الخارجية اللبنانية: مساعدات عراقية طبية وصلت الى بيروت
تاريخ النشر: 18th, September 2024 GMT
بغداد اليوم - بيروت
وصلت، اليوم الاربعاء (18 أيلول 2024)، طائرة المساعدات العراقية الطبية الى مطار رفيق الحريري الدولي في بيروت.
وقال وزير الصحة اللبناني في حكومة تصريف الأعمال فراس الأبيض: نستقبل أول شحنة مساعدات تصل إلى لبنان بعد العدوان الإسرائيلي بمبادرة كريمة من حكومة العراق.
وقالت وسائل اعلام لبنانية، إن "طائرة المساعدات العراقية الطبية وصلت صباح اليوم الى مطار بيروت بحضور القائم بأعمال السفارة العراقية في بيروت وقائد جهاز امن المطار العميد فادي الكفوري .
وأضافت ان "ذلك جاء بعد فتح الجسر الجوي بين لبنان والعراق على اثر تفجيرات البايجر امس"، مبينة ان "طائرة المساعدات تضم 20 طبيباً وعاملاً صحياً من العراق إضافة إلى أكثر من 15 طناً من المساعدات العراقية".
المصدر: وكالة بغداد اليوم
إقرأ أيضاً:
حكومة غزة تعرض ارقاما صادمة حول مظاهر عودة المجاعة
#سواليف
حذرت حكومة #غزة، الجمعة، من عودة #المجاعة إلى القطاع في ظل #إغلاق إسرائيل المعابر أمام #المساعدات_الإغاثية و #الطبية منذ 13 يوما، وفقدان 80 بالمئة من #الفلسطينيين مصادر الغذاء.
وقال المكتب الإعلامي الحكومي في بيان: “يدخل قطاع غزة اليوم الثالث عشر من #جريمة #الاحتلال الصهيونازي، بمنع المساعدات وإطباق الحصار بإغلاق المعابر”.
وأردف: “باتت تداعيات هذه الجريمة على المستوى الإنساني واضحة، ومؤشرات عودة شبح المجاعة وانعدام الأمن الغذائي لا تخطئها عين”.
مقالات ذات صلة هذا ما سيفعله الرئيس الشرع لمواجهة إسرائيل 2025/03/14ورصد المكتب فقدان نحو 80% من الفلسطينيين لمصادرهم من الغذاء سواء بتوقف التكيّات الخيرية أو توقف صرف المساعدات من الجهات الإغاثية وذلك لعدم توفر المواد التموينية والغذائية، وخلو الأسواق من السلع.
كما وثقت حكومة غزة توقف نحو 25 بالمئة من مخابز القطاع عن العمل؛ ما أثر على كميات الخبز المقدمة للمواطنين، محذرة من توقف أعداد أخرى جراء نفاد الوقود.
وبيّنت أن “90% من فلسطينيي غزة باتوا لا يجدون موردا للمياه، بسبب الأزمة الكبيرة والخانقة في توفر مياه الشرب جراء منع دخول الوقود المشغل للآبار ومحطات التحلية”.
وتابع البيان: “هناك شح كبير وأزمة خانقة في مياه الاستخدام المنزلي وأزمة أكبر في مياه الشرب، بسبب منع الوقود الذي تُشغل به الآبار ومحطات التحلية، واضطرار البلديات لتقنين تشغيل الآبار حفاظا على ما هو متوفر من وقود ولضمان إيصال المياه للمواطنين أطول فترة ممكنة”.
وذكر أن إغلاق المعابر “ضاعف معاناة نحو 150 ألف من أصحاب الأمراض المزمنة والجرحى” حيث باتوا لا يجدون الدواء أو المستلزمات الطبية لمداواتهم.