صحيفة الاتحاد:
2025-03-04@04:32:48 GMT

روما يعلن رحيل مدربه دي روسي!

تاريخ النشر: 18th, September 2024 GMT

روما (أ ف ب)
أقال نادي روما الإيطالي مدربه ونجم وسطه السابق دانييلي دي روسي بسبب سوء النتائج مطلع الموسم الحالي.
ولم يحقق فريق العاصمة أي فوز في أربع مباريات في الدوري المحلي (3 تعادلات وخسارة)، ليحتل المركز السادس عشر، بفارق نقطتين عن القاع.
وكتب روما في موقعه الرسمي أنه أعفى دي روسي من مهام تدريب الفريق الأول، ويأتي قرار النادي في مصلحة الفريق، والعودة إلى المسار المطلوب في أسرع وقت ممكن فيما لا يزال الموسم في مراحله المبكرة.


وتابع النادي أنه سيعلن في وقت لاحق عن جهازه الفني الجديد.
ويُعدّ دي روسي (41 عاماً) من اللاعبين التاريخيين للنادي، إذ حمل ألوانه كلاعب وسط بين 2001 و2019 محرزاً معه لقب الكأس مرتين.
عيّنه الفريق مدرباً في يناير الماضي حتى نهاية الموسم، بعد إقالة البرتغالي جوزيه مورينيو، وفي يونيو الماضي، أعلن تمديد عقده حتى 2027.

 

أخبار ذات صلة نابولي يستعرض أمام كالياري بـ «رباعية» كيليني يعود إلى يوفنتوس!

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: دانييلي دي روسي نادي روما الدوري الإيطالي دی روسی

إقرأ أيضاً:

السنة والشيعة .. بانوراما الضد والتوازن !

بقلم: حسين الذكر ..

ثمة أسئلة تستحق الخوض ويمكن لها ان تلخص ماساة العرب والمسلمين وتوجه بوصلتهم الى معضلة لا يمكن حلها وفقا للافكار والاليات القائمة والمعتمدة ..
سؤال :-
1-هل الغرب قادر على إبادة الشيعة في العالم ؟.. الجواب نعم !
2- هل الغرب قادر على إبادة السنة في العالم ؟ الجواب نعم !
3- هل الغرب قادر على إبادة المسلمين في العالم ؟ الجواب كلا !

في محاضرة القيتها في احدى المدن العربية بعنوان ( العرب وعصف السوشل ميديا العولمي ) سالت الحضور : ( يا ترى هل تغير الانسان في شهواته وملذاته واولوياته منذ سقراط – معتبرا إياه حدا للقيم والتمدن – حتى اليوم .. وهل وسائل التعبير في الفرح والحزن تغيرت في الكائن الانسان ام هي هي كتعبير عن ثبات تلك السلوكيات والاحتياجات الإنسانية الراسخة التي لا بديل عنها ) . ثم تحولت بعد ذلك لشرح الأساليب الغربية منذ روما حتى اليوم في التعاطي مع الواقع العالمي والشرق الاوسطي والعربي التي لم تخرج عن أساليب دائمة لكنها متطورة وفلسفة قائمة على :-
1- فرق تسد .
2- التوازن .
3- التجهيل المستدام .
4- الضغط المستمر .
هذه نقاط لو طبقت على أي ازمة عربية قديمة وحضارة ستجدونها مستمرة على قدم وساق وتطبق بحذافيرها بمنتهى الدقة وتقدم
على كل شيء سواها .. اذا كانت في غزو وحروب واستعمار او غير ذلك .
في باكورة الشباب وطلب المعرفة وانهماكي بالقراءة اطلعت على كتاب يتحدث عن محاولات غربية فكرية إعلامية تسبق احتلال واستغلال بعض مناطق العالم التي كانت شبه عصية عليهم وقد عقد مؤتمر من الفلاسفة والمفكرين والاعلامين والاستراتيجيين الغربين المخلصين لبلدانهم للبحث عن اهم الأساليب التي تسبق وتسهل الاحتلال .. وتحدث البعض عن ضرورة غزو تلك المناطق بقوة السلاح فيما آخرين قالوا نبدا بالاحتلال دولة بعد دولة ومنطقة بعد منطقة .. وبعضهم اقترح البحث عن عملاء أولا وجعلهم قادة لدولهم يسهلون الامر ويسلمون البلدان بلا قتال .. فيما اقترح آخر صناعة مقدسات وهمية لشعوبهم ثم الهجوم عليهم .. مقترح واحد قبل فورا وتم تبنيه بالاجماع مستندا الى ضرورة البحث عن تقسيمات دينية مذهبية بين شعوب ونخب الدول المستهدفة قبل الشروع باي هجوم عسكري .. وقد تم تبني المقترح كتعبير وتمسك بفلسفة وروح روما القائمة والدائمة .
بعد هذه المقدمات والثوابت الفلسفية والسياسية والأمنية … اكثر من كونها عقائدية او حزبية او طائفية .. أصبحت البوصلة واضحة مفهومة التأكيد على ( الجزيئية دون الكلية ) و( الفرعية دون الاصلية ) و(الطائفية دون الإسلامية ) . قطعا ان روما لا يعنيها معتقد المستهدف فالايمان الحقيقي داخل النفس ويكمن في الذات الخفية عصية الاستنطاق .. تسنن العرب او تشيع .. تلك قضية لا تغير الكثير من منطق وعقلية الاستعمار ونهب الخيرات ..فالاهم ادامت الخلاف وتعميم الجهيل وتثبيت التقسيم وتاجيج التازيم والضغط المستمر … كفلسفة قائمة دائمة مستدامة تستهدف خيرات الامة قبل طقوسها فخيرات المسلمين والعرب اهم كثيرا من ( تسبيل المُسلم يديه في المحراب ام تكتفه ) .. !

حسين الذكر

مقالات مشابهة

  • ليون يعاقب مدربه!
  • ليون الفرنسي يعاقب مدربه فونسيكا بعد انفعاله على حكم مواجهة بريست
  • روما يقلب الطاولة على كومو ويواصل انتصاراته في الكالتشيو
  • مقربون من ترامب: رحيل زيلينسكي قد يكون الحل الأخير للأزمة
  • محد صبحي يعلن رحيل الفنان مصطفى طه
  • الوريكات يعلن استقالته من إدارة النادي الفيصلي
  • فليك يعلن تجدد إصابة الدنماركي كريستنسن
  • خبر سار لجماهير الأهلي بشأن نجم الفريق
  • السنة والشيعة .. بانوراما الضد والتوازن !
  • بعد رحيل نصرالله… اللي جاية أمَرّ