أنهى اللاعب الدولي الليبي حمدو الهوني تجربته مع فريق الترجي التونسي بانتقاله إلى فريق الوداد البيضاوي المغربي في صفقة انتقال حر.
وانتهى عقد الهوني مع الترجي مع نهاية يونيو (حزيران) الماضي دون تجديد بعد تعثر المفاوضات مع إدارة النادي.
وذكرت تقارير إعلامية مغربية اليوم الجمعة، أن اللاعب وقع على عقد يمتد لمدة موسمين مع فريق الوداد وصيف بطل أفريقيا في النسخة الأخيرة.
#دوري_السوبر_الأفريقي ينطلق بمشاركة #الأهلي_الوداد #24Sport https://t.co/RvwbiZksVR
— 24.ae | رياضة (@20foursport) August 5, 2023
ونُشرت صورة اللاعب مع رئيس النادي سعيد الناصري.
وذكر موقع صحيفة المنتخب المغربية: "الصفقة ستكون قيمة مضافة في تشكيلة الوداد بالنظر لقيمة اللاعب، الذي يمتلك إمكانيات جيدة ستكون مهمة للفريق الذي سينافس على البطولة الإحترافية (الدوري المغربي) ودوري أبطال أفريقيا وكأس العرش".
ويتوقع أن ينضم الهوني نجم خط الوسط والهجوم، إلى تدريبات الفريق خلال أيام.
ولعب الهوني (29 عاماً) للترجي منذ 2019 وقبلها في الأهلي الليبي قبل أن يحترف في أندية فيتوريا سيتوبال وسانتا كلارا وتشافيس وديبروتيفو داس ايفيس بالبرتغال.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي ثريدز وتويتر محاكمة ترامب أحداث السودان مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة نادي الوداد الوداد المغربي الوداد البيضاوي الوداد الرياضي الوداد الترجي التونسي الترجي نادي الترجي
إقرأ أيضاً:
رئيس آينتراخت: زوجتي منعتني عن النادي لحماية حياتي
ماجد محمد
كشف ماثياس بيك، رئيس نادي آينتراخت فرانكفورت الألماني، عن مروره بتجربة صحية صعبة خلال شهر فبراير الماضي، بعدما خضع لجراحة دقيقة في القلب، موضحًا أن حالته كانت حرجة، لذلك قامت زوجته بقطع جميع وسائل الاتصال أثناء فترة تعافيه.
وقال بيك لوسائل الإعلام، الخميس، إن العملية جاءت نتيجة التهاب رئوي طويل الأمد وتضخم في الشريان الأبهر، مؤكدًا أن صحته كانت في خطر بسبب إهماله الطبي.
وأضاف: “أخطرني الطبيب أنه عليَّ دخول غرفة العمليات فورًا، كنت ضعيفًا تمامًا، لم أكن أستطيع فعل أي شيء على الإطلاق، كانت رؤيتي ضبابية، وكنت أشعر بسوء شديد، عند النظر إلى الوراء، أنا سعيد بما سارت إليه الأمور، بعد ساعة من العملية، شعرت وكأنني عدت لما كنت عليه، وأصبحت لياقتي مع صحتي مختلفة تمامًا” .
كما أضاف أن زوجته لعبت دورًا كبيرًا في فترة التعافي، حيث حدت من تواصله مع النادي حرصًا على راحته، قائلاً: “كان الأمر صعبًا جدًا بالنسبة لي لدرجة أنني لم أتمكن من حضور اجتماع الأعضاء، زوجتي أيضًا قطعت عني جميع قنوات الاتصال”، مضيفًا أنها سمحت له فقط بمتابعة الاجتماع عبر رسائل نصية مباشرة وبمشاهدة التلفاز، لمتابعة مباريات الفريق.
وعاد بيك إلى ممارسة مهامه في النادي أواخر مارس الماضي، لكن بساعات عمل محدودة في البداية، حتى يتمكن من استعادة عافيته بشكل كامل.