وزير العمل يبحث مع سفير مصر بقبرص فتح أسواق العمل للمصريين
تاريخ النشر: 18th, September 2024 GMT
كتب- محمد أبو بكر:
استقبل محمد جبران، وزير العمل، بمقر الوزارة بالعاصمة الإدارية الجديدة، السفير محمد زعزوع، سفير مصر الجديد في دولة قبرص، والذي سوف يتولى مهام عمله يوم 16 أكتوبر 2024 المُقبل.
بحسب بيان وزارة العمل، الأربعاء، يأتي ذلك في إطار حرص وزير العمل، على التواصل والتعاون في الملفات المُشتركة المُرتبطة بقضايا العمل.
وفي بداية اللقاء، أكد وزير العمل، على جاهزية الوزارة في توفير العمالة المصرية المُدربة في كافة المجالات وفق احتياجات سوق العمل القبرصي، موضحًا وجود إتفاقية بشأن تنقل الأيدي العاملة بين البلدين في هذا الشأن، وهو الأمر الذي يتطلب تكثيف الجهود المُشتركة من أجل فتح أسواق العمل في قبرص أمام العمال المصريين.
وأشار "جبران"، إلى أن أن الوزارة لها دور كبير في التدريب، والمتابعة، وتوعية الشباب بحقوقهم وواجباتهم قبل السفر للعمل بالخارج.
من جانبه أشاد السفير محمد زعزوع، بجهود وزارة العمل في مجال التدريب المهني بما تمتلكه من منظومة متكاملة في هذا المجال، مشيرًا إلى أهمية التعاون في جميع مجالات العمل بين البلدين خلال الفترة المُقبلة.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: تفجير أجهزة البيجر سعر الدولار الطقس أسعار الذهب الانتخابات الرئاسية الأمريكية الدوري الإنجليزي إيران وإسرائيل محور فيلادلفيا حادث قطاري الزقازيق التصالح في مخالفات البناء سعر الفائدة فانتازي محمد جبران وزير العمل وزیر العمل
إقرأ أيضاً:
في تسجيل مسرب.. سفير إسرائيلي يتحدث عن "إعدام أطفال غزة" والخارجية تعلق
أثار سفير إسرائيل لدى النمسا دافيد روت جدلا كبيرا، بعد أن اقترح "إعدام الأطفال الفلسطينيين" إذا تورطوا في حمل السلاح، مما دفع وزارة الخارجية الإسرائيلية إلى التعليق.
وفي مقطع فيديو سُجل سرا خلال اجتماع مغلق مع الجالية اليهودية المحلية بمدينة إنسبروك النمساوية، الخميس، وتم تسريبه لوسائل الإعلام، قال روت إنه "يجب تطبيق عقوبة الإعدام على المراهقين لحملهم سلاحا أو قنبلة يدوية".
ولم يقدم السفير أي دليل على حمل أطفال للأسلحة في غزة.
وتم تسجيل الفيديو بعد يومين من خرق إسرائيل وقف إطلاق النار في غزة في 18 مارس، بعمليات عسكرية عنيفة أدت إلى مقتل المئات.
واعتبر الدبلوماسي الإسرائيلي أنه "لا يوجد مدنيون في غزة"، نافيا أن يكون الجيش الإسرائيلي "يقتل الأطفال عمدا".
ووفقا لليونيسف، قتل نحو 15 ألف طفل على يد إسرائيل في غزة، منذ بدء الحرب في 7 أكتوبر 2023، وهو ما يقترب من ثلث إجمالي القتلى الفلسطينيين.
كما تساءل روت عما إذا كان ينبغي على أوروبا الاستثمار في إعادة إعمار غزة، مشيرا إلى أن القطاع "سيدمر مرة أخرى".
وتابع: "هل ستكون أوروبا مجنونة بما يكفي لاستثمار الأموال مرة أخرى في غزة؟ سيتعين علينا تدميرها في المرة القادمة".
وبعد الضجة التي أحدثها الفيديو على منصات التواصل ووسائل الإعلام، أصدرت وزارة الخارجية الإسرائيلية بيانا.
وقالت الوزارة في بيانها: "في كل فرصة وأمام كل كاميرا، يوضح سفراء إسرائيل بشكل قاطع لا لبس فيه أنه لا مستقبل لحماس في غزة، وأن إسرائيل لن تسمح لحماس بالبقاء في القطاع".
وزعمت الوزارة أن "ما تبقى من ادعاءات هو مجرد مونتاج فيديو وتلاعب إعلامي، من قبل عناصر معادية لإسرائيل ونشطاء حركة المقاطعة وسحب الاستثمارات وفرض العقوبات".