أرامكو: نريد أن تصبح لاعبا رئيسيا في مجال الغاز المسال
تاريخ النشر: 18th, September 2024 GMT
الاقتصاد نيوز - متابعة
قال المسؤول عن أعمال الغاز الطبيعي في أرامكو السعودية، إن أكبر شركة منتجة للنفط في العالم ترغب في أن تصبح لاعبا رئيسيا في مجال الغاز الطبيعي المسال.
وقال عبد الكريم الغامدي النائب التنفيذي للرئيس في قطاع الأعمال للغاز بأرامكو في مؤتمر غازتك للطاقة في هيوستن إن الشركة اتخذت الخطوات الأولى لتحقيق هدف يتمثل في أن تصبح لاعبا رئيسيا في مجال الغاز الطبيعي المسال.
واستحوذت الشركة العملاقة العام الماضي من إي.آي.جي جلوبال إنرجي على حصة أقلية في ميد أوشن إنرجي مقابل 500 مليون دولار، في أول صفقة لها في مجال الغاز الطبيعي المسال في الخارج. وفي هذا الشهر، رفعت حصتها إلى 49 بالمئة.
وفي يونيو، أبرمت أرامكو وشركة نيكست ديكيد اتفاقية غير ملزمة مدتها 20 عاما لبيع وشراء الغاز الطبيعي المسال من مشروع ريو جراندي للغاز الطبيعي المسال التابع لنيكست ديكيد في ميناء براونزفيل بولاية تكساس.
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار الغاز الطبیعی المسال فی مجال الغاز
إقرأ أيضاً:
إلغاء الرقابة.. هل سيؤدي قرار “ميتا” إلى عصر جديد من المعلومات؟
عرضت قناة “القاهرة الإخبارية”، تقرير تلفزيوني بعنوان، :"إلغاء الرقابة.. هل سيؤدي قرار “ميتا” إلى عصر جديد من المعلومات؟".
قرار جديد من ميتا مجلس استشارات السلامة في ميتا يحذر من تداعيات تغييرات السياسة الجديدة ميتا تختبر الإعلانات على Threads.. خطوة أولى نحو تحقيق الأرباحوأوضح التقرير، أنه في عالم تسيطر عليه المنصات الرقمية، حيث لا يمكن للفرد أن يمر في يومه دون التفاعل مع موجات من المعلومات المتدفقة عبر شبكات التواصل الاجتماعي، يبرز قرار ميتا الأخير كقلب نابض في هذا المشهد المزدحم.
في يناير من هذا العام قرر مارك زوكربيرج وزملائه في الشركة إنهاء برنامج التحقق من المعلومات الذي كان يعتمد على مدققين خارجيين ليحل محله نظام ملاحظات المجتمع، الذي يتيح للمستخدمين أنفسهم تصنيف وتقييم المحتوى.
قرار “ميتا”قد يراه البعض خطوة نحو مزيد من الحرية، حيث يُمنح الجمهور السلطة لتحديد مصداقية المعلومات، بينما يخشى آخرون من أن تتحول شبكة الإنترنت إلى ساحة فوضى، حيث تصبح المعلومات المضللة هي السائدة، ومع إلغاء الرقابة المسبقة تجد العديد من منصات التواصل الاجتماعي نفسها في قلب العاصفة، حيث يمكن أن تصبح الآراء المتطرفة والمعلومات المشوهة أكثر تأثيرا، وفي خضام هذا التغيير قد يكون هناك فائز غير متوقع منها موسوعة ويكيبيديا.
ومع تزايد الشكوك حول مصداقية المحتوى في ظل غياب الرقابة قد يلتفت المستخدمون إلى مصادر موثوقة مثل ويكيبيديا التي توفر محتوى تم التحقق منه بعناية من قبل محررين أكاديميين ومختصين، ومع هذه التحويلات يبقى السؤال الأكبر، هل يمكن للمجتمع الرقمي أن يتحمل عبء تحديد الحقيقة في عصر باتت فيه المعلومات أسلحة في أيدي الجميع.