الأنبا بولا يزور مزار العذراء مريم سيدة لورد بمنطقة ريجو شمال غربي مونتريال
تاريخ النشر: 18th, September 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
زار الأنبا بولا شفيق، مطران إيبارشية الإسماعيلية ومدن القناة وتوابعها للأقباط الكاثوليك، والزائر الرسولي على كندا وأمريكا، يرافقه القمص أغابيوس باخوم، راعي كنيسة السيدة العذراء سيدة مصر، بمونتريال، بكندا، مزار العذراء مريم سيدة لورد، بمنطقة ريجو، شمال غربي مونتريال، فى ختام زيارته لمونتريال.
وشكر صاحب النيافة العذراء سيدة لورد، لتواجدها معه كعادتها دائمًا، كما كانت في عُرس قانا الجليل، معضدة إياه في جميع لقاءاته خلال جدول أعماله بمونتريال، طالبًا منها، أن تقف بجانبه في جولته الرعوية بالولايات المتحدة الأمريكية، بنيويورك، وناشفيل، وكاليفورنيا.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الأنبا بولا شفيق أمريكا مونتريال
إقرأ أيضاً:
اختفاء طفل في إحدى القرى الخاضعة للحوثيين شمال غربي الضالع
اختفى الطفل بكر عبدالعزيز الفقيه، البالغ من العمر 12 عاماً في ظروف غامضة يوم الثلاثاء 19 نوفمبر 2014 شمال غربي محافظة الضالع، جنوبي اليمن.
وافادت مصادر مقربة من أسرة الطفل لوكالة "خبر"، بأن الطفل من أبناء قرية "حَمة- بيت الشوكي" عزلة الأعشور، على الجزء الشمال غربي مديرية قعطبة والواقع تحت سيطرة مليشيا الحوثي. وذهب صباحا إلى مدرسته في قرية "عزاب" المجاورة غير أنه لم يعد حتى اللحظة.
وناشدت أسرة الطفل المجتمع والجهات الأمنية ووسائل الإعلام المساعدة في البحث عنه، معربة عن مخاوفها من تعرض حياته للخطر، وسط مخاوف من تعرضه للاختطاف في ظل الظروف الأمنية الصعبة التي تعيشها المناطق الواقعة تحت سيطرة مليشيا الحوثي.
وتمثل هذه الواقعة حالة جديدة من حوادث اختفاء الأطفال التي شهدتها محافظتا الضالع وإب، ما يثير تساؤلات حول طبيعة هذه الجرائم وأسبابها.
وفي أبريل/ نيسان الماضي، خرج الطفل "إيزل سليمان الوحش- 13 عاما" من منزلهم في حي "الأسدي" بمدينة دمت الخاضعة للحوثيين، الحدودية لقعطبة والواقعة شمالي الضالع.
وفي 22 مايو/ أيار الماضي، اختفى الطفل "علي فؤاد المالكي - 4 سنوات" في قرية "منزل الشرف" لمديرية الشعر الحدودية مع مديرية قعطبة والتابعة إداريا محافظة إب.
ومطلع يونيو الماضي، اختفى الطفل "أياد سميح شاهدـ 13 عاماً) عقب خروجه من منزلهم في مدينة كريتر بالعاصمة اليمنية المؤقتة عدن الواقعة تحت نفوذ الحكومة المعترف بها.
وهؤلاء الضحايا ليسو الوحيدين، غير أنهم أبرز النماذج الواقعة حديثاً والمتقاربة في فئاتها العمرية، ما يثير الكثير من الشكوك تجاه الجهات الأمنية المعنية بحماية الطفولة في مناطق سيطرة وأيضاً المناطق المحررة.