هكذا علّق الرئيس عون على تفجيرات أجهزة البايجر
تاريخ النشر: 18th, September 2024 GMT
كتب الرئيس العماد ميشال عون على منصة "إكس": العزاء اليوم هو لنا جميعاً، لكل اللبنانيين؛ فكلّنا مصابون، وكلّنا جرحى، وكلّنا متألمون. "
أضاف: "ولكن التعزية الأكبر هي بمؤسسات دولية يُفترض ان تحمي السلام والعدالة في العالم، ولكنها تقف ضعيفة عاجزة امام مشاهد القتل الوحشية، خصوصاً بحق الأطفال، والجرائم ضد الإنسانية المتكرّرة يومياً في غزة، والتي ضربت بالأمس لبنان".
العزاء اليوم هو لنا جميعاً، لكل اللبنانيين؛ فكلّنا مصابون، وكلّنا جرحى، وكلّنا متألمون.
ولكن التعزية الأكبر هي بمؤسسات دولية يُفترض ان تحمي السلام والعدالة في العالم، ولكنها تقف ضعيفة عاجزة امام مشاهد القتل الوحشية، خصوصاً بحق الأطفال، والجرائم ضد الإنسانية المتكرّرة يومياً في…
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
تنفيذ حكم القتل قصاصًا في أحد الجناة بمنطقة مكة المكرمة
المناطق_واس
أصدرت وزارة الداخلية، اليوم، بيانًا بشأن تنفيذ حُكم القتل قصاصًا بأحد الجناة في منطقة مكة المكرمة ، فيما يلي نصه:
قال الله تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِصَاصُ فِي الْقَتْلَى). وقال تعالى: (وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَا أُولِي الأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ).
أقدم / فيصل بن عبث بن عبدالله الخراص العتيبي – سعودي الجنسية – على قتل / فؤاد بن مطلق بن جهز الروقي -سعودي الجنسية- وذلك بإطلاق النار عليه مما أدى إلى وفاته بسبب خلاف بينهما.
أخبار قد تهمك تنفيذ حكم القتل قصاصًا في أحد الجناة بمنطقة نجران 2 نوفمبر 2024 - 6:45 مساءً تنفيذ حكم القتل تعزيرًا في ستة من الجناة بمنطقة نجران 2 نوفمبر 2024 - 4:59 مساءًوبفضل من الله تمكّنت الجهات الأمنية من القبض على الجاني المذكور، وأسفر التحقيق معه عن توجيه الاتهام إليه بارتكاب الجريمة، وبإحالته إلى المحكمة المختصة؛ وصدر بحقه حكم يقضي بثبوت ما نسب إليه، وقتله قصاصًا، وأصبح الحكم نهائيًا بعد استئنافه ثم تأييده من المحكمة العليا، وصدر أمر ملكي بإنفاذ ما تقرر شرعًا.
وقد تم تنفيذ حكم القتل قصاصًا بالجاني / فيصل بن عبث بن عبدالله الخراص العتيبي – سعودي الجنسية – يوم الأحد 1446/5/1 هـ الموافق 03 / 11 / 2024م بمنطقة مكة المكرمة.
ووزارة الداخلية إذ تعلن عن ذلك لتؤكد للجميع حرص حكومة المملكة العربية السعودية على استتباب الأمن، وتحقيق العدل، وتنفيذ أحكام الشريعة الإسلامية في كل من يتعدى على الآمنين ويسفك دماءهم، وينتهك حقهم في الحياة، وتحذر في الوقت نفسه كل من تسوّل له نفسه الإقدام على مثل ذلك بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره.
والله الهادي إلى سواء السبيل.