5 أفلام عربية تقترب من جائزة أوسكار 2025.. أبرزها «ميسي بغداد»
تاريخ النشر: 18th, September 2024 GMT
تواصل الدول العربية ترشيح أفلامها للتنافس على جائزة أوسكار أفضل فيلم دولي، حيث كانت مصر والجزائر أحدث الدول التي تواجدت على رأس القائمة، واختارت الأولى فيلم رحلة 404 للمخرج هاني خليفة لتمثيلها والتنافس على جائزة أوسكار أفضل فيلم دولي في حفل توزيع الجوائز الـ 97، المقام في مارس 2025، بينما وقع اختيار الجزائز على فيلم «196متر/الجزائر» للمخرج شكيب طالب بن دياب، للتنافس على الجائزة.
وتضم حاليا قائمة الأفلام العربية المرشحة لجائزة أوسكار كلا من: «ميسي بغداد» للمخرج سهيم عمر خليفة (العراق)، «من المسافة صفر» وهو عنوان المشروع التوثيقي السينمائي الذي يضم 22 فيلما قصيرا لـ20 مخرجا (فلسطين)، «الجميع يحب تودا» إخراج نبيل عيوش (المغرب)، وهناك عدد من الدول تستعد للإعلان عن الأفلام التي تم اختيارها للترشح للجائزة من بينها تونس، الأردن ولبنان.
موعد حفل توزيع أوسكار 2025وكشفت أكاديمية فنون وعلوم الصور المتحركة المنظمة لجوائز أوسكار، عن موعد الإعلان عن القائمة المختصرة للأفلام المتنافسة على جائزة أوسكار أفضل فيلم دولي والتي تضم 15 فيلما في 17 ديسمبر المقبل، أما القائمة النهائية التي تضم 5 أفلام سيتم الإعلان عنها في 17 يناير 2025، وذلك قبل إعلان النتيجة في 17 مارس 2025 خلال حفل توزيع الجوائز.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أوسكار أوسكار أفضل فيلم دولي أوسكار 2025 جائزة أوسکار
إقرأ أيضاً:
إيران: لا تبادل رسائل مع سوريا
بغداد اليوم - متابعة
نفت المتحدثة باسم الحكومة الإيرانية، فاطمة مهاجراني، اليوم الثلاثاء (4 شباط 2025)، وجود تبادل للرسائل بين إيران والحكومة الانتقالية في سوريا التي تشكلت بعد سقوط نظام الرئيس السوري بشار الأسد.
وقال مهاجراني في مؤتمر صحفي تابعته "بغداد اليوم"، في ردّه على سؤال آخر حول بعض الأخبار المتعلقة بتبادل الرسائل بين إيران وسوريا، إنه "لم يتم تبادل أي رسائل بين البلدين، ونحن نريد سوريا آمنة ومستقرة لشعبها، ونأمل أن يعيش الشعب السوري في سلام وطمأنينة".
وحتى الآن لم تقرر إيران إعادة فتح سفارتها في العاصمة دمشق والتي جرى اغلاقها بالتزامن مع سقوط نظام بشار الأسد في 8 من كانون الأول 2024.
وكان الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان شدد الليلة الماضية خلال استقباله رئيس البرلمان العراقي محمود المشهداني، في إشارة إلى التطورات الأخيرة في المنطقة، لا سيما في سوريا، على ضرورة التحلي بالذكاء والقيام بدور إيجابي وفعّال من قبل الدول الإسلامية تجاه هذه التحولات.
وقال "موقفنا تجاه سوريا يتمثل في تشكيل حكومة شاملة بمشاركة جميع فئات الشعب، والحفاظ على وحدة الأراضي السورية، ومنع التقسيم والفوضى في هذا البلد، وبشكل عام عدم السماح بتحقيق الأهداف الخبيثة لأعداء أمن واستقرار المنطقة، ونحن على تواصل وتعاون مع الدول الإسلامية في هذا الإطار."