بيان مشترك لحزب المؤتمر السوداني وحركة جيش تحرير السودان قيادة عبد الواحد نور:– ناقشنا تطورات الأوضاع السياسية والإنسانية في السودان في ظل تداعيات حرب 15 أبريل وشهد تطابقاً في الرؤى حول مسببات هذه الحرب ومآلاتها.– أكدنا على أهمية توحيد الجهود وتعزيز التنسيق بين الحركة والحزب لمواجهة التحديات الراهنة– تم تشكيل لجنة مشتركة على مستوى قيادي لتطوير التفاهمات الاستراتيجية بين الطرفين– اتفقنا على بناء أعرض جبهة مدنية سياسية واسعة وشاملة تعالج أخطاء التحالفات والاصطفافات القديمة وتضم جميع القوى المناهضة للحرب والداعية للسلام عدا المؤتمر الوطني.

– شددنا على تطابق موقف الحركة والحزب المناهض للحرب وغير المنحاز لأي من أطرافها– تم الاتفاق على مواجهة الخطاب الذي يروج للتقسيم ويعزز الكراهية بين مكونات المجتمع السوداني.الجزيرة – السودانإنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

واشنطن تطالب طرفي النزاع السوداني بـهدنة إنسانية

دعت الولايات المتحدة على لسان نائب مندوبتها الدائمة لدى الأمم المتحدة، السفير روبرت وود، أطراف النزاع في السودان إلى الاتفاق على هدنة إنسانية محلية في الفاشر والمناطق المحيطة بها، بما في ذلك مخيم زمزم للنازحين.

وطالب السفير بالسماح بوصول المساعدات الإنسانية وخروج المدنيين الأبرياء من تلك المناطق، مبينا أن على مجلس الأمن  والمجتمع الدولي "الانضمام إلى هذا النداء لأن شعب السودان يستحق الأمان والكرامة والعدالة".

و حث السفير الأميركي في مداخلته خلال الجلسة التي عقدها مجلس الأمن، الأربعاء، بشأن السودان الذدول الأعضاء في المجلس على مواصلة الضغط على طرفي النزاع في السودان لإنهاء العنف وحماية المدنيين وتسهيل وصول المساعدات المنقذة للحياة، وضمان محاسبة المسؤولين عن الفظائع وغيرها من الانتهاكات المرتكبة في السودان.

وكرر  تأكيد الرئيس الأميركي، جو بايدن، أن الولايات المتحدة "لن تتخلى عن التزامها تجاه شعب السودان الذي يستحق الحرية والسلام والعدالة".

كما شدد السفير الأميركي على ضرورة إنهاء دوامة العنف غير المبرر في السودان، مجددا الدعوة التي وجهها الرئيس بايدن إلى القوات المسلحة السودانية وقوات الدعم السريع لوقف القتال وتسهيل وصول المساعدات الإنسانية من دون عوائق، وإعادة الانخراط في المفاوضات لإنهاء هذه الحرب.

وشدد المسؤول الأميركي أن على قوات الدعم السريع وقف هجماتها على الفور وعلى القوات المسلحة السودانية إنهاء القصف العشوائي، بما في ذلك استهداف المدارس والأسواق والمستشفيات، وتدمير البنية التحتية وتهديد حياة المدنيين.

مقالات مشابهة

  • حرب السودان اكبر عملية شروع لانفاذ مشروع استيطاني واحتلالي شهده القرن الواحد وعشرين
  • أنا والحزب الشيوعي السوداني: من التأثر إلى الثورة
  • واشنطن تطالب طرفي النزاع السوداني بـهدنة إنسانية
  • الفاشر… ماذا يعني سقوط المعقل الأخير للجيش السوداني؟
  • الفاشر… ماذا يعني سقوط المعقل الأخير للــجيش السوداني؟
  • قيادةَ «الدعم السريع» لم تتوقَّع أن تستمر الحرب الخاطفة إلى هذا الحد
  • ماذا يريد المؤتمر الوطني، الإخوان والكيزان من الشعب السوداني؟
  • السوداني يشخص مشكلة بغداد واربيل النفطية.. ماذا عن خط جيهان؟
  • شاهد بالفيديو.. تعليق القيادي بحركة تحرير السودان جناح مناوي جمعة الوكيل القيادي على تصريحات ياسر العطا