داخل المدرسة.. صبي يطعن زملائه من التلاميذ في البرتغال
تاريخ النشر: 18th, September 2024 GMT
هاجم صبي "12 عاما" عدة زملاء له من التلاميذ بسكين في إحدى مدارس البرتغال وأحدث بهم إصابات.
وذكرت صحيفة (بوبليكو) ووسائل إعلامية أخرى اليوم الثلاثاء نقلا عن السلطات أنه جرى نقل فتاة "12 عاما" إلى مستشفى إثر تعرضها لإصابات خطيرة لكن حالتها ليست حرجة.
أخبار متعلقة حرائق الغابات تجتاح البرتغال..7 ضحايا وتعليق محدود لحركة القطاراتقلق أمريكي من احتمال نقل مواد نووية من كوريا الشمالية إلى أماكن أخرىووقع الهجوم في أزامبوجا حوالي 50 كيلومترا شمال شرق العاصة لشبونة، ولم تتضح بعد خلفية الواقعة.
أكثر من 5 آلاف من رجال الإطفاء وأفراد الدفاع المدني والجنود يكافحون ما يقرب من 20 حريقًا، معظمها في شمال ووسط #البرتغال. #اليوم https://t.co/PmQ9wvlWJ6— صحيفة اليوم (@alyaum) September 17, 2024حادث طعنونقلت الصحيفة عن سيلفينو لوسيو رئيس بلدية أزامبوجا قوله إن منفذ الهجوم عاد إلى المدرسة عقب راحة الغذاء وهاجم عدة أطفال بسكين فجأة، على نحو يبدو أنه عشوائي.
وذكرت تقارير أنه كان يرتدي سترة واقية من الرصاص، وأفادت تقارير بأن أحد موظفي المدرسة تدخل وتمكن من إيقاف الهجوم.
واحتجز موظفو المدرسة الصبي لحين وصول الشرطة، وبحسب رئيس البدية، كان الضحايا خمس فتيات وصبي، وتعرضوا لجروح في الأذرع والسيقان بشكل رئيسي.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس مدريد البرتغال حادث طعن حوادث الطعن أوروبا
إقرأ أيضاً:
رئيس الوزراء الهندي يمنح الجيش حرية التحرك ردًا على هجوم كشمير
هجوم كشمير.. منح رئيس الوزراء الهندي، ناريندرا مودي، الجيش الهندي، «حرية التحرك» للرد على الهجوم الإرهابي الذي استهدف المدنيين في كشمير الأسبوع الماضي وأسفر عن مقتل 26 شخصًا، في خطوة تصعيدية تزامنًا مع التوترات المتزايدة بين الهند وباكستان في المنطقة المتنازع عليها.
وأكد مودي خلال اجتماع مغلق مع القادة العسكريين والأمنيين، أن الهند تعتزم توجيه ضربة ساحقة للإرهاب، مضيفًا أن القوات المسلحة الهندية ستتمتع بحرية كاملة في تحديد أسلوب وأهداف وتوقيت ردها على الهجوم الإرهابي الذي استهدف منطقة «بهالغام» في الشطر الهندي من كشمير.
الهجوم في كشمير وتداعياته على العلاقات الهندية الباكستانيةوأدى الهجوم الذي وقع في كشمير الثلاثاء الماضي، والذي أسفر عن مقتل 26 شخصًا، إلى تصعيد التوتر بين الهند وباكستان، بينما لم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن الهجوم، اتهمت نيودلهي باكستان بالوقوف وراء الاعتداء.
وقد نفت إسلام آباد هذه الاتهامات وطالبت بإجراء تحقيق محايد للكشف عن الجهة المسؤولة.
وفي الوقت ذاته، أعلنت باكستان عن تعزيز وجودها العسكري على الحدود مع الهند، مؤكدة أن التوغل العسكري الهندي أصبح وشيكًا. في تصريحاته، حذر وزير الدفاع الباكستاني، خواجة محمد آصف، من خطر التصعيد، داعيًا إلى تجنب استخدام الخيار النووي في حال حدوث صراع مسلح تقليدي.
على إثر الهجوم، فرضت الهند سلسلة من العقوبات على باكستان، شملت تعليق العمل باتفاقية رئيسية لتقاسم المياه بين البلدين، وإغلاق المعبر الحدودي البري الرئيسي، وكذلك تقليص عدد الدبلوماسيين في إسلام آباد، كما تم تعزيز الإجراءات الأمنية في منطقة كشمير، بما في ذلك إغلاق العديد من المواقع السياحية.
في المقابل، أعلن الجيش الباكستاني عن إسقاط طائرة تجسس هندية بدون طيار كانت قد اخترقت خط السيطرة الفاصل في كشمير، مما يزيد من التوترات بين البلدين.
دعوات دولية للتهدئةفي ظل التصعيد الحاصل، دعت الأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي كلا من الهند وباكستان إلى «ضبط النفس»، محذرين من العواقب الإنسانية والصراعات المستقبلية في المنطقة، خاصة وأن الدولتين قد خاضتا ثلاث حروب منذ التقسيم في عام 1947.
اقرأ أيضاًإعلام باكستاني: إسقاط طائرة تجسس هندية فوق كشمير
تصعيد خطير.. باكستان تعلن اقتراب التوغل العسكري الهندي على أراضيها