التويجري: استقرار الهلال فنيًا لا يُشترى بالمال .. فيديو
تاريخ النشر: 18th, September 2024 GMT
ماجد محمد
أكد الناقد الرياضي طارق التويجري، أن الهلال أصبح في وضع استقرار فني كبير، لا يُشترى بالمال بين ليلة وضحاها، بل يلزمه عمل فني كبير على مدار عدة مواسم.
وأشار التويجري خلال حديثه أن غياب ميشيل وسعود عبدالحميد، لم يزعزع من وضع الفريق، وتمكن الهلال بعناصره الجديدة من الحفاظ على مسيرته في الانتصارات.
وتابع أنه بالنظر لنادي النصر، نجد أنه ازدهر قليلًا ثم اختفى، وكذلك الاتحاد، لكن الهلال لايزال محافظًا على قوته، وهذا أمر لا يأتي بسهولة.
وأشاد الناقد الرياضس، يالفوز الذي حققه الفريق أمام الريان القطري،على خلفية منافسات دوري أبطال آسيا للنخبة، حيث اعتبره فوز مهم، باعتبار أنه ليس على أرضه، وأمام فريق قوي، ووسط حضور جماهيري.
واختتم حديثه مؤكدًا أن الهلال ينافس نفسه، مشيرًا أنه لا يمتدح الزعيم لأنه يشجعه، ولكن لأنه نموذج يستحق الاقتداء به.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/09/RQreqATRcgMX3xXY.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الريان القطري الهلال دوري أبطال آسيا للنخبة منافسة
إقرأ أيضاً:
طارق فهمي: الرأي العام المصري له تأثير كبير على القرارات الأمريكية (فيديو)
قال الدكتور طارق فهمي، أستاذ العلوم السياسية، أن مصر تلعب دوراً مهماً في إدارة العلاقات مع الإدارات الأمريكية المختلفة، كما أن هناك قوى مؤثرة داخل أمريكا، التي تأخذ موقفاً جدياً تجاه الوضع في المنطقة.
وأشار طارق فهمي في لقاء له مع الإعلامي حمدي رزق في برنامج 'نظرة' على قناة صدى إلي مصر تمتلك من النفوذ ما يجعلها لاعبا رئيسياً في السياسة الأمريكية وأن الرأي العام المصري له تأثير كبير على القرارات الأمريكية.
وأشار طارق فهمي أيضاً إلى أن مصر لن تتعامل مع قضايا فلسطين كقضية سياسية فحسب، بل القضية الفلسطينية هي قضية مصرية، و ستعمل مصرعلى إقناع المجتمع الدولي بحلول واقعية تؤدي إلى استقرار الأوضاع في المنطقة.
وأوضح طارق فهمى هناك قوى عربية أخرى مثل الإمارات والسعودية وقطر تعمل جنباً إلى جنب مع مصر لدعم الشعب الفلسطيني.
تعاون الدول العربيةوشدد فهمي على أهمية التعاون بين الدول العربية في هذا الشأن، وأن جميع الأطراف يجب أن تلتزم بدعم الشعب الفلسطيني والمساهمة في إيجاد حلول واقعية بدلاً من التفكير في الحلول المبالغ فيها التي قد تضر بالقضية الفلسطينية على المدى الطويل.