يجول وزير الصحة العامة في حكومة تصريف الأعمال الدكتور فراس الأبيض، للمرة الثانية بعد جولة أولى له ليلًا، على جرحى الخرق الأمني في المستشفيات، بدءًا من الثامنة صباحا، على التوالي: المقاصد، اوتيل ديو، الروم، جبل لبنان وسان جورج الحدت. 

تهدف الجولة إلى الاطمئنان لتأمين المستلزمات والحاجات الضرورية لتقديم أفضل الخدمات للجرحى والتأكد من حسن توزيعهم وتسريع علاجهم.

 

بعد ذلك يعقد الوزير الأبيض مؤتمرا صحافيا عند الأولى من بعد ظهر اليوم في مبنى وزارة الصحة العامة قاعة المحاضرات في B1، ويتناول فيه تحديثا للتداعيات الصحية للخرق الأمني الذي حصل أمس.

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

أستاذ علوم سياسية يُعلق على تعرض ترامب لمحاولة اغتيال للمرة الثانية(فيديو)

قال الدكتور روبرت رابيل، أستاذ العلوم السياسية، إن خطابات بايدن وهاريس وترامب، ساهمت في شحن الشعب الأمريكي، وهذا سبب العنف الذي يواجهه دونالد ترامب في الفترة الأخيرة.

نتنياهو يعلّق على محاولة اغتيال ترامب ترامب يحمل بايدن وهاريس مسؤولية محاولة اغتياله الثانية

وأضاف "رابيل"، في اتصال هاتفي على فضائية "القاهرة الإخبارية"، أنه على بايدن وهاريس، تهدئة نبرة التعصب والعنف خلال الخطابات القادمة، وإعطاء الصناديق والناخب الأمريكي فرصة التصويت بعقلانية وليس باستعطاف.

زيادة العنف في الشارع الأمريكي 

ونوّه بأن ما يحدث في الولايات المتحدة يعكس مدى الحقد والكراهية بين المرشحين للرئاسة، وهذا أمر خطر على الولايات المتحدة والتي توصف بـ "بلد الحرية".

وأكد أن الدستور الأمريكي يحمي حامل السلاح في الولايات المتحدة، وهذا أمر يسهم في زيادة العنف بالشارع خاصة في الفترة الراهنة.

مقالات مشابهة

  • إليكم الحصيلة الاولية لموجة التفجيرات الثانية التي استهدفت أجهزة لاسلكية
  • كوريا الشمالية تستفز جيرانها بتجارب صاروخية للمرة الثانية في أقل من أسبوع
  • للمرة الأولى... ترامب يكشف تفاصيل محاولة اغتياله الثانية
  • أستاذ علوم سياسية يُعلق على تعرض ترامب لمحاولة اغتيال للمرة الثانية(فيديو)
  • هل تعوق محاولة اغتيال ترامب الثانية تقدم هاريس للبيت الأبيض؟
  • محاولة الاغتيال للمرة الثانية.. بايدن طلب أعلى مستويات الحماية لترامب
  • بطريق “هويهو” يتوج للمرة الثانية كأفضل طائر في نيوزيلندا
  • كايو يبحث عن هز شباك الاستقلال للمرة الثانية في آسيا
  • بعد محاولة اغتيال ترامب للمرة الثانية.. ما رد فعل الحزب الديمقراطي؟