غلق وتشميع 25 محلا ومطعما دون ترخيص فى حدائق الأهرام
تاريخ النشر: 18th, September 2024 GMT
كلف المهندس عادل النجار محافظ الجيزة بمواصلة جهود رصد المخالفات والقضاء على حالات إشغال الطريق العام ومنع التعديات للمحال والمنشآت التجارية والمقاهي والمطاعم واتخاذ الإجراءات القانونية حيال المخالفين على مدار اليوم.
وتابع المهندس عادل النجار محافظ الجيزة نتائج الحملات التي نفذتها محافظة الجيزة بقطاع هضبة الأهرام بمناطق الثروة المعدنية والضغط العالي والعشرين والتي أسفرت عن غلق وتشميع ٢٥ منشاة تدار دون ترخيص وتتعدي علي الطريق العام وقد تم تلقي شكاوي عديدة من المواطنين بشأنها وتم رفع كافه حالات الإشغال مع اتخاذ الإجراءات القانونية حيال المخالفين وإيداع المضبوطات مخازن قطاع هضبة الأهرام.
شملت الحملات رفع نحو ٥٠٠ حاله اشغال وتعديات علي الطريق العام بالإضافة إلى ازالة عددًا من الاعلانات الغير مرخصة للمنشأت التجارية.
IMG-20240917-WA0115 IMG-20240917-WA0116 IMG-20240917-WA0112 IMG-20240917-WA0113 IMG-20240917-WA0111 IMG-20240917-WA0114 IMG-20240917-WA0109 IMG-20240917-WA0110 IMG-20240917-WA0107 IMG-20240917-WA0108 IMG-20240917-WA0105 IMG-20240917-WA0106 IMG-20240917-WA0103 IMG-20240917-WA0104المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: IMG 20240917
إقرأ أيضاً:
الأهرام: حماية العقول من الفوضى في الفتاوى جزء من الأمن القومي للوطن
ذكرت صحيفة "الأهرام" أن المواطن في المجتمع لن ينتمي لوطنه، إلا إذا استقرت أفكاره ووعيه ووثق في القيم التي تحملها تلك الأفكار.. مشيرة إلى أن حماية العقول من الشذوذ والفوضى في الفتاوى، جزء من تحقيق الأمن القومي العام للوطن.
وأضافت الصحيفة - في افتتاحية عددها الصادر اليوم /السبت/ بعنوان (انضباط الفتوى واستقرار المجتمع) - أن أخلاقيات المصريين وسلوكياتهم في حياتهم اليومية قائمة على دينهم؛ فإذا سادت وتفشت الفتاوى الكاذبة المضللة تاه الناس، واضطربت حياتهم، ومن هنا تأتي حتمية ضبط عملية الإفتاء، بتركها للدارسين المتخصصين المتعمقين في دراسة الفقه وأسس الشريعة.
وأشارت إلى أن عملية الانضباط في الفتوى لا تتم بالشعارات ولا بالخطب الرنانة، وبلاغة الخطاب، وإنما من خلال خطط وبرامج واضحة المعالم، يشرف على وضعها علماء الأزهر الشريف، ودعاة وزارة الأوقاف، كل في تخصصه.
وأوضحت "الأهرام" أن الفكر الإنساني يتطور بسرعة هائلة وها نحن نرى ونسمع عن الذكاء الاصطناعي، الذي سيغزو العقول خلال سنوات قليلة، فيقلب كل المفاهيم رأسا على عقب، وسيكون العقل المصري، سواء المسلم أو المسيحي، أمام تحديات ذهنية لاحدود لها، وما لم تسارع عملية الإفتاء لوضع كل شيء في نصابه فلسوف نخسر عقولنا، وربما أرواحنا نفسها لذلك آن أوان اليقظة".