الجيش الأمريكي يعترف بإسقاط طائرات متطورة له في اليمن ويحاول التقرير من خسائره
تاريخ النشر: 18th, September 2024 GMT
حاول جيش العدو الأمريكي التقليل من خسائره جراء إسقاط ثلاث طائرات متطورة له في اليمن خلال اسبوع .
ونقلت وكالة اسوشتيد برس للأنباء الأمريكية قيادة كبار في الجيش الأمريكي اعترافهم بإسقاط “القوات المسلحة اليمنية التابعة لحكومة صنعاء ” لطائرتين مسيرتين من طراز MQ-9 Reaper في اليمن في اقل من أسبوع .
وبحسب الوكالة فإن الجنرال “بات رايدر” المتحدث باسم البنتاغون رفض تقديم رقم محدد عن عدد الطائرات التي تم إسقاطها في اليمن معللا ذلك بأمن العمليات.
وكان المتحدث الرسمي للقوات المسلحة اليمنية العميد يحيي سريع قد أكد في بياناته إسقاط 3 طائرات مسيرة أمريكية متطورة في اليمن خلال أسبوع و10 طائرات أمريكية منذ بدء عمليات الإسناد للمقاومة الفلسطينية والانتصار للشعب الفلسطينية المظلوم في غزة والضفة.
وبحسب التقارير العسكرية الأجنبية فإن تكلفة الطائرة الواحدة من الطائرات الأمريكية التي تم إسقاطها في خلال قيامها بعمليات تجسس عدوانية فوق اليمن تصل إلى نحو 30 مليون دولار.
المصدر: يمانيون
كلمات دلالية: فی الیمن
إقرأ أيضاً:
هشام جوجل يقفز من أعلى محكمة الفيوم ويحاول إنهاء حياته
حاول المتهم بإبتزاز خطيبته السابقة في الفيوم وتهديدها عبر "فيسبوك"، والمعروف إعلاميا بـ "هشام جوجل" إنهاء حياته، وقفز من أعلى المحكمة.
وأصيب هشام جوجل بإصابات خطيرة، عقب قفزه من الطابق الرابع بمحكمة الفيوم، اعتراضا على القبض عليه في جريمة الابتزاز والتشهير بخطيبته السابقة، جرى نقل المتهم المصاب إلى مستشفى الفيوم العام، وتحرر محضر بالواقعة وتولت النيابة التحقيق.
وكانت النيابة العامة بمحافظة الفيوم قد أمرت بحبس شاب لمدة 4 أيام على ذمة التحقيقات، إثر اتهامه بابتزاز خطيبته السابقة وتهديدها عبر موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك".
وكانت الضحية قد تقدمت ببلاغ تتهم فيه المتهم، "هشام. م. ك"، بنشر صور خاصة بها وبأسرتها، إلى جانب توجيه عبارات سب وقذف لهم وتهديدها المستمر برسائل إلكترونية.
وأمرت النيابة العامة بسرعة إجراء التحريات الأمنية حول المتهم للوقوف على تفاصيل الواقعة واستكمال التحقيقات.
القبض على هشام جوجل
وكانت الأجهزة الأمنية قد ألقت القبض على المتهم بعد تورطه في سلسلة من التهديدات والابتزاز امتدت لخمس سنوات بدأت بعد إنهاء الخطبة من طرف "منار"، واستمر المتهم في ملاحقتها بتهديدات وتشويه سمعتها عبر مواقع التواصل الاجتماعي، كما استعان ببلطجية لتخويفها ورفع قضايا كيدية، إلا أن جميع هذه القضايا حُفظت.
وبعد معاناتها الطويلة، تمكنت الفتاة الضحية من الحصول على حكم قضائي ضده، الذي جرى تنفيذه أخيرًا بواسطة إدارة تنفيذ الأحكام.