الوطن:
2025-04-15@06:47:01 GMT

خسوف جزئي للقمر.. هل يمكن رؤيته في مصر؟

تاريخ النشر: 18th, September 2024 GMT

خسوف جزئي للقمر.. هل يمكن رؤيته في مصر؟

كشف الدكتور محمد الصادق، الأستاذ بالمعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية التابع لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي، تفاصيل حدوث خسوف جزئي للقمر، وتحديداً فجر اليوم، موضحاً أنه سوف يُرى في مصر، وذلك وفقا للحسابات الفلكية التي أعدها المعهد.

خسوف جزئي للقمر في مصر 

وأوضح الأستاذ بالمعهد القومي للبحوث الفلكية في تصريحات خاصة لـ«الوطن»، أن الخسوف الجزئي للقمر يمكن رؤيته في مصر، موضحاً أن خسوف القمر لا يحدث أبدا إلا إذا كان القمر بدرا، ولهذا يحدث الخسوف الجزئي للقمر هذا الشهر في نفس موعد اكتمال القمر حيث يمر القمر في شبه ظل الأرض، ثم في ظل الأرض حيث يغمق لونه ويصير داكنا أثناء عبوره شبه ظل الأرض.

وأضاف أنه بعد ذلك سيظلم جزء صغير من الطرف الأيمن لقرص القمر في ذروة هذا الخسوف، مشيرا إلى أنه مضيفاً هذا الخسوف يمكن رؤيته أيضا في المنطقة العربية وكل أفريقيا وأوروبا وأمريكا الشمالية والجنوبية وجزء كبير من آسيا.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: القمر خسوف القمر مصر البحوث الفلكية الفلك معهد الفلك فی مصر

إقرأ أيضاً:

الجيش السوداني لم يتخلى عن دارفور، ولا يمكن له أن يفعل ذلك

الطوفان قادم لا محالة
الجيش السوداني لم يتخلى عن دارفور، ولا يمكن له أن يفعل ذلك، فهو يضع الخطط وفقاً للمتغيرات الميدانية ويؤمن الإمداد والقوة اللازمة قبل أي هجوم، ولديه “ساعة صفر” يضبط عليها مواقيت التحرك وينضبط بها القادة والجنود عادة،

وقد تم اتهامه من قبل بأنه تخلى عن سنار فأعدّ العُدة وحررها بالكامل، ثم أصابته كذلك سهام اللوم بأنه باع الجزيرة للجنجويد، ليفاجئنا بالزحف المبارك، ويدخل مدني عنوة دخول الفاتحين، ويحرر مصفاة الجيلي بأقل الخسائر، وهى منشأة حساسة قابلة للحريق، دعك من ملحمة تحرير الجسور والقصر الرئاسي والخرطوم عموم بكل تضحياتها وبطولاتها العظيمة،

ولذلك من المهم، قبل محاولات التشكيك قصيرة النظر، أن نفهم الطريقة التي تعمل بها القوات المسلحة، فهى لا تحاكي المليشيات في الغدر والهروب، ولا تقتحم معسكرات النزوح، ولا تبحث عن انتصارت صغيرة لخداع الكفيل المتأمر، وإنما تتحرك وفقاً لخطة شاملة مدروسة للقضاء على العدو، وهو عدو متعدد الوجوه والأطراف والحيل، يقاتل الآن بآلاف المرتزقة والدعم الخارجي_ غير المنقطع_ للحصول على دارفور، وفي سبيل ذلك يقوم بكل الأفعال العنصرية القبيحة، يهدد ويقتل ويغتصب ويدفع الرشاوي ويمنع وصول الغذاء والدواء،

لكنه أيضاً جبان، لن يصمد أمام مواجهة قواتنا، فالطوفان قادم لا محالة، ولن تنفع معه المناورات المكشوفة، ولا المسيرّات الاستراتيجية التي تهاجم من وراء الحدود. كما أنه سوف تشارك في معركة “كسر العظم” كافة التشكيلات العسكرية وجميع القوات المساندة، وذلك بالضرورة يحتاج لصبر وتدابير، ففي العجلة الندامة، وعلام خوف المرء أن يغشى الوغى، قالها الشاعر عبد الله البنا “الحرب صبـــــــرًُ واللقاء ثبات”، فالصبر مفتاح النصر في الحروب، والله مع الصابرين.


عزمي عبد الرازق

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • كيف يمكن التخلص من الكربون؟ دفنه قد يكون حلا
  • شاب تركي يثير الجدل بعد توثيقه “تحرك القمر” من مكانه بشكل سريع (فيديو)
  • الجيش السوداني لم يتخلى عن دارفور، ولا يمكن له أن يفعل ذلك
  • جمعية قرية القمر تختار جامعة دبي لاستضافة اليوم العالمي للقمر
  • موعد بدء الرحلات المأهولة إلى القمر
  • بعد 65 عاما في الفضاء.. العلماء يخططون لإعادة أقدم قمر صناعي في العالم لم يحترق إلى الأرض
  • ” قاتل المدن” يصطدم بالقمر في هذا الموعد
  • انهيار جزئي بمنزل في أخميم بسوهاج
  • مصر أكتوبر: الرئيس الإندونيسي باتت رؤيته أكثر انسجامًا مع الموقف المصري الثابت برفض التهجير
  • تطوير تقنية هولوجرام يمكن الإمساك بها وتحريكها