انتشال 11 شهيدًا من مخيم البريج وخربة العدس برفح
تاريخ النشر: 18th, September 2024 GMT
غزة - متابعة صفا
انتشل جهاز الدفاع المدني والطواقم الطبية، صباح يوم الأربعاء، 10 شهداء من منطقة خربة العدس شمالي مدينة رفح، ومخيم البريج وسط قطاع غزة.
وأفاد مراسل وكالة "صفا"، بأنه تم انتشال جثامين 6 شهداء بينهم الصحفي محمد أبو شوقة من أسفل ركام منزل عائلة أبو شوقة والترتوري اللذين استهدفهما الاحتلال أمس شرقي البريج.
وأشار مراسلنا، إلى أن طواقم الإسعاف انتشلت 5 شهداء تعرضوا لقصف سابق من منطقة خربة العدس شمالي مدينة رفح؛ عرف منهم: "محمود شيخ العيد، صلاح اليازوي، محمد تيسير الجمل، نور أبو هلال".
وتواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي عدوانها على قطاع غزة، برا وبحرا وجوا، منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023، ما أسفر عن استشهاد أكثر من 41252 مواطنا، وإصابة 95497 آخرين، في حصيلة غير نهائية، إذ لا يزال آلاف الضحايا تحت الأنقاض.
المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية
كلمات دلالية: شهداء رفح مخيم البريج قصف اسرائيلي حرب غزة
إقرأ أيضاً:
شهيد ومصاب جراء قصف الاحتلال مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة
أفادت قناة "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل بسقوط شهيد ومصاب جراء قصف الاحتلال مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة.
يعمل 155 فريق إطفاء على إخماد بؤر حرائق اندلعت في مناطق مختلفة من القدس، حيث أفادت وسائل إعلام إسرائيلية بأنه لم يتم السيطرة على النيران حتى الآن.
ووفق وسائل إعلام الإسرائيلية؛ فإن 17 إطفائياً أُصيبوا أثناء محاولتهم التعامل مع الحرائق.
وأشارت المصادر ذاتها؛ الي أن 15 طائرة كبيرة وفرق إطفاء من سلاح الجو من مختلف القواعد شاركت ليلاً في جهود إطفاء الحرائق.
والتهمت النيران نحو 19,600 دونم من الغابات في منطقة جبال القدس.
كما أوردت قناة "كان" العبرية أن حريقًا هائلًا اندلع داخل مصنع للكرتون في مدينة بات يام الساحلية، مما استدعى تدخل عشر فرق إطفاء لمحاولة السيطرة عليه.
من جهته، قال موقع "سروجيم" العبري إن بؤر حرائق جديدة سُجّلت حتى ساعات مساء الأمس ، أبرزها حريق ضخم في منطقة "حمرا" بغور الأردن.
كما أصدر وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس أوامر لجيش الاحتلال بنشر وحدات للمساهمة في جهود احتواء النيران، مؤكدًا أن "الوضع يتطلب حشد كل الإمكانيات لإنقاذ الأرواح والسيطرة على ألسنة اللهب".
وفي مناطق بين "اللطرون" و"بيت شيمش"، قطعت الحرائق الطرق وأجبرت سائقين على ترك مركباتهم والفرار سيرًا على الأقدام، في مشهد غير مسبوق دفع قوات الإسعاف إلى نشر وحدات دراجات نارية لتقديم الدعم الطبي للمحاصرين وسط ازدحام مروري خانق.