بوابة الفجر:
2024-09-19@09:38:23 GMT

اليوم.. الشاب خالد ضيف "بيت السعد"

تاريخ النشر: 18th, September 2024 GMT

يستضيف برنامج "بيت السعد" اليوم الأربعاء، الفنان الجزائري شاب خالد، وذلك مع تقديم النجمان عمرو سعد وأحمد سعد، ومن المقرر عرضة  في تمام الساعة 10 مساءً بتوقيت مصر والسعودية، ثم ستُعاد الحلقة يوم السبت المقبل على قناة mbc مصر في تمام الساعة 9 مساءً. 

 

نشرت الصفحة الرسمية للشاب خالد على إنستجرام برومو اللقاء، حيث يتحدث "ملك الراي" عن رحلته نحو العالمية والنجومية، بالإضافة إلى تجربته في الغناء باللغة العربية بعد وصوله إلى فرنسا.

 

أحدث أعمال أحمد سعد والشاب خالد

 

يُذكر أن الشاب خالد اجتمع مؤخرًا مع أحمد سعد في دويتو جديد بعنوان الزين، جمع بينهما لأول مرة، وتم طرح الأغنية بالأسبوع الماضي على يوتيوب، وهي من كلمات مصطفى حدوتة وعبدو سعود، ألحان أحمد سعد، توزيع إيهاب كلوبيكس، ومكس أمير محروس.

 

كلمات أغنية زين 

 

وتقول كلمات الأغنية: "كانت فين العيون دي وكان فين الجمال ده كانت فين السهرة دي وكان فين القمر ده كانت فين الضحكة دي وكان فين الدلع ده؟ أنا بحب الحاجات دي ده أنا بموت في الكلام ده في شوفتك هبلني الزين يا عمري عينيك شابين وین اداني عشقك وين Ca veut dire ca y est قلبي يبغيك أنتي وين تروحي اديني معاك ننسى روحي وما ننساك وأنتي داويني بدواك يا عمري حياتي نهديها لك أنتي تعالي هنا مرة مرة وأنا معاك كل مرة ده أنت بس اللي في قلبي والباقيين بره بره قلبي ليك دقة دقة ما تزقوش زقة زقة ده أنت بس اللي في عيني والباقين لا لا في شوفتك هبلني الزين يا عمري عينيك شابين وین اداني عشقك وين Ca veut dire ca y est قلبي يبغيك انتي وين تروحي اديني معاك ننسى روحي وما ننساك وانتي داويني بدواك يا عمري حياتي نهديها لك أنتي".

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: أغنية زين الفجر الفني المطرب أحمد سعد برنامج بيت السعد الفنان عمرو سعد

إقرأ أيضاً:

علي يوسف السعد يكتب: «200 يوم حول العالم»

هذا الكتاب الذي سأتحدث عنه اليوم، قرأته أكثر من مرة، ولا أبالغ بأنني أستمتع في كل مرة أقرأه، فهو كتاب سهل ممتع ممتنع، واختصاره أمر صعب، ففيه من الرحلات التي تجعلك تحس بالغيرة من كاتبه، وبالنسبة لي هو من أجمل كتب السفر.
في كتابه «200 يوم حول العالم»، يأخذنا الكاتب الصحفي الراحل أنيس منصور في رحلة غنية ومثيرة تبدأ من الأراضي الأوروبية العريقة مروراً بآسيا الغامضة، يبدأ منصور مغامرته من لندن، حيث الضباب الكثيف والمعمار الفيكتوري يعانقان السماء، ثم ينتقل إلى باريس، المدينة التي تعبق بالفن والجمال والثقافة.
يسافر بعدها إلى الشرق، حيث يزور الهند، تلك البلاد التي تتنفس التاريخ، وفي الهند، يتعمق أنيس في فهم الديانات والتقاليد العميقة، ويصف بإعجاب شديد تعقيدات المجتمع الهندي وغناه الثقافي، يُسرد مشاهداته في مدينة بومباي بأسلوبه الرشيق، وكأنه يرسم لوحة فنية تخطف الأبصار.
تأخذنا الرحلة أيضاً إلى اليابان، حيث البساطة والتعقيد يجتمعان، معبراً منصور عن إعجابه بالنظام والتنظيم، ويقارن بين الحياة الصاخبة في الهند والهدوء المميز لليابان، يتناول أسلوب الحياة، والمأكولات التي تحتوي على ألوان ونكهات فريدة، وكذلك الفنون الجميلة التي تعبر عن روح اليابان.
تستمر رحلة أنيس منصور في «200 يوم حول العالم»، وهذه المرة يأخذنا إلى قلب أفريقيا وأميركا الشمالية، في أديس أبابا، يلتقط منصور الأنفاس بوصفه للمناظر الطبيعية الخلابة والثقافة الإثيوبية العريقة، يُعجب بالحفاوة والكرم الذي يُعامل به، وينقل لنا صورة حية عن الحياة في هذه المدينة الفريدة.
من أفريقيا، يطير بنا إلى البرازيل، حيث السامبا والكرنفالات التي لا تنتهي، يصف بحماس الأجواء المبهجة في ريو دي جانيرو، مُبرزاً تناقضاتها الاجتماعية بحساسية وعمق، ينقل لنا تجربته في مشاهدة كرنفال ريو مع تفاصيل الأزياء الملونة.
الآن نحن مع أنيس في نيويورك، المدينة التي لا تنام، ليسلط أنيس الضوء على الحياة العصرية والتقدم التكنولوجي، وأيضاً على العزلة والوحدة التي يمكن أن تشعر بها في مدينة بهذا الحجم، ليقدم لنا وجهة نظر فريدة عن «الحلم الأميركي» وتأثيره على الفرد.
«200 يوم حول العالم»، ليس مجرد سرد للرحلات أو تقرير عن الأماكن الجميلة فحسب، بل هو دعوة مفتوحة لفهم أعمق للإنسانية والتقارب بين الشعوب، من خلال أسلوب منصور الأدبي الخفيف والممتع، الذي يجعل القارئ مسافراً معه، ومتنقلاً بين السطور كما لو كان يتنقل بين المدن والقارات.
الكتاب في جوهره عبارة عن الحياة كما هي في مختلف أرجاء الكوكب، مليء بالعبر والقصص الملهمة، إنه دعوة لنا جميعاً لنرى العالم بعيون مفتوحة، لنتعلم من الآخرين ونقدم لهم ما لدينا من جمال وثقافة وفن. 
في النهاية، يقدم لنا أنيس منصور متعةً لا تُنسى من خلال كتابة تعانق الروح والعقل، مؤكداً أن السفر بالقلم يمكن أن يكون بنفس قوة السفر بالأقدام، وبأسلوبه الفريد، يجعل منصور من السفر فنّاً وشغفاً، وليس مجرد تنقل بين الأماكن.

أخبار ذات صلة علي يوسف السعد يكتب: «تخليص الإبريز».. رائعة الطهطاوي علي يوسف السعد يكتب: يوم في قصر دراكولا

مقالات مشابهة

  • "الضرب خلاني راجل".. الشاب خالد يكشف عن علاقته بوالده
  • من بائع عصير إلى العالمية.. الشاب خالد يكشف أسرار حياته ويتساءل: "مين حمو بيكا"؟
  • حفل غنائي يجمع الشاب خالد وأحمد سعد ونانسي عجرم في مهرجان Road Rush Festival
  • مؤلف "بيت السعد" عن الشاب خالد: ابن الأصول اللي مبيستعرش من فقره ولا من بداياته
  • الشاب خالد: اشتغلت بياع عصير ليمون على الطريق أيام الفقر
  • بمشاركة الشاب خالد ونانسي عجرم.. أحمد سعد يستعد لإحياء حفلا بالكويت في هذا الموعد
  • الشاب خالد في ضيافة بيت السعد بهذا الموعد «فيديو»
  • السعد: نأمل أن تكون الدماء التي سقطت اليوم مدخلا لتمتين الوحدة الوطنية
  • علي يوسف السعد يكتب: «200 يوم حول العالم»