استشهاد 11 ألف طالب في غزة
تاريخ النشر: 18th, September 2024 GMT
غزة (وام)
أخبار ذات صلة برئاسة عبدالله بن زايد.. "مجلس التعليم" يناقش مستجدات الفترة الانتقالية إلى الهيكلة الجديدة عبدالله بن زايد يستقبل بوريل ويبحثان علاقات التعاون والتطورات في المنطقةأعلنت وزارة التربية والتعليم العالي الفلسطينية أن 11 ألف طالب استُشهدوا و17.772 أصيبوا بجروح منذ بدء العدوان الإسرائيلي في 7 أكتوبر الماضي على قطاع غزة والضفة.
وأشارت إلى أن 529 معلماً وإدارياً استُشهدوا وأصيب 3686 بجروح في القطاع والضفة، واعتُقل أكثر من 129 بالضفة. ولفتت إلى أن 362 مدرسة حكومية وجامعة و65 تابعاً لوكالة «الأونروا» تعرضت للقصف في غزة، ما أدى إلى تعرض 124 منها لإضرار بالغة، و62 للتدمير بالكامل، كما تعرضت 69 مدرسة و5 جامعات بالضفة للاقتحام والتخريب، فيما تم استخدام 133 مدرسة حكومية كمراكز للإيواء بالقطاع.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: فلسطين التعليم غزة قطاع غزة إسرائيل الأونروا
إقرأ أيضاً:
مأرب.. افتتاح أول مدرسة حكومية مُتخصصة لتعليم المكفوفين
افتتح نائب وزير التربية والتعليم الدكتور علي العباب، الثلاثاء، مدرسة مشاعل النور كأول مدرسة حكومية متخصصة لتعليم الطلاب المكفوفين في محافظة مأرب.
وخلال الافتتاح اطلع نائب الوزير، على عملية التعليم والتدريس للمكفوفين سواء باستخدام معلم برايل، او الوسائل التعليمية الاخرى الخاصة بفئة المكفوفين. وفق وكالة سبأ الرسمية.
واستمع من مدير المدرسة والمعلمين الى شرح عن احتياجات المدرسة التي تتبع مكتب التربية والتعليم بالمحافظة، وفي مقدمتها مبنى مدرسي خاص ووسيلة نقل للمكفوفين.
وحسب مدير المدرسة، فقد استطاعت في أول سنة تأسيسية لها استيعاب 20 طالباً وطالبة من المكفوفين في الصف الاول بشعبتين من أصل 50 طالباً وطالبة مكفوفا، في سن التعليم لم تستطع استيعابهم.
وعبر الدكتور العباب، عن سعادته في افتتاح هذا الصرح الذي يعتبر نواة لمدرسة متخصصة لتعليم المكفوفين في المحافظة، وتمكينهم من الالتحاق بقطار التعليم وابراز قدراتهم وتحدي اعاقتهم في بناء قدراتهم ومساعدتهم في الاندماج بالمجتمع وممارسة حياتهم الطبيعية وتحقيق طموحاتهم وتفجير ابداعاتهم وطاقاتهم في خدمة وطنهم ومجتمعهم.
واشار الى ان مكتب التربية وفر للمدرسة عددًا من عقود العمل لمعلمين إلى جانب تحمّل تكاليف إيجار المدرسة الحالية المؤقتة، حتى استكمال بناء فصول المدرسة، التي تضاف الى مدرسة اخرى تم افتتاحها العام الماضي لذوي الاحتياجات الخاصة من الصم والبكم.
يشار إلى أن اليمن شهدت زيادة كبيرة في أعداد المكفوفين، نتيجة العوامل الوراثية، والتدهور الاقتصادي الذي تشهده البلاد منذ انقلاب الحوثي على الدولة، وانعكاس ذلك على المجتمع في مختلف المجالات.
كما أدت الحرب وزيادة أعداد النازحين في المحافظة إلى زيادة أعداد الطلاب المكفوفين، ويعد افتتاح هذه المدرسة واحدة من أهم الحلول لمعالجة أوضاع المكفوفين في المحافظة التي تضم أكثر من مليوني نازح.