عقد معالي محافظ هيئة الاتصالات والفضاء والتقنية الدكتور محمد بن سعود التميمي لقاءات ثنائية مع عدد من مسؤولي شركة “تليبراس”، ضمن زيارته للبرازيل، وذلك بهدف الاطلاع على أفضل الممارسات في قطاعات الاتصالات والفضاء والتقنية، بالإضافة إلى بحث سبل تطوير حلول مشتركة لخدمة البلدين.
وجرى خلال الاجتماعات زيارة مركز عمليات الفضاء البرازيلي (COPE) الذي تديره شركة “تليبراس”، لاستعراض دوره في إدارة أنظمة الأقمار الصناعية ومراقبتها، ومناقشة سبل الاستفادة من التجارب لتطوير قطاع الفضاء ورفع الكفاءة التشغيلية للأقمار الصناعية، إلى جانب دعم مشاريع استدامة الفضاء.


ويأتي اللقاء ضمن جهود الهيئة في تطوير قطاعات الاتصالات والفضاء والتقنية، وتعزيز البنية التحتية في المملكة، بالإضافة إلى تحقيق أهداف التنمية المستدامة.

المصدر: صحيفة الجزيرة

كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية الاتصالات والفضاء والتقنیة

إقرأ أيضاً:

بيروت من “باريس الشرق” إلى ساحة الخراب وحزب الله .. فيديو

خاص

في الستينيات والسبعينيات، عُرفت العاصمة اللبنانية بيروت بـ”باريس الشرق الأوسط”، بسبب طبعها العالمي، إذ كانت المدينة مركزًا للإبداع الفني والتنوع الثقافي .

وتميزت بيروت بحياة اجتماعية نابضة ومشاهد ثقافية غنية، شوارع مثل “الحمرا” التي كانت تعج بالمقاهي، المسارح، ودور السينما والأوبرا، كما توافد إليها الأدباء والمثقفين ونجوم هوليوود مثل ريتشارد بيرتون وإليزابيث تايلور.

وكانت “باريس الشرق” تعد أحد المراكز المالية المهمة في المنطقة وذلك خلال ستينيات وسبعينيات القرن الماضي؛ بفضل موقعها الاستراتيجي، مما جعلها مقصدًا للاستثمارات والمشاريع التجارية الدولية .

وعلى الرغم من هذه الصورة المثالية لبيروت، إلا أنها حملت العديد من التناقضات والتوترات السياسية انتهت باندلاع الحرب الأهلية عام 1975، التي دمرت الكثير من معالم المدينة وجعلتها مقسمة بين خطوط طائفية وعسكرية، مما أدى إلى انهيار بنيتها الاجتماعية والثقافية تدريجيًا.

بعد الحرب الأهلية، برز حزب الله كقوة سياسية وعسكرية في لبنان، إذ تأسس الحزب في الثمانينيات لمقاومة الاحتلال الإسرائيلي، لكنه توسع ليصبح لاعبًا رئيسيًا في السياسة اللبنانية.

والانفجار الذي شهده مرفأ بيروت عام 2020 أدى إلى تصعيد الانتقادات الموجهة للحزب بسبب دوره في السياسة اللبنانية، وسط اتهامات بأنه يعوق الإصلاحات ويستغل نفوذه لمصالح إقليمية، بسبب هيمنته على مؤسسات الدولة واستغلاله للنفوذ السياسي والعسكري، بالإضافة إلى تزايد النفوذ الإيراني والانقسامات الطائفية، بالإضافة إلى الفساد الحكومي مما جعل بيروت تتأرجح بين محاولات الإصلاح والصراعات المستمرة على النفوذ الداخلي والخارجي.

https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/11/WhatsApp-Video-2024-11-21-at-5.14.40-PM.mp4

مقالات مشابهة

  • مصادر “المناطق”: إطلاق 5 قطاعات بلدية بمدينة الرياض تعزز الخدمات البلدية
  • وزير الثقافة يلتقي وزيرة التعليم والثقافة والرياضة والعلوم والتقنية باليابان
  • مصادر لـ “المناطق”: إنشاء 5 قطاعات أمانة في منطقة الرياض
  • الشلف: الدرك يفكّك شبكة “للحرقة” ويوقف 18 شخصا
  • بيروت من “باريس الشرق” إلى ساحة الخراب وحزب الله .. فيديو
  • اللواء المنصوري يُكرم فرق العمل في قطاعات “البحث الجنائي والعمليات والمنافذ”
  • “مبادلة” و”سافران” الفرنسية تعززان شراكتهما الإستراتيجية
  • وزير “البيئة” يدشن فعاليات اليوم العالمي لنظم المعلومات الجغرافية
  • السعودية تمنع استخدام رموز وشعارات الدول “تجارياً”
  • ولي عهد أبوظبي يطَّلع على سير العمل في مشاريع “مبادلة” في البرازيل