رئيس الوزراء يفتتح اليوم مصنع "بيكو" للأجهزة المنزلية بالعاشر من رمضان
تاريخ النشر: 18th, September 2024 GMT
يفتتح الدكتور مصطفى مدبولى، رئيس مجلس الوزراء، اليوم ا، الأربعاء، مصنع "بيكو" لصناعة الأجهزة المنزلية، بمدينة العاشر من رمضان.
وكان رئيس الوزراء قد زار المصنع أكثر من مرة مؤخرا، مؤكدا على أن الحكومة لديها الاستعداد الكافي لتوفير مختلف أشكال الدعم والتيسيرات المطلوبة، من خلال الجهات المعنية، لتنفيذ مصنع بيكو بصورة كاملة وبدء التشغيل الفعلي له وافتتاحه في أقرب وقت، وهو ما يسهم في توفير الأجهزة المنزلية للسوق المحلية والتصدير للخارج.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: رئيس الوزراء العاشر من رمضان السوق المحلية مصنع بيكو
إقرأ أيضاً:
رئيس الوزراء الكندي يصف نفسه بـالصهيوني (شاهد)
وصف رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو، نفسه بأنه "صهيوني"، معتبرا أنه لا يجب على أي أحد في كندا أن يخشى من نعت نفسه بهذا المصطلح.
وقال ترودو في كلمة له خلال "المنتدى الوطني لمكافحة معاداة السامية" في العاصمة أوتاوا، الخميس، إن "التجاهل المتزايد والمثير للقلق، أو حتى تبرير تصاعد معاداة السامية، ليس أمرا طبيعيا".
❞ أنا صهيوني❝
❞لا ينبغي لأحد في كندا أن يخشى تسمية نفسه صهيونيا❝
????️ كلمة لرئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو بالمنتدى الوطني لمكافحة معاداة السامية في أوتاوا
https://t.co/ootc0kcjYQ pic.twitter.com/aYk7BMVv2Q — Anadolu العربية (@aa_arabic) March 7, 2025
وادعى رئيس الوزراء الكندي أن هناك "زيادة في معاداة السامية" منذ السابع من تشرين الأول /أكتوبر عام 2023، وهو تاريخ بدء العدوان الإسرائيلي الأخير على قطاع غزة.
واعتبر ترودو أن "استخدام مصطلح الصهيونية بشكل متزايد كإهانة، على الرغم من أنه ببساطة يعني الإيمان بحق الشعب اليهودي، مثل جميع الشعوب، في تقرير مصيره، ليس أمرا طبيعيا".
وتابع ترودو واصفا نفسه بأنه صهيوني، وثم قال إنه "لا ينبغي لأحد في كندا أن يخشى وصف نفسه بأنه صهيوني"، حسب تعبيره.
وكان الاحتلال الإسرائيلي ارتكب إبادة جماعية على مدى نحو 15 شهرا بحق الفلسطينيين في قطاع غزة، ما أسفر عن استشهاد وإصابة أكثر من 160 ألف فلسطيني، معظمهم من الأطفال والنساء، بالإضافة إلى اختفاء أكثر من 14 ألف شخص.
ويأتي حديث ترودو على وقع دخول اتفاق وقف إطلاق النار الموقع في كانون الثاني/ يناير الماضي في قطاع غزة يومه الـ48 على التوالي، إلا أن الجمود في المفاوضات ما زال قائما، وذلك بسبب تعنت الاحتلال، ورفضه الدخول في المرحلة الثانية من الاتفاق.