الوطن:
2025-03-16@09:17:20 GMT

لحظة مرعبة لرافع أثقال.. سقوط 104 كيلو على رقبته

تاريخ النشر: 18th, September 2024 GMT

لحظة مرعبة لرافع أثقال.. سقوط 104 كيلو على رقبته

مشاهد مروعة من لحظة تعرض لاعب رفع أثقال للخنق، أثناء قيامه بأحد التمارين، لتسقط الأوزان على رقبته بطريقة مخيفة، وفقا لما نشرته صحيفة The Sun.

واللقطات المروعة أظهرت الحديد الذي يبلغ وزنه 230 رطلاً، أي حوالي 104 كيلو جرامات، وهو يتدحرج على رقبة الرجل بينما كان يسقطه، بعد أن شعر بالتعب في منتصف المجموعة، وظهر الرجل محاولا تحريك ساقيه مستغيثا لإنقاذه.

إنقاذ حياة الشاب ونقله إلى المستشفى

ومرت بضع ثوانٍ حتى هرعت امرأة إليه، وتمكنت من إنقاذ رافع الأثقال رفقة أحد الرجال الموجودين، وبعد ذلك تم نقله إلى المستشفى لتلقي المزيد من العلاج، بعد أن جاء أحد أفراد الطاقم واستدعى خدمات الطوارئ.

الحادثة المروعة وقعت في صالة للألعاب الرياضية بإحدى مدن تايوان، واتهم السكان المحليون موظفي الصالة الرياضية بالإهمال.

واقعة مشابهة في إندونيسيا

ويذكر أنه في العام الماضي، توفي لاعب كمال أجسام  بعد سقوط وزن 460 رطلاً على رقبته، أثناء محاولته أداء تمرين القرفصاء في العاصمة الإندونيسية بالي، وبعد الحادث نقله إلى مستشفى محلي بسبب كسر في الرقبة، وضغط شديد على الأعصاب الحيوية التي تربط قلبه ورئتيه، وبعد وقت بعد وقت قصير من إجراء عملية جراحية طارئة، فقد حياة على الرغم من الجهود الحثيثة التي بذلها الجراحون.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: اختناق صالة رياضية صالة ألعاب رياضية جيم

إقرأ أيضاً:

صرخات مرعبة لشبان يستغيثون وسط البحر محاولين الوصول إلى سبتة سباحة (+فيديو)

مشاهد يستحيل فهمها، كيف يمكن لشخص أن يرمي بنفسه في البحر وسط عاصفة ليعبر إلى سبتة؟ وكيف يمكنه فعل ذلك في منتصف الليل، وسط البرد، والمطر، والظلام، والخوف؟

إنهم يفعلونها. وتلك الصرخات طلبًا للمساعدة تكشف قوة الذعر، والتوتر، والصراع من أجل البقاء.

صرخات استغاثة وسط الظلام

في وقت مبكر من صباح اليوم، في حي باب سبتة بمدينة الفنيدق، سُمعت صرخات شخص يطلب المساعدة بعد أن وجد نفسه في خطر الغرق. قام أحد السكان بتصوير مقطع فيديو لا يظهر ملامح واضحة، لكنه يسجل أصوات نداءات الاستغاثة.

يقول الشخص الذي سجل الفيديو: « يبدو أنه يصارع من أجل لحظاته الأخيرة »، وهو صوت شخص يحاول السباحة نحو سبتة لكنه محاصر وسط البرد والرياح العاتية.

« أنتم تعلمون كيف تتغير ظروف البحر، وكيف يصبح خطيرًا. في هذه اللحظة، تصرخ الفتاة طلبًا للمساعدة. من سيسمعها أو ينقذها؟ كم هو مؤلم هذا المشهد! لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم »، يضيف الشخص الذي وثق المأساة.

« نحن الآن في وقت السحور، بينما يكافح هؤلاء الشباب للبقاء على قيد الحياة. كيف يمكن أن يخاطر الشباب بحياتهم من أجل حلم بسيط في حياة كريمة؟ هذا حلم بسيط يتمناه الجميع: مستقبل أفضل »، يقول بتأثر.

https://alyaoum24.com/content/uploads/2025/03/VID-20250314-WA0002.mp4

« أسألك، هل ستقبل أن يمر ابنك أو أحد أفراد عائلتك بنفس المعاناة؟ أن يعيش هذه اللحظات القاسية؟ كل شاب يعاني بصمت، محاولًا الوصول إلى شيء يبدو مستحيلًا »، يضيف في رسالته المؤثرة.

فيديو منتشر على مواقع التواصل الاجتماعي

تمت مشاركة الفيديو على نطاق واسع في مجموعات وصفحات مرتبطة بحركات الهجرة، ليظهر المخاطر القصوى التي يواجهها هؤلاء الشباب.

« الآن جميع وسائل الإعلام تتحدث عن شباب الفنيدق. هل أصبحت الفنيدق مكانًا منسيًا، مهملًا إلى درجة أن لا أحد يهتم لأمر سكانها؟ يا للعار! يتحدثون عن تنظيم كأس العالم، لكن هل نحن بحاجة إلى مونديال بينما شبابنا يعيشون هذه المآسي؟ » يتساءل الشخص بحرقة.

« قد تكون مرهقًا، قد لا تفهم لماذا تسير الحياة ضدك دائمًا، قد لا تجد تفسيرًا لمعاناتك، لكن ما أعرفه يقينًا هو أن الله لم ينساك. اصبر وثق به، لأن كل جهودك لن تذهب سدى. فقد وعد الله في القرآن: اليوم أجزيهم بما صبروا، إنهم هم الفائزون » يختم رسالته.

مشاهد مأساوية تتكرر

في هذه الأيام العاصفة، تكررت المشاهد المأساوية في كلتا الضفتين، خصوصًا من قبل شباب وقاصرين يحاولون العبور سباحة إلى سبتة. في منطقة بنزو، كانت الأوضاع الأكثر خطورة، حيث تمكنت قوات الحرس المدني الإسباني من إنقاذ بعض الأشخاص في اللحظات الأخيرة.

بذلت فرق الغواصين التابعة للحرس المدني قصارى جهدها لإنقاذ الناس من المياه العاتية، في بحر هائج لا يمكن السباحة فيه. لكن رغم ذلك، استمر المهاجرون في المحاولة، حتى لو كان الثمن حياتهم.

واختفى شاب في البحر، ولم يتم العثور عليه حتى الآن، مما يجعله يضاف إلى قائمة المفقودين الذين أبلغت عنهم أسرهم ولم يعرف عنهم شيء منذ ذلك الحين.

مع (إل فارو)

كلمات دلالية المغرب سبتة هجرة

مقالات مشابهة

  • المسيلة .. حجز 3744 قرصًا مهلوسًا وتوقيف مروجها
  • حجز حوالي 6 قناطير من مادة القهوة في الجلفة
  • محمد إبراهيم: تتويج فريق غير القطبين بالدوري بداية إصلاح المنظومة الرياضية
  • الإصلاح المر .. عراق ما قبل وبعد ..!
  • مصرع شاب إثر سقوطه من برج سكنى بملوي في المنيا
  • صرخات مرعبة لشبان يستغيثون وسط البحر محاولين الوصول إلى سبتة سباحة (+فيديو)
  • جرائم تكشفها الصدفة.. مكالمة خاطئة تكشف جريمة قتل مزدوجة
  • حادث قطار الإسماعيلية.. وفاة السائق أثناء نقله لتلقي العلاج
  • الاحتلال يكشف عن نقله مساعدات غذائية للدروز في السويداء
  • 13 كيلو حشيش وهيدرو.. سقوط المتهم بجلب مخدرات لبيعها في الإسماعيلية