أحمد الفيشاوي يكشف عن عدد زيجاته وأسباب فشلها
تاريخ النشر: 18th, September 2024 GMT
متابعة بتجــرد: كشف الفنان أحمد الفيشاوي للمرة الأولى عن عدد زيجاته والتي فاجأت جمهوره، كما تحدّث عن التأثير الذي سوف تتركه أعماله الفنية خلال الفترة المقبلة، مشيراً إلى أنها ستكون من أكثر الأفلام تأثيراً في الجمهور، وأنه سوف يخوض تجربة الإخراج قريباً.
وقال الفيشاوي: “عندي أفلام كتير هتأثّر لسنين طويلة الفترة الجاية، وهخوض تجربة الإخراج أيضاً”.
وعن مشاعره المتضاربة تجاه زيجاته السابقة، اعترف الفيشاوي بأنه تزوج خمس مرات وفشل في كل مرة في بناء العائلة التي كان يحلم بها، قائلاً: “تزوجت خمس مرات عشان أعمل عائلة وفشلت، فقلت أقعد لوحدي أربّي نفسي وأقعد مع نفسي عشان مضيّعش مستقبلي وأبوّظ اسم عائلتي”.
وعن مشاعر الخجل التي تنتابه بعد تجاربه الفاشلة في الزواج، أكد أحمد الفيشاوي أنه يشعر بالخجل من نفسه ويخاف على سمعة عائلته الفنية العريقة، التي يعتبر نفسه جزءاً منها، قائلاً: “حسّيت إني كاره نفسي ومكسوف من نفسي”.
يُذكر أن آخر أعمال أحمد الفيشاوي الفنية، فيلم “بنقدّر ظروفك”، الذي عُرض أخيراً في دور السينما، وتدور أحداثه في إطار من الكوميديا والرومانسية، حول “حسن” و”ملك” اللذين يعيشان في حارة فقيرة ويواجهان ظروفاً معيشية صعبة، ويختبران مدى قدرة الحب على الصمود في ظل هذه الأجواء.
main 2024-09-18Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: أحمد الفیشاوی
إقرأ أيضاً:
أحمد الطلحي: سيدنا النبي ترك 3 خصال تجعل الحياة أفضل
قال الشيخ أحمد الطلحي، الداعية الإسلامي، إن سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، الذي ترك لنا من خلال حياته الشريفة معايير هامة نستطيع أن نعيش بها حياة أفضل.
وأشار الشيخ أحمد الطلحي، خلال فتوى له، إلى حديث سيدنا هند بن أبي هالة، الذي نقل عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه ترك نفسه من ثلاث خصال: "ترك نفسه من المراء، وترك نفسه من الإكثار أو الإكبار، وترك نفسه مما لا يعنيه".
وأوضح أن هذه الخصائص تعكس طبيعة النبي الكريم، الذي كان يبتعد عن الجدال غير المفيد (المراء) الذي لا يعزز الحقيقة أو الفائدة، كما أنه كان يبتعد عن الكثرة المبالغ فيها من الكلام أو التعالي على الآخرين، لافتا إلى أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يكن يستعظم على أحد، بل كان دائمًا سهلًا لينًا، لا يكثر من الكلام إلا إذا كان فيه فائدة، ويبتعد عن ما لا يعنيه.
كما أكد أن هذه المبادئ تأتي من حرص النبي صلى الله عليه وسلم على نشر الحقيقة وتوضيحها للناس بأسلوب رفيق ولين، مع التأكيد على ضرورة احترام الآخرين وتجنب التعالي، لافتا إلى أن هذه الصفات الثلاث هي جزء من نور جماله الشريف الذي يجب أن نقتدي به جميعًا في حياتنا اليومية.