وزير الداخلية يقرر ترحيل سوداني الجنسية خارج البلاد
تاريخ النشر: 18th, September 2024 GMT
وافق اللواء محمود توفيق وزير الداخلية، على ترحيل سوداني الجنسية خارج البلاد لأسباب تتعلق بالصالح العام.
وجاء نص القرار رقم 1611 لسنة 2024 لـ وزير الداخلية، أنه بعد الإطلاع على القانون رقم 89 لسنة 1960 في شأن دخول وإقامة الأجانب بجمهورية مصر العربية والخروج منها وتعديلاته، وعلى مذكرة الإدارة العامة للجوازات والهجرة والجنسية المؤرخة 20/8/2024 بشأن طلب إبعاد سودانى الجنسية خارج البلاد لأسباب تتعلق بالصالح العام، لذلك قرر أنه يُبعد خارج البلاد لأسباب تتعلق بالصالح العام عماد الشيخ أحمد البدوى دياب، سوداني الجنسية، مواليد 1/1/1974.
وكلف وزير الداخلية، مدير الإدارة العامة للجوازات والهجرة والجنسية تنفيذ ذلك.
اقرأ أيضاًبـ «زجاجات مولوتوف».. رغبة الانتقام تقود لإشعال النيران بمصنع بالجيزة والنيابة تحقق
وصل سعرها لـ 485 ألف جنيه.. المزايدة على لوحة معدنية مميزة للسيارات
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الداخلية وزير الداخلية الأسبوع أخبار الحوادث حوادث الأسبوع حوادث وزیر الداخلیة خارج البلاد
إقرأ أيضاً:
وزير الداخلية السوري السابق يسلم نفسه
المناطق_متابعات
تداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي صورة ومقطع فيديو يظهران وزير الداخلية السوري السابق، اللواء محمد إبراهيم الشعار، خلال تسليم نفسه لقوات الأمن العام السورية.
وفق لسكاي نيوز: يظهر الشعار داخل سيارة برفقة مجموعة من الأشخاص، تحدث أحدهم عن عملية التسليم، مؤكدًا عدم تعرضه لأي مضايقات.
من هو اللواء محمد إبراهيم الشعار؟
بحسب تلفزيون “سوريا”، وُلد محمد الشعار في مدينة الحفة بريف اللاذقية عام 1950، وانتسب إلى الجيش والقوات المسلحة عام 1971، حيث تدرج في الرتب العسكرية.
خلال فترة حكم النظام السابق، تقلد الشعار عدة مناصب، من بينها وزير الداخلية، وقائد الشرطة العسكرية، ورئيس فرع المنطقة 227 في دمشق عام 2006، إضافة إلى رئاسته فرعي الأمن العسكري في حلب وطرطوس، كما خدم في لبنان ضمن شعبة المخابرات العسكرية.
وفي 2012، نجا الشعار من تفجير استهدف مكتب الأمن الوطني في دمشق، وهو الهجوم الذي أسفر عن مقتل شخصيات أمنية بارزة، من بينهم وزير الدفاع العماد داوود راجحة، ونائبه العماد آصف شوكت، وغيرهما.
ومنذ منتصف عام 2011، أُدرج اسم محمد الشعار على قوائم العقوبات الغربية، حيث فُرضت عليه قيود مشددة بسبب دوره في قمع الاحتجاجات، وما يزال يخضع لهذه العقوبات حتى اليوم.