استشهاد فتى برصاص الاحتلال قرب نعلين غرب رام الله
تاريخ النشر: 18th, September 2024 GMT
استشهد فتى، فجر اليوم الأربعاء 148 سبتمبر 2024، برصاص جيش الاحتلال الإسرائيلي قرب بلدة نعلين غرب مدينة رام الله .
وأفادت وزارة الصحة، باستشهاد الفتى حسن يوسف حسن الشاعر (17 عاماً) برصاص الاحتلال قرب نعلين.
وأشارت مصادر محلية إلى أن الشهيد الشاعر من بلدة حبلة جنوب قلقيلية، وأن الاحتلال احتجز جثمانه.
كما أنه البكر لعائلته التي تسكن مدينة أريحا، وله شقيقتان وشقيق آخر، وبحسب عائلته فإنه كان متوجها إلى زيارة اصدقاءه بمدينة رام الله
وباستشهاد الفتى الشاعر، ترتفع حصيلة الشهداء في الضفة بما فيها القدس منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023 إلى 706 بينهم 160 طفلاً، و10 نساء، و9 مسنين.
المصدر: وكالة سوا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
إصابة 5 مدنيين برصاص إسرائيلي جنوب سوريا
أصيب 5 مدنيين سوريين، أحدهم في حالة خطرة، اليوم الأربعاء، جراء إطلاق القوات الإسرائيلية النار على مظاهرة في بلدة سويسة التابعة لمحافظة القنيطرة، في جنوب سوريا.
ووفق "تلفزيون سوريا"، اليوم الأربعاء،، "انسحبت قوات الاحتلال من بلدة سويسة في محافظة القنيطرة، بعد مظاهرة شعبية طالبت بخروجها، عقب ساعات من توغلها في البلدة، وسط حالة من التوتر يشهدها الجنوب السوري، بسبب استمرار الاعتداءات الإسرائيلية".
#المرصد_السوري
انتهاكات القوات الإسرائيلية.. جرحى مدنيون برصاص القوات الإسرائيلية في ريف #القنيطرة واعـ ـتـ ـقال شاب من منزله في ريف #درعا الغربيhttps://t.co/8SPDqrELni
وأشار إلى توغل الجيش الإسرائيلي صباح اليوم داخل بلدة سويسة، التي تبعد عن خط وقف إطلاق النار 3 كيلومترات، طبقاً للتلفزيون السوري.
ومنذ سقوط حكومة بشار الأسد في سوريا، احتل الجيش الإسرائيلي عدة مواقع في سوريا على طول الحدود مع إسرائيل.
ويواجه سكان الجنوب السوري قوات إسرائيلية استغلت التغيير السياسي والميداني في دمشق للتوغل في المنطقة العازلة، ومواقع مجاورة، في خطوة نددت بها الأمم المتحدة.
واعتبرت الأمم المتحدة أن سيطرة الجيش الاسرائيلي على المنطقة العازلة "انتهاك" لاتفاق فض الاشتباك في 1974.
وأعرب أمينها العام أنطونيو غوتيريش هذا الأسبوع عن "قلقه البالغ" من "الانتهاكات الكبيرة" لسيادة سوريا ووحدة أراضيها.
ومنذ بداية النزاع في سوريا في 2011، شنّت إسرائيل مئات الضربات الجوية على مواقع عسكرية للجيش السوري، وأخرى لمجموعات موالية لطهران، بينها حزب الله اللبناني، الذي كان يحتفظ بمقرات ومخازن، لا سيما في المنطقة الحدودية مع لبنان.