تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

دعا جوزيف بوريل، مسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي، إلى مشاورات أوروبية لبحث خطوات وإجراءات تسهم في وقف التصعيد بالمنطقة ووقف خطر نشوب حرب موسعة، وفقا لما نقلته فضائية القاهرة الإخبارية، اليوم الأربعاء.

وفي تصريحات سابقة، قال جوزيف بوريل من الاتحاد الأوروبي، إنه ناقش مع الرئيس الأمريكي جو بايدن خطة وقف إطلاق النار في غزة ولكن للأسف لم نصل بعد لمرحلة التنفيذ.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي السياسة الخارجية القاهرة الاخبارية جوزيف بوريل غزة

إقرأ أيضاً:

هل سيعلّق الاتحاد الأوروبي العقوبات المفروضة على سوريا؟.. هذا ما نعرفه

كشف ثلاثة دبلوماسيين أنّ: "الاتحاد الأوروبي ربما يعلّق قريبا العقوبات المفروضة على سوريا، فيما يتعلق بقطاعي الطاقة والنقل، لكن لم يتم الاتفاق بعد على ما إذا كان تخفيف القيود سيشمل كذلك تلك المفروضة على المعاملات المالية".

وأوضح الدبلوماسيين ووثيقة اطّلعت عليها وكالة "رويترز" أنّه: "من المقرر أن يناقش وزراء خارجية دول الاتحاد الأوروبي، هذه المسألة، خلال اجتماع يعقد في بروكسل غدا الاثنين". 

وفي السياق نفسه، قالت مسؤولة السياسة الخارجية بالاتحاد، كايا كالاس، الأربعاء، إنها: "تأمل خلال الاجتماع في التوصل إلى اتفاق سياسي حول تخفيف العقوبات".

تجدر الإشارة إلى أن أوروبا بدأت تسير نحو دمشق، وذلك عقب الإطاحة بنظام بشار الأسد المخلوع من السلطة، في كانون الأول/ ديسمبر على يد المعارضة السورية، بقيادة هيئة تحرير الشام الإسلامية، وهي التي تصنفها الأمم المتحدة بكونها "جماعة إرهابية".

وبحسب وكالة "رويترز" فإن المسؤولون يرون أنّ: "قطاع النقل هو السبيل الرئيسي لمساعدة المطارات السورية على العمل بكامل طاقتها، الأمر الذي قد يسهل بدوره عودة اللاجئين".

"بالمثل، يُنظر إلى الطاقة والكهرباء على أنهما ضروريان من أجل تحسين الظروف المعيشية بهدف دعم استقرار البلاد وتشجيع المواطنين على العودة" وفق المصدر ذاته.

كذلك، بحسب وثيقة للاتحاد الأوروبي، قد أوصى دبلوماسيون من الدول الأعضاء في الاتحاد البالغ عددها 27 دولة باتخاذ إجراءات سريعة نحو: "تعليق القيود في القطاعات الضرورية للاستقرار الاقتصادي والشروع في إعادة بناء الاقتصاد في سوريا، مثل تلك المتعلقة بالطاقة والنقل".


أيضا، أوصى الدبلوماسيون، بـ"تقييم خيارات إعادة فتح العلاقات المصرفية والاستثمارية مع سوريا"، مؤكدين في الوقت نفسه: "ستخفف الإجراءات التقييدية التي فرضها الاتحاد الأوروبي بطريقة تدريجية وقابلة للمراجعة، مع تقييم منتظم لما إذا كانت الظروف في سوريا تسمح بتعليق المزيد من (العقوبات)".

وفيما ترغب بعض الحكومات في التحرك سريعا نحو تعليق العقوبات، تفضّل حكومات أخرى اتباع نهج تدريجي وأشد حذرا من أجل ضمان احتفاظ أوروبا باليد العليا. فإن صياغة الوثيقة تمثّل توافقا بين عواصم الاتحاد الأوروبي. 

وبحسب الوثيقة، يجب أن يبقى عدد من العقوبات ساريا، من قبيل: التدابير المتعلقة بنظام الأسد والاتجار غير المشروع بالمخدرات والأسلحة.

مقالات مشابهة

  • هل سيعلّق الاتحاد الأوروبي العقوبات المفروضة على سوريا؟.. هذا ما نعرفه
  • سوريا.. مناقشات أوروبية لتعليق عقوبات قطاعي الطاقة والنقل
  • وزير الخارجية التركي يصل بغداد لبحث موضوعات ثنائية وقضايا بالمنطقة
  • بعد توعد ترامب بالسيطرة عليها.. اقتراح بنشر قوات أوروبية في جزيرة غرينلاند
  • مسؤول عسكري أوروبي: من المنطقي نشر قوات أوروبية في غرينلاند
  • بعد تصريحات ترامب..مسؤول عسكري أوروبي: يجب نشر قوات أوروبية في غرينلاند
  • القاهرة وواشنطن تؤكدان أهمية التنسيق المشترك لخفض التصعيد بالمنطقة
  • كالاس: سنخفف عقوبات سوريا حال اتخاذها خطوات صحيحة
  • عدن : مكتب غروندبيرغ يعقد اجتماعا مع وفد سعودي لبحث خطوات تحقيق وقف إطلاق النار 
  • مسؤولة أوروبية: رفع العقوبات عن سوريا مرهون بخطوات حكومتها