الوطن:
2025-03-03@22:51:32 GMT

مفاجآت بشأن المتهم بمحاولة اغتيال ترامب.. له سجل جنائي

تاريخ النشر: 18th, September 2024 GMT

مفاجآت بشأن المتهم بمحاولة اغتيال ترامب.. له سجل جنائي

تستمر الحقائق حول محاولة اغتيال الرئيس الأمريكي السابق والمرشح للانتخابات الأمريكية دونالد ترامب، في الظهور، حيث انتشرت تقارير حول حياة المشتبه به وسجله الجنائي، إذ كشفت جارة سابقة تدعى كيم مونجو تفاصيل مثيرة عن حياته، وفقًا لما نشرته «فوكس نيوز» الأمريكية.

والمشتبه به في محاولة اغتيال «ترامب» المزعومة له سجل جنائي في مقاطعة جيلفورد بولاية نورث كارولاينا لأكثر من 30 عامًا، حيث تراوحت التهم الموجهة إليه بين الاحتيال المالي وحيازة أسلحة نارية بشكل غير قانوني، وسرقة مركبات.

الحياة الأسرية لـ«روث»

بحسب سجلات المحكمة، عاش روث مع ابنته بعد طلاقه من زوجته السابقة في عام 2003، حيث كانت تعيش معه بينما عاش ابنه مع والدته بعد الطلاق، ما يُشير إلى انقسام عائلي واضح، وهو ما قد يكون أثر على حياة روث الشخصية.

شهادات الجيران

وقالت كيم مونجو، جارة روث لعدة سنوات قبل انتقاله إلى ولاية هاواي، عن سلوكياته هو وعائلته، حيث وصفت العائلة بأنها «غريبة»، مشيرةً إلى وجود حصان حي داخل المنزل، ما أثار دهشتها وعلى الرغم من ذلك، قالت «مونجو» إن «روث» كان لطيفًا معها، وكانت لديها علاقة ودية مع ابنته التي كانت ترافقها أحيانًا إلى المدرسة.

جيران «روث»: فوجئنا بتورطه

أما بالنسبة للجيران الآخرين، ففوجئوا بتورط روث في محاولة الاغتيال، مشيرين إلى أنهم لم يكونوا على دراية بتورطه في أي نشاطات سياسية، ما جعل خبر تورطه في الحدث صادمًا لهم.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: ريان روث اغتيال ترامب دونالد ترامب أسلحة دمار شامل

إقرأ أيضاً:

لغز بلا أدلة.. اغتيال سميرة موسى العالمة التى سببت رعبا للغرب

بعض الجرائم تُكشف خيوطها سريعًا، وبعضها يظل معلقًا لسنوات، لكن الأخطر هو تلك الجرائم التي وقعت أمام الجميع، ولم تترك وراءها أي دليل يقود إلى الجاني.

سرقات جريئة، اغتيالات غامضة، جرائم نفذت بإحكام، ومع ذلك، بقيت بلا حل رغم التحقيقات والاتهامات. كيف تختفي لوحة فنية لا تُقدر بثمن دون أن يراها أحد؟ كيف يُقتل عالم بارز وسط إجراءات أمنية مشددة دون أن يُعرف الفاعل؟ ولماذا تظل بعض القضايا غارقة في الغموض رغم مرور العقود؟

في هذه السلسلة، نعيد فتح الملفات الأكثر إثارة للجدل، ونسلط الضوء على القضايا التي هزت العالم لكنها بقيت بلا أدلة.. وبلا إجابات!

الحلقة الثانية – حادث أم عملية اغتيال مدبرة؟

أغسطس 1952 على أحد الطرق الجبلية في كاليفورنيا، وبينما كانت العالمة المصرية سميرة موسى في طريقها لزيارة أحد المفاعلات النووية، ظهرت فجأة سيارة نقل ضخمة، انحرفت بسرعة واصطدمت بقوة بسيارتها، لترسلها إلى أسفل الوادي العميق.

كان يمكن اعتبار ما حدث مجرد حادث سير مأساوي، لولا تفصيلة واحدة قلبت الأمور رأسًا على عقب: السائق الذي كان برفقتها قفز من السيارة قبل الاصطدام بثوانٍ واختفى للأبد.

العقل النووي الذي سبب رعبا للعالم

ولدت سميرة موسى في 3 مارس 1917 بمحافظة الغربية، لتصبح فيما بعد أول معيدة في كلية العلوم بجامعة القاهرة. كان نبوغها استثنائيًا، فقد حصلت على الدكتوراه في الأشعة السينية وتأثيرها على المواد المختلفة من بريطانيا في زمن قياسي، حيث أنهت رسالتها خلال عامين فقط، بينما قضت عامها الثالث في أبحاث نووية متقدمة توصلت خلالها إلى معادلات علمية خطيرة كان من شأنها تغيير موازين القوى النووية عالميًا.

ذاع صيتها بسرعة، وأصبح اسمها متداولًا في الأوساط العلمية، مما جعل الولايات المتحدة توجه لها دعوة رسمية لاستكمال أبحاثها هناك عام 1951.

سافرت بالفعل إلى أمريكا، حيث أجرت أبحاثًا في معامل جامعة سان لويس، وعُرضت عليها الجنسية الأمريكية والإقامة الدائمة، لكنها رفضت بشدة، مؤكدة أن علمها يجب أن يخدم وطنها مصر والعالم العربي.

الرحلة الأخيرة

قبل أيام قليلة من موعد عودتها إلى مصر، استجابت لدعوة زيارة مفاعل نووي في ضواحي كاليفورنيا يوم 15 أغسطس 1952، لكن تلك الرحلة لم تكتمل. فالحادث الذي أودى بحياتها كان محاطًا بالغموض منذ اللحظة الأولى:


-لم يتم العثور على السائق المرافق لها، والذي تبين لاحقًا أنه كان يستخدم اسمًا مستعارًا.

-إدارة المفاعل الذي كان من المفترض أن تزوره نفت تمامًا أنها أرسلت أحدًا لاصطحابها.

-تحقيقات الحادث أغلقت بسرعة، وقُيدت القضية ضد مجهول، دون الكشف عن أي تفاصيل إضافية.

في ظل التوترات السياسية في ذلك الوقت، تردد أن الموساد الإسرائيلي يقف خلف اغتيال سميرة موسى، خوفًا من محاولتها نقل المعرفة النووية إلى مصر والعالم العربي.

فقد كانت تؤمن بشدة بأن العلم لا يجب أن يكون حكرًا على قوى بعينها، وكان حلمها الأكبر هو تطوير مشروع نووي يخدم بلادها.

لكن، رغم التقارير التي لمّحت إلى تورط جهات استخباراتية، لم يتم إثبات أي شيء رسميًا حتى اليوم، وظلت القضية لغزًا بلا أدلة، وسجلت ضد مجهول، ليظل اغتيال سميرة موسى واحدًا من أكبر الألغاز العلمية والسياسية في القرن العشرين.







مشاركة

مقالات مشابهة

  • مسلسل حكيم باشا الحلقة 3.. مصطفى شعبان ينجو من محاولة اغتيال سيئ شيئا
  • نجل شقيق الضحية الثانية لسفاح الإسكندرية يكشف التفاصيل الأخيرة في حياتها: «كانت واعية وحنونة»
  • غندورة يحتفل بعقد قران ابنته فاطمة
  • نجاة مدير مرور أبين من محاولة اغتيال
  • لغز بلا أدلة.. اغتيال سميرة موسى العالمة التى سببت رعبا للغرب
  • بعد لقاء ترامب وزيلينسكي.. ستارمر يحشد الأوروبيين في بريطانيا
  • الخارجية الروسية: رحلة زيلينسكي لواشنطن كانت فاشلة
  • أسعار النفط تتراجع للأسبوع السادس وسط تهديدات رسوم ترامب الجمركية
  • اغتيال الشخصية
  • مانشستر سيتي يخشى مفاجآت بليموث في كأس الاتحاد الإنجليزي