“الدنيا محطّات”.. رحمة رياض تُشوّق الجمهور لجديدها
تاريخ النشر: 18th, September 2024 GMT
متابعة بتجــرد: شوّقت النّجمة العراقية رحمة رياض جمهورَها بعدما شاركت على حساباتِها عبر مواقع التّواصل الاجتماعيّ، مساء اليوم الثّلثاء، مقطعاً ترويجيّاً تُعلن فيه أنّها ستستكملُ ألبوم “أنا اليوم” من خلال إضافة أغنيات جديدة إليه.
وتمهيداً لطرح الألبوم كاملاً، كانت رحمة قد أطلقت في العام 2023 ثلاث أغانٍ، جاءَت بعنوان “صفحة جديدة”، “كلام الحبّ”، وأغنية “حلو هالشّعور” التي أهدتها لابنتها عالية.
وقدّم الفيديو التّرويجيّ لمحةً عن مسيرة رحمة رياض الزّاخرة بالأعمال الناجحة التي حقّقت صدى واسعاً في مُختلف أنحاء العالم العربيّ، بالإضافة إلى لقطاتٍ من كليبات أغنياتِها وحفلاتها الأخيرة.
واستهلّت رحمة الفيديو بكلماتٍ مؤثّرة قالت فيها إنّ “الدنيا محطّات تُشبه محطّات القطار”، مذكّرةً جمهورها بأنها في السنة الماضية قدّمت لهم ثلاث أغنيات، والآن تستعدّ، وبعد طول انتظار، لتتويج هذه الرحلة بأعمال جديدة ستُبصر النور قريباً.
View this post on InstagramA post shared by Rahma Riad | رحمة رياض (@rahmariadh)
main 2024-09-18Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: رحمة ریاض
إقرأ أيضاً:
قضية “أمنية خطيرة” جديدة لدى الاحتلال قيد التحقيق
#سواليف
ذكرت صحيفة “يديعوت أحرونوت” أن جهاز ” #الشاباك ” وقسم التحقيقات مع #الشرطة لدى #الاحتلال، يحققان في #قضية_أمنية_خطيرة حدثت خلال #حرب_الإبادة الجماعية التي يشنها الاحتلال على قطاع #غزة.
وأوضحت الصحيفة أنه في هذه المرحلة، لا يمكن نشر المزيد من التفاصيل.
وتفرض الرقابة العسكرية للاحتلال حظرًا تامًا على نشر تفاصيل التحقيق، مما يمنع من الإشارة إلى أي معطيات تتعلق بمكان أو طبيعة “القضية الأمنية”
وبحسب ما ورد في تقارير صحافية عبرية مقتضبة، فإن الجهات الضالعة بالتحقيق في هذه القضية المستشارة القضائية لحكومة الاحتلال، “غالي بهاراف ميارا”، إلى جانب رئيس جهاز “الشاباك”، “رونين بار”، ورئيس وحدة التحقيق مع أفراد شرطة الاحتلال “ماحاش”
مقالات ذات صلة.وتساءل مراقبون فب الصحافة العبرية، مساء الإثنين، عمّا إذا كانت التحقيقات الجارية والتي يقودها “الشاباك”، أنها تطال مسؤولين وشخصيات عامة بارزة، قد تشكّل ذريعة إضافية لبقاء رئيس “الشاباك” في منصبه، رغم قرار نتنياهو بإقالته.
كما يُنظر إلى هذا التحقيق كجزء من أزمة أعمق بين رئيس حكومة الاحتلال، بنيامين نتنياهو، ورئيس “الشاباك”، رونين بار، الذي كان نتنياهو قد أعلن إقالته رسميًا بقرار صدر عن الحكومة بحجة “انعدام الثقة”، قبل أن يتم تجميد القرار مؤقتًا من قبل المحكمة العليا للاحتلال.
ومنذ اندلاع الحرب، تم التحقيق في عدة قضايا أمنية لدى الاحتلال. ومن بين القضايا التي يجري التحقيق فيها حالياً، قضية تُعرف باسم “قطر غيت”، والتي يُشتبه فيها بأن مستشاري رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو، “يوناتان أوريخ” و “إيلي فيلدشتاين”، تلقوا أموالا من قطر مقابل خدمات دعائية.
بالإضافة إلى ذلك، تم التحقيق في قضية تسريب وثائق سرية، والتي وُجهت فيها اتهامات ضد فيلدشتاين وضد ضابط شعبة الاستخبارات العسكرية في جيش الاحتلال “آري روزنفيلد”.
في تشرين ثاني/نوفمبر الماضي، قُدمت لوائح اتهام خطيرة ضدهما، حيث وُجهت لروزنفيلد تهمة تمرير معلومات لمكتب رئيس وزراء الاحتلال بشكل غير قانوني، بينما قام فيلدشتاين بتسريب تلك المعلومات لوسيلة إعلام أجنبية، بعد أن رفضت الرقابة الإسرائيلية نشرها.