تنسيقية شباب الأحزاب: تحدثنا خلال جلسات الحوار الوطني عن تعزيز الهوية المصرية
تاريخ النشر: 11th, August 2023 GMT
قال أحمد مبارك عضو تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، إن قضية الهوية الوطنية، من القضايا الرئيسية التي تشغل بال الكثير من المواطنين، وليست قضية نخبوية أو رفاهية كما يرى البعض.
وأضاف خلال مداخلة ببرنامج "اليوم" الذي يذاع على قناة "dmc": تسمية الحوت الذي تم اكتشاف حفرياته في الصحراء الغربية في مصر من قبل فريق من جامعة المنصورة، باسم "توت" هو تعزيز للهوية الوطنية.
وأوضح:" خلال جلسات الحوار الوطني تحدثنا عن تعزيز الهوية الوطنية وكيفية التخلي عن أمركة الأسماء التي لدينا، وتقليد الغرب بشكل مستمر".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أحمد مبارك الحوار الوطني الهوية الوطنية الصحراء الغربية الأحزاب والسياسيين
إقرأ أيضاً:
«الأرشيف» و«الهوية» يبحثان تعزيز التعاون
بحث الأرشيف والمكتبة الوطنية مع الهيئة الاتحادية للهوية والجنسية والجمارك وأمن المنافذ سبل تعزيز التعاون المشترك في مشروع حفظ الوثائق والسجلات التاريخية التي تخص تاريخ الهيئة ومسيرتها التاريخية الحافلة بالإنجازات، وتسليط الضوء على دورها المحوري في تعزيز التنمية الوطنية، وحفظ كل ما يتعلق بها كتاريخ جوازات السفر وبطاقات الهوية، والوثائق والملفات القديمة التي تخص تاريخ أبناء الإمارات.
جاء ذلك خلال الزيارة التي قام بها وفد الهيئة برئاسة اللواء سهيل جمعة الخييلي مدير عام الجنسية بالإنابة لمقر الأرشيف والمكتبة الوطنية بأبوظبي، في إطار إطلاق الهيئة مشروعها النوعي لدعم مسيرة حفظ الوثائق وتعزيز عمليات الأرشفة لاسيما السرد التاريخي لحزمة المقتنيات والأدوات المستخدمة في مختلف عمليات الهيئة وخدماتها.
استعرض وفد الهيئة في الاجتماع المشترك الذي عقد ضمن الزيارة، أهداف مشروع حفظ تاريخ الهيئة وخطة العمل فيه، وهيكله التنظيمي وخطة عمله المبدئية وآليات التعاون بين الجهتين في مجال تبادل الوثائق والمعلومات.
وقدم وفد الهيئة نماذج من الوثائق التاريخية وبحث مع الأرشيف والمكتبة الوطنية مدى إمكانية التعاون للحصول على ما يتضمنه التاريخ الشفهي من معلومات تهمّ الهيئة، وإمكانية ترميم الوثائق التاريخية بما يضمن استدامتها للأجيال القادمة.
واستعرض الأرشيف والمكتبة الوطنية من جانبه المتطلبات القانونية الأساسية لتنظيم الأرشيفات في الدولة.
شملت الزيارة جولة لوفد الهيئة في قاعة الشيخ زايد بن سلطان، التي تعدّ تجربة متحفية مبتكرة تحتضن الماضي، وتوثق اليوم، وتستشرف المستقبل.
وتفقد الوفد أيضاً قاعة الشيخ سرور بن محمد التي تقدم صفحة مهمة من تاريخ الدولة تكشف عن جهود أحد رجالاتها الذين لهم بصماتهم الخالدة.