رئيس الوزراء الروماني يتصل بأخنوش ويشكر المخابرات المغربية على تحرير الرهينة المختطف ببوركينافاسو
تاريخ النشر: 11th, August 2023 GMT
زنقة 20 | الرباط
كشف مارسيل سيولاكو، رئيس الوزراء الروماني، أنه اتصل برئيس الحكومة عزيز أخنوش.
و قال سيولاكو في تغريدة على حسابه بتويتر : “محادثة ممتازة مع رئيس الحكومة المغربي عزيز أخنوش. نتطلع إلى مواصلة الحوار وبناء تعاوننا بشكل أكبر.”
Excellent ????conversation w/ ???????? PM Aziz Akhannouch. Looking forward to continuing dialogue & building our cooperation further.
— Marcel Ciolacu (@CiolacuMarcel) August 11, 2023
رئيس الوزراء الروماني قدم شكره لرئيس الحكومة ، على الدور الكبير و الأساسي الذي لعبته المخابرات المغربية للإفراج عن الرهينة الروماني يوليان غيرغوت الذي كان مختطفا منذ 2015 في بوركينافاسو.
وكتب يقول : “شكر خاص لأجهزة المخابرات المغربية على التعاون الأخير في إطلاق سراح المواطن Iulian Gherguț الذي تم اختطافه في بوركينا فاسو.”
وكان يوليان غيرغوت، الذي كان يعمل كرجل أمن في منجم المنغنيز الواقع شمال بوركينا فاسو، بالقرب من الحدود بين مالي والنيجر، قد اختطف يوم 4 أبريل 2015، من طرف جماعة “المرابطون” المرتبطة بتنظيم “القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي”.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
زعيم المعارضة الكندية: ترودو فقد السيطرة على الحكومة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
صرح زعيم حزب المحافظين الكندي المعارض بيير بولييفر، الاثنين، بأن رئيس الوزراء جاستين ترودو فقد السيطرة على حكومته وهو الآن يسعى للتشبث بالسلطة.
وقال بويليفر خلال جلسة استماع بالبرلمان الكندي تعليقا على حالة حكومة البلاد: "لقد فقد السيطرة على حكومته"، مشيرا إلى أن ترودو متمسك بالسلطة حاليا، ودعا أيضا إلى التصويت على الثقة في رئيس الوزراء.
وفي وقت سابق يوم الاثنين، أعلنت وزيرة المالية ونائبة رئيس الوزراء الكندي كريستيا فريلاند استقالتها، مشيرة إلى أن رئيس الوزراء جاستين ترودو أعرب عن نيته استبدالها في هذا المنصب.
وفي رسالة نشرتها فريلاند على موقع التواصل الاجتماعي "إكس"، أشارت إلى أن قرارها جاء بسبب فقدان الثقة من جانب رئيس الوزراء.
ووفقا لوزيرة المالية المستقيلة، فإن الخلافات مع رئيس الوزراء تصاعدت وسط التهديد بفرض رسوم جمركية بنسبة 25 بالمائة التي عبرت عنها الإدارة الأمريكية الجديدة، وشددت على ضرورة "الاحتفاظ بالاحتياطيات المالية لحرب تعريفة محتملة" ودعت إلى ضبط النفس في إنفاق الميزانية.
وكانت فريلاند، المعروفة بموقفها المتشدد تجاه روسيا، مدافعة قوية في السنوات الأخيرة عن تعزيز الاقتصاد الكندي وفرض عقوبات دولية على موسكو بسبب الأحداث في أوكرانيا.
وفي أبريل 2022، طالبت بطرد روسيا من مجموعة العشرين، قائلة إن "الدولة التي بدأت حربا لا يمكن أن تظل جزءا من أهم المنصات الدولية".