المركز الاستكشافي للعلوم بالمنيا ينهي استعدادات استقبال العام الدراسي الجديد
تاريخ النشر: 18th, September 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت الدكتورة إيمان الكاشف، مدير المركز الاستكشافي للعلوم بالمنيا التابع لوزارة التربية والتعليم، إن المركز جاهز لاستقبال العام الدراسي الجديد بعد الانتهاء من الأنشطة الصفية، مشيرةً إلى أن المركز بدأ أنشطته الصيفية وسط توافد وإقبال من الطلاب المبتكرين على ممارسة كافة الأنشطة المتنوعة داخل المركز.
أوضحت الكاشف، أنه تم عمل صيانة كاملة للمركز وخاصة قاعة الحاسب الآلي والقاعة الفنية وقاعة العلماء والمدارس وعمل صيانة الكهرباء، موضحةً أن المركز يستقبل 150 طالب وطالبة من سن 8 سنوات إلى 18 سنة.
وأشارت إلى أن الأنشطة داخل المركز تنوعت ما بين نشاط حاسب آلي حيث يتم خلاله تدريب التلاميذ على برنامج (mini icdl) ونشاط فني عبارة أعمال ومشغولات يدوية وإعادة تدوير ونشاط ثقافي عبارة عن نشاط مكتبة ويتم من خلاله عمل صحف أسبوعية ومجلات ويوم كامل للندوات.
ولفتت إلى أن المركز يقوم بتخصيص يوم كامل لأولياء الأمور يتم فيه تناول مختلف الموضوعات التي تخص التربية الايجابية، وخطورة استخدام الموبايل لسن مبكر للأطفال والتغذية السليمة.
458136960_1229782891372925_11448633614680492_n 458161488_1229782918039589_6328009219535235699_n 458206925_1229782901372924_8485029750460898988_n 458225333_1230354557982425_8146718037668847686_n 458252761_1229782831372931_5735782538604440640_n 458263660_1230354564649091_4294196325618190295_n 458285488_1229782861372928_3286810919019459002_n 458489421_1230354674649080_1843554599153276944_n 458545960_1230354587982422_4021505930302572297_nالمصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أستقبال العام الدراسي الجديد العام الدراسي الجديد المنيا المركز الاستكشافي صيانة الكهرباء وزارة التربية والتعليم نشاط ثقافى
إقرأ أيضاً:
وزيرة التربية والتعليم: الإمارات نموذج عالمي رائد في رعاية الطفولة
أكدت سارة بنت يوسف الأميري، وزيرة التربية والتعليم، أن دولة الإمارات قدّمت نموذجاً عالمياً رائداً في رعاية الطفولة والاستثمار في الأجيال الناشئة، وذلك انطلاقاً من رؤية استراتيجية متكاملة تعزز قدرات الطفل الإماراتي بمختلف مراحل نموه وتحيطه بالرعاية الشاملة من مختلف الجوانب.
وقالت الوزيرة إن احتفاء دولة الإمارات في 15 مارس (أذار) من كل عام بيوم الطفل الإماراتي، يأتي تتويجاً لجهود كبيرة تبذلها القيادة الرشيدة من أجل الارتقاء بحاضر ومستقبل أطفال الإمارات وذلك من خلال تكامل عمل جميع الجهات المعنية والمجتمع لضمان تميز الطفل الإماراتي ضمن بيئة داعمة ومحفزة وموجهة له على الدوام.وأشارت، إلى الجهود المتواصلة التي تبذلها وزارة التربية والتعليم، لدعم مسيرة الطفل الإماراتي في المجالات كافة خاصةً فيما يتعلق بتعزيز الهوية الوطنية لديهم والتي تأتي شعاراً للاحتفاء بهذه المناسبة هذا العام، مؤكدة أن الوزارة وضعت الهوية الوطنية على رأس أولوياتها باعتبارها أهم المكتسبات التي تسعى إلى تحقيق استدامتها في الأجيال المقبلة وترسيخها في وجدانهم عبر سلسلة من المنهجيات والمبادرات النوعية.
وتقدمت، بهذه المناسبة بجزيل الشكر والتقدير، للشيخة فاطمة بنت مبارك "أم الإمارات"، رئيسة الاتحاد النسائي العام رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة، الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية، على دعمها الكبير لمبادرتها المتعددة بمجال رعاية الطفولة، والتي كان لها الأثر الكبير في دعم مسيرة الطفل الإماراتي وإحاطته بالرعاية الكاملة وتمكينه في مختلف المحطات.