يونيسف: قدمنا الخدمات الصحية لـ280 ألف امرأة وطفل جراء عاصفة دانيال
تاريخ النشر: 18th, September 2024 GMT
الوطن|متابعات
أكدت منظمة يونيسف أن العاصفة دانيال تسببت في وفاة أكثر من 5800 شخص، بينهم أطفال، ونزوح حوالي 44800 شخص.
وأضافت المنظمة في بيانا لها أن العاصفة جرفت أحياء كاملة، وتعرضت البنية التحتية للصحة والتعليم لأضرار جسيمة.
وتابعت” قدمنا 91 طنًا من المساعدات الإغاثية، والخدمات الصحية لـ280 ألف امرأة وطفل، والدعم النفسي لـ8,400 شخص.
“وفرنا المياه النظيفة وإمدادات الصرف الصحي لـ85 ألف شخص، واستعادة التعليم لـ8,600 طفل مع توزيع المواد التعليمية. ” وفق اليونيسف
ونوهت أنها قدمت الدعم الغذائي لـ17 ألف طفل، و19 ألف امرأة، في عام 2024، مشيرة إلى انها تواصل تحسين الوصول إلى المياه، وإعادة تأهيل المرافق الصحية، وترميم المدارس، وتوفير الدعم النفسي والاجتماعي، والمستلزمات الترفيهية، والتحويلات النقدية للعائلات المتضررة في درنة.
الوسومالصرف الصحي المساعدات الإغاثية درنة عاصفة دانيال ليبيا منظمة اليونسيف في ليبياالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: الصرف الصحي المساعدات الإغاثية درنة عاصفة دانيال ليبيا
إقرأ أيضاً:
شلل في موانئ صينية.. جراء عاصفة ضربت المناطق الساحلية في الحدود مع الفلبين
عاصفة كبرى تمخر بحر الصين الجنوبي، مما اضطر بعض المناطق إلى تعليق عمل العبارات في الجنوب الساحلي الذي اكتسحته رياح قوية أسفرت عن أمواج عاتية، ضمن إعصار يضرب المنطقة.
اعلاننعم إنها عاصفة الآن، ولكنها كانت قبل ذلك إعصارا ضرب الفلبين. وكان اسم الإعصار "مان يي"، وقد قتل سبعة أشخاص في مانيلا. ومما زاد الطين بلة: أن العواصف ظلت تتوالى في دولة معرضة للكوارث الطبيعية.
إذ قال مرصد هونغ كونغ إنه تم تصنيف جنوب جزيرة هاينان الصينية على أنها ذات ضغط منخفض، مضيفا أن أقصى سرعة للرياح المتواصلة كانت معتدلة نسبيًا، بسرعة 40 كيلومترًا في الساعة، ما يساوي 25 ميلاً.
أشخاص يحملون المظلات وهم يخرجون من بوابة مدخل محطة مترو الأنفاق أثناء عاصفة في بكين 26 أغسطس آب 2024Andy Wong/APتوقع علماء المناخ تكرار مثل هذه العواصف مجددا بشكل أكبر، لكن، كان للاستعداد الجيد ولأنظمة الإنذار المبكر دورا في تخفيف بعض العواقب الأكثر خطورة، في دول آسيا والمحيط الهادئ الأكثر تضررًا.
يشار إلى أن عواصف مدمرة قد ضربت في الأسابيع الأخيرة جنوب شرق الولايات المتحدة، ودولا في أوروبا، وخصوصا إسبانيا.
Relatedمأساة في الفلبين: العاصفة "ترامي" تتسبب في وفاة وفقدان أكثر من 100 شخصعاصفة متوقعة في البحر الكاريبي قد تتحول إلى إعصار وتضرب كوباإسبانيا في عين العاصفة مجددًا.. اضطرابات في حركة القطارات وإغلاق للمدارس في الجنوبيذكر أن ارتفاع درجات حرارة مياه البحر -إثر ارتفاع درجة حرارة المناخ- يؤدي إلى زيادة كمية الرطوبة في الهواء، ولإطالة موسم الأعاصير الذي ينتهي في العادة بشهر أيلول/سبتمبر.
المصادر الإضافية • أ ب
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية 7 قتلى ودمار واسع: مئات الآلاف في الفلبين بلا مأوى بعد إعصار مان-يي الفلبين تستعد لإعصار "مان يي".. نداءات عاجلة للسكان لإخلاء منازلهم والذهاب إلى أماكن آمنة إعصار "أوساجي" يتسبب في دمار واسع ويشرد الآلاف في الفلبين البيئةإعصارعاصفةوفاةأزمة المناخالفلبيناعلاناخترنا لك يعرض الآن Next مباشر. الحرب بيومها الـ411: استمرار القتل في غزة ومصرع 36 في قصف إسرائيلي على تدمر ونعيم قاسم يهدد تل أبيب يعرض الآن Next مصادر: الرئيس الروسي منفتح على نقاش وقف إطلاق النار مع ترامب.. ولكنه يصر على مبادئه تجاه كييف يعرض الآن Next "مؤامرة التسميم": الكشف عن تفاصيل خطة اغتيال الرئيس البرازيلي لولا يعرض الآن Next البيتكوين يتخطى حاجز 94 ألف دولار لأول مرة في تاريخه يعرض الآن Next تذكروني كشخص جيد من مايوركا.. الأسطورة رافاييل نادال يودع الملاعب الترابية ويطوي سنين من الأمجاد اعلانالاكثر قراءة حدث "هام" في منطقة الأناضول.. العثور على قلادة مرسوم عليها صورة النبي سليمان أسعار زيت الزيتون ستنخفض إلى النصف في الأسواق العالمية هوكستين من بيروت: وقف إطلاق النار بين حزب الله وإسرائيل في متناول اليد اليابان ترفع السن القانوني لممارسة الجنس من 13 إلى 16 عاما حب وجنس في فيلم" لوف" اعلانLoaderSearchابحث مفاتيح اليومكوب 29روسيافولوديمير زيلينسكيفلاديمير بوتينإسرائيلفرنساالحرب في أوكرانيا غزةدونالد ترامبإعصارحماية البيئةطوارئالموضوعاتأوروباالعالمالأعمالGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامجخدماتمباشرنشرة الأخبارالطقسآخر الأخبارتابعوناتطبيقاتتطبيقات التواصلWidgets & ServicesJob offers from AmplyAfricanewsعرض المزيدAbout EuronewsCommercial ServicesTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactPress officeWork at Euronewsتعديل خيارات ملفات الارتباطتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024