صدقي صخر يكشف لـ«الوطن» عن تفاصيل دوره في الجزء الثاني من مسلسل «ريفو»
تاريخ النشر: 11th, August 2023 GMT
أعلن الفنان صدقي صخر، عن تفاجئه من حجم ردود الفعل على الجزء الثاني من مسلسل «ريفو»، إذ تلقى العديد من الرسائل الإيجابية من مختلف الدول، وكذلك أصدقائه في الوسط الفني.
صدقي صخر يتحدث عن شخصيته بمسلسل «ريفو»وقال صدقى صخر، في تصريحات خاصة لـ«الوطن» إن شخصيته بالمسلسل تشبه شخصيته بالحقيقة، وخصوصا شغفه بالموسيقي، وحبه لها، وأنه يتمنى وجود فرقة «ريفو» في الحقيقة، ويصبح ضمن أعضائه لأنه حافظ لكل الأغاني، ويملك موهبة العزف، مشيرًا إلى أن شخصية مروان سامي، التي قدمها تشبه طفولته، مؤكدًا أنه ومروان عاشا نفس الطفولة.
وأشار إلى أن مشهد الانتحار كان صعبا بالنسبة له، وكان تحضيره مرهقا نفسيا، لأنه كان يحاول أن يظهر المشهد كما لو كان حقيقي، ودائما كلما يتحدث عن هذا المشهد يصبح الموضوع مؤثرا، لأن شخصية مروان في المسلسل كان فاقد الأمل بعد موت شادي، الذي كان يجسدها الفنان أمير عيد.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: صدقي صخر أمير عيد مسلسل ريفو
إقرأ أيضاً:
ذكرى وفاة الفنان حسين صدقي.. نجم السينما الاجتماعية (فيديو)
السينما رسالة والفن أمانة، لم تكن هذه مجرد كلمات عابرة بل كانت المبدأ الذي عاش ومات من أجله حسين صدقي، نجم السينما الاجتماعية والذي تحل اليوم ذكرى رحيله، فهو لم يكن مجرد ممثل بل كان صاحب رؤية أراد بها تغيير الواقع عبر الشاشة الكبيرة.
جاء ذلك وفق ما عرضته قناة «إكسترا نيوز» في تقرير تلفزيوني بعنوان «اليوم.. ذكرى وفاة الفنان حسين صدقي»، مسلطة الضوء على مسيرة الفنان حسين صدقي الحافلة بالأعمال السينمائية الشهيرة، ما جعله يستحق ألقاب واعظ السينما المصرية.
الفنان حسين صدقي قدم 32 فيلمًاقدم الفنان حسين صدقي ما يقرب من 32 فيلما، كانت كلها تحمل رسالة، ومن أشهرها «العامل»، «الأبرياء»، «المصري أفندي»، «شاطئ الغرام»، إذ أنها مسيرة حافلة بالأعمال الفنية.
أفلام تعكس قضايا المجتمع وتبحث عن حلول لهاولم تكن أفلامه مجرد قصص للترفيه بل كانت مرآة للمجتمع تعكس قضاياه وتبحث عن حلول لها، وُلد حسين صدقي عام 1917 لأب مصري وأم تركية، وفقد والده صغيرا لكنه وجد في الفن طريقًا ليعبر عن نفسه وعن الناس، إذ لم يكتفي بالتمثيل بل أسس شركة أفلام مصر الحديثة ليصنع سينما تحمل فكرا ورسالة، وهو ما جعله يستحق ألقاب واعظ السينما المصرية والفنان الخجول.
رحل الفنان عن عالمنا في مثل هذا اليوم عام 1976، لكن أعماله مازالت شاهدة على مسيرته ورسالة فنه.