخ النشر: 18th, September 2024 GMT

فرنسا في أزمة ورئيس وزرائها يدق ناقوس الخطر

قال رئيس الوزراء الفرنسي ميشال بارنييه لوكالة فرانس برس إن وضع الميزانية الفرنسية “خطير للغاية”.

واعتبر رئيس الوزراء ميشال بارنييه في تصريح لوكالة فرانس برس أن وضع الميزانية “خطير للغاية”، وطالب “بعناصر تقييم واقعه الدقيق”.

وقال رئيس الوزراء الفرنسي “هذا الوضع يستحق أفضل من اللقيمات الصوتية. وأضاف رئيس الوزراء أن الأمر يتطلب المسؤولية”.

وبينما يتصاعد الجدل حول الزيادات الضريبية المحتملة قيد الدراسة. يبدو أن ميشيل بارنييه يبحث عن نقطة الالتقاء: “هدفي هو العودة إلى مسار النمو. وتحسين مستوى معيشة الفرنسيين، في حين أننا بالفعل الدولة التي تتحمل أعلى العبء الضريبي.”

ويأتي هذا الإعلان في سياق تأجيل عرض عناصر الموازنة المقرر في الأول من أكتوبر المقبل.

المصدر: النهار أونلاين

كلمات دلالية: رئیس الوزراء

إقرأ أيضاً:

“المعهد الوطني الفرنسي” : بعوض النمر الناقل الأساسي لحمى الضنك

أكد العلماء في المعهد الوطني للبحث الزراعي في فرنسا، أمس الإثنين، أن البعوض النمر هو الناقل الأساسي لفيروس حمى الضنك، وذلك عقب اكتشاف بعوض النمر المصاب بفيروس حمى الضنك في منطقة دروم.

ويعد الاكتشاف تقدما علميا كبيرا، ويمثل خطوة مهمة في فهم انتشار الفيروس وأدوار الحشرات الناقلة له داخل الأراضي الفرنسية، كما يمكن أن يسهم في تحسين استراتيجيات الوقاية ومراقبة تطور الفيروس.

ويعتبر الاكتشاف بمثابة تأكيد جديد على أن بعوض النمر المحلي في فرنسا يمكن أن يكون ناقلاً للفيروس، مما يعني أن خطر انتقال المرض لم يعد مقتصراً على المناطق المدارية، بل قد ينتشر في مناطق أوسع داخل فرنسا.

وتُعد حمى الضنك، المعروفة أيضًا بـ”الأنفلونزا المدارية”، واحدة من أخطر الأمراض الفيروسية التي تنتقل عن طريق لدغات البعوض. وحتى اليوم، لا يوجد علاج محدد للحمى، مما يجعل الوقاية والتتبع المبكر للعوامل الناقلة للمرض أمراً بالغ الأهمية.

وأجرى البحث فريق علمي مشترك بين المعهد الوطني للبحث الزراعي وجامعة كلود برنارد ليون 1، بالتعاون مع كل من مدرسة الدراسات العليا في الصحة العامة وشبكة “ماسكارا”.

وفي نهاية صيف 2023، جمع الباحثون عينات من البعوض عبر مصائد خاصة وضعت في حي من منطقة دروم التي شهدت حالات مؤكدة من حمى الضنك. ونتيجة لذلك، تم اكتشاف ثلاث حالات إصابة، من بينها حالتان محليتان مؤكدتان من خلال التحاليل المخبرية.

وتشير تسمية “محلية” إلى أن المصابين لم يسافروا إلى مناطق ينتشر فيها المرض خلال الأيام الـ 15 التي سبقت ظهور الأعراض، ما يعني أنهم أصيبوا بالفيروس على الأراضي الفرنسية، فيما تم تصنيف الحالة الثالثة على أنها “مستوردة”، حيث أصيب الشخص بعد عودته من جزر الكاريبي الفرنسية. وبرغم أنه كان يعاني من أعراض تتوافق مع حمى الضنك، إلا أن التشخيص الرسمي لم يُجرى حينها.

حتى وقت قريب، كانت حالات حمى الضنك تتركز بشكل رئيسي في المناطق المدارية حيث البيئة المناسبة لتكاثر البعوض الناقل. ولكن منذ عام 2010، تم تسجيل حالات إصابة بالفيروس في فرنسا، غير أن الباحثين لم يتمكنوا حينها من تحديد الحشرة الناقلة بشكل مؤكد.

وأشارت الدراسة إلى الأهمية البالغة للمراقبة المستمرة للبعوض الناقل للفيروسات، خاصة من خلال استخدام المصائد الخاصة المنتشرة في المناطق السكنية. توفر هذه الأدوات معلومات قيمة حول انتشار البعوض النمر المصاب وتتيح للباحثين تتبع الفيروس بشكل أكثر دقة.

وشددت على ضرورة توعية العاملين في القطاع الصحي بأهمية هذه الأدوات في الكشف المبكر عن الفيروسات المنقولة عبر الحشرات.وام


مقالات مشابهة

  • رئيس الوزراء الفرنسي يصف الوضع المالي بالبلاد بأنه "خطر جدا"
  • رئيس الوزراء الفرنسي يصف الوضع المالي بالبلاد بأنه "خطر جدا"
  • فرنسا تؤكد حظر شوكولاتة "المرجان" الجزائرية بالسوق الأوروبية
  • فرنسا تحظر شوكولاتة المرجان الجزائرية.. وتتحدث عن تحايل
  • فرنسا.. تأكيد رسمي على حظر شوكولاتة جزائرية بالسوق الأوروبية
  • “المعهد الوطني الفرنسي” : بعوض النمر الناقل الأساسي لحمى الضنك
  • انقلابات عسكرية وشيكة وفرض واقع جديد في عدن ومارب وحضرموت وتعز!.. محلل سياسي يدق ناقوس الخطر
  • مباحثات بالدوحة بين رئيس وزراء قطر ورئيس مجلس العموم البريطاني
  • تطورات جدري القرود بالقارة السمراء.. نقص الاختبارات يدق ناقوس الخطر