الرئيس الفلسطيني يوجه بفتح المستشفيات الفلسطينية في لبنان لاستقبال جرحى التفجيرات
تاريخ النشر: 18th, September 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن سفير فلسطين لدى لبنان أشرف دبور، أن الرئيس الفلسطيني محمود عباس وجه، بفتح كافة المستشفيات الفلسطينية واستنفار الطواقم الطبية في لبنان.
وقال السفير الفلسطيني -في تصريح أوردته وكالة الانباء اللبنانية أمس الثلاثاء- "فتحنا كافة المستشفيات الفلسطينية واستنفرنا كل الطواقم الطبية في لبنان سواء التابعة للهلال الأحمر الفلسطيني أو الموجودة في المخيمات، من أجل استقبال الجرحى وتقديم كل الدعم والمساندة لهم".
وأضاف أن الرئيس عباس وجه باستقبال الجرحى وتقديم كل الدعم والمساندة لهم من أجل التخفيف عنهم وتقديم كل ما هو ممكن لمساعدتهم ووجه الفلسطينيين في لبنان للتبرع بالدم لمساعدة الجرحى والمصابين من اللبنانيين.
كان وزير الصحة في حكومة تصريف الأعمال اللبنانية فراس الأبيض، قد أعلن في وقت سابق اليوم، مقتل ثمانية أشخاص بينهم طفلة وإصابة أكثر من 2800 آخرين في تفجير أجهزة اتصال من نوع "بيجر" في عدد من المناطق اللبنانية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الرئيس الفلسطيني محمود عباس غزة فی لبنان
إقرأ أيضاً:
الرئيس العليمي يتحدث عن دعم بريطاني جديد لقوات خفر السواحل اليمنية
ثمن الرئيس الدكتور رشاد محمد العليمي رئيس مجلس القيادة الرئاسي عاليا إعلان المملكة المتحدة عن حزمة جديدة من الدعم لقوات خفر السواحل اليمنية ضمن الجهود المنسقة مع الحلفاء الاقليميين والشركاء الدوليين لمكافحة القرصنة، والإرهاب، وتهريب الأسلحة، والجريمة المنظمة.
واعرب رئيس مجلس القيادة الرئاسي باسمه وإخوانه أعضاء المجلس، والحكومة، والشعب اليمني، في تدوينة على منصة اكس، عن تقديره العال للدعم البريطاني الجديد الذي يجسد العلاقات المتميزة بين البلدين الصديقين، منوها بتزامن اعلان هذا الدعم مع الرعاية الكريمة من جانب صاحبة السمو الملكي الأميرة صوفي، والأمم المتحدة للمائدة المستديرة مع النساء اليمنيات في مجالات السلام والأمن التي تتصدر جهود استعادة مؤسسات الدولة، وإعمار اليمن، وتقدمه.
وكانت المملكة المتحدة اعلنت الثلاثاء عن حزمة دعم جديدة لقوات خفر السواحل اليمنية، تشمل زوارق سريعة ومجالات التدريب والمساعدة، في سياق التعاون الوثيق بين المجتمع الدولي و الحكومة اليمنية لمنع القرصنة، وعمليات التهريب المزعزعة لامن واستقرار اليمن والمنطقة.
ويستند هذا التعاون إلى روابط طويلة الأمد بين الجمهورية اليمنية والمملكة المتحدة التي تعهدت بحزمات اكبر من الدعم التنموي للشعب اليمني خلال المرحلة المقبلة.