أبوظبي (وام)

أخبار ذات صلة بمناسبة الذكرى الـ50 لتوليه الحكم.. حاكم الفجيرة لـ«الاتحاد»: مع محمد بن زايد مستقبلنا في أيد أمينة الفجيرة في عهد حمد الشرقي.. 50 عاماً من النماء والازدهار

نظم المجلس الأعلى للأمومة والطفولة، بالتعاون مع وزارة الداخلية، ضمن فعاليات أسبوع الصحة النفسية، جلسة حوارية متخصصة حول «التماسك الأسري والرفاه النفسي للرجل»، وذلك في قاعة المحاضرات بمقر الوزارة في أبوظبي.


شهد الجلسة اللواء سالم مبارك الشامسي، الوكيل المساعد للموارد والخدمات المساندة بوزارة الداخلية، والريم عبدالله الفلاسي، الأمين العام للمجلس الأعلى للأمومة والطفولة، وعدد من الضباط ومنتسبي الوزارة، وطلبة كلية الشرطة.
وتأتي هذه الجلسة أيضاً في إطار البرنامج التمهيدي لمنتدى فاطمة بنت مبارك للأمومة والطفولة حول الصحة النفسية، الذي ستعقد فعالياته يوم 10 أكتوبر المقبل في أبوظبي، برعاية سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك «أم الإمارات»، رئيسة الاتحاد النسائي العام، رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة، الرئيس الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية.
وفي جلسة نقاشية لقيت تفاعلاً كبيراً من الحضور، وأدارها الإعلامي فيصل بن حريز، مقدم البرامج، رئيس أكاديمية (IMI)، استعرض العقيد الدكتور أحمد إبراهيم سبيعان الطنيجي، مدير إدارة الدعم الاجتماعي الاتحادية بوزارة الداخلية، دور إدارة الدعم الاجتماعي الاتحادية في تعزيز التماسك الأسري، وحماية هذا الكيان المجتمعي، عبر المبادرات الريادية والبرامج الوقائية الخاصة بالأسرة التي تتبناها الإدارة، بالتعاون مع الجهات والمؤسسات المعنية.
وتناولت الدكتورة فاطمة المنصوري، استشاري الطب النفسي، مؤسس عيادة «حلك لهمك»، الآثار السلبية في كبت المشاعر وصعوبة التعبير عنها، مشيرة في حديثها إلى أهمية التعبير عن الرأي النفسي والوضوح مع الذات، لتجنب التراكمات والدخول في دوامات الاكتئاب والقلق.
وفي ختام الفعالية، جرى تكريم المتحدثين المحاضرين الذين أثروا الجلسة النقاشية، وذلك من قبل الوكيل المساعد للموارد والخدمات المساندة بوزارة الداخلية، والأمين العام للمجلس الأعلى للأمومة والطفولة.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: المجلس الأعلى للأمومة والطفولة الإمارات وزارة الداخلية الصحة النفسية الأعلى للأمومة والطفولة

إقرأ أيضاً:

الصبيحي : كلام الوزير لا أساس له من الصحة؛ هذه قصّة المستشارين في مؤسسة الضمان.!

#سواليف

كتب #موسى_الصبيحي

عطفاً على الحديث المُجانِب تماماً للصواب والحقيقة الذي أدلى به #وزير_العمل أمام لجنة العمل النيابية الأسبوع الماضي بخصوص وجود عدد كبير من مستشاري مدير عام مؤسسة #الضمان_الاجتماعي، وبأن مجموعة أل ( 84 ) موظفاً من كبار موظفي المؤسسة الذين تم إنهاء خدماتهم الأسبوع الماضي وإحالتهم على #التقاعد_المبكر، من بينهم ( 42 ) مستشاراً للمدير العام.!

أنا هنا أدعو كل الجهات النيابية والرقابية والإدارية في الدولة إلى التحقُّق من هذا الأمر، لأن احتشاد هذا العدد من #المستشارين الذين غالباً لا يُستشارون يعكس حالة ترهّل إداري هائلة، ولا أقول فساد إداري كبير.!

مقالات ذات صلة حماس ترفض مقترح ويتكوف بشأن هدنة رمضان 2025/03/02

لقد أفصحتُ عبر أكثر من منبر، بأن زميلاً واحداً فقط من بين الأربعة والثمانين زميلاً الذين تم إنهاء خدماتهم يحمل مُسمّى وظيفي “مستشار مدير عام” وكان قد تقلّد عدة وظائف إدارية متخصصة (أحتفظ باسمه)، فمن أين جاء الوزير بقصة أل (42) مُستشاراً لمدير عام الضمان من الذين أنهى الوزير خدماتهم على أنهم لا لزوم لهم.؟

ثم إذا تبيّن للوزير (وهذا مُثبَت) أن هذا العدد من المستشارين غير موجود ضمن قائمة أل ( 84 ) فلماذا تم إنهاء خدماتهم في الوقت الذي يبرّر فيه الوزير أن إنهاء خدماتهم كونهم لا عمل لهم ولا يُستشارون وأنهم يُشكّلون عبئاً على المؤسسة.؟!

تبرير الوزير يجعلنا نشكّك بالأسباب الكامنة وراء إنهاء هذا العدد الكبير في مؤسسة، هي في نظري أنجح مؤسسة عامة وطنية في الدولة، ولا يزيد عدد كادرها من الموارد البشرية على (1600) موظف، في الوقت الذي تقدّم فيه خدماتها لكل المجتمع الأردني بعماله ومتقاعديه ومنشآته الاقتصادية من مختلف القطاعات.؟!

ما لم يُجِب عليه الوزير بإفصاحاته المجانبة تماماً للصواب، هو كيف يحتشد المستشارون ويتم تعيينهم في #مكتب_وزير أو أمين أو مدير عام.؟!

الجواب: يحتشدون لسبب واحد فقط؛ هو أن هذا الوزير مثلاً أو المدير أو الأمين العام لا يحب الموظف الفلاني ولا يلتقي معه بأفكاره أو أنه غير محسوب عليه، فلا يروقه أن يبقى في موقع تنفيذي ويساهم في صنع القرار ، فينقله إلى وظيفة مستشار في مكتبه، دون أن تدخل عليه استشارة واحدة في السنة ربما، أي نوع من التجميد ليس إلا.!!!

هذا هو التقليد الغالب في الكثير من وزاراتنا ومؤسساتنا مع استثناءات قليلة. وهي ممارسة إدارية تعكس حجم الترهّل والسلطوية الإدارية التي ربما تضع مصلحة العمل والصالح العام برمته في ذيل اهتماماتها وغاياتها.!

هذا جانب، من جانب آخر؛ أريد أن أسأل الوزير؛ إذا كانت مؤسسة الضمان تعاني من حشود المستشارين، فلماذا يتم إلحاق موظف من جهة حكومية إلى المؤسسة ليعمل مستشاراً إعلامياً وقانونياً.؟!

الوزير الذي يتهمني أنا العبد الفقير إلى الله، الراجي عفوه، الطامح إلى خدمة الصالح العام، بأنني وراء تعيين كل هذا العدد المزعوم من مستشاري المدير العام في المؤسسة، يبدو أنه لم يقرأ ما كتبته من ضمن منشوراتي التأمينية بتاريخ 18-7-2022 مُنتقداً مديراً عاماً سابقاً احتشد في مكتبه حوالي (20) مستشاراً.!

مؤسف أن يعمد وزير إلى تقديم معلومات غير صحيحة وبعضها مُضلّلة أمام النواب والرأي العام، وأن يتحامل على زملاء كانت لهم بصمات واضحة في مسيرة مؤسسة الضمان أضاءت طريق الحماية أمام الكثيرين.. ولا نجد مَنْ يُحاسبه.؟!

مقالات مشابهة

  • بلدية أبوظبي تنفذ أعمال تشغيل وصيانة لأصول التجميل الطبيعي
  • فاطمة بنت مبارك: برنامج الشيخة فاطمة للتميز والذكاء الاجتماعي يعزز الابتكار المجتمعي
  • «تأثير الصيام على الصحة النفسية».. لقاء توعوي لطلاب الأزهر بمطروح
  • مصر والعراق يعززان التعاون الثنائي وينسقان المواقف قبيل القمة العربية في القاهرة
  • أقساط حتى 35 سنة.. هكذا ستكون أسعار سكنات “عدل 3”
  • جامعة الملك عبدالعزيز تناقش تعزيز الصحة النفسية وجودة الحياة الجامعية
  • «ثقافة وسياحة أبوظبي» تُطلق المرحلة الثانية من معرض «بينالي أبوظبي للفن العام»
  • الشيخة فاطمة: «برنامج الشيخة فاطمة للتميز» يسهم في تحقيق التنمية المستدامة
  • الصبيحي : كلام الوزير لا أساس له من الصحة؛ هذه قصّة المستشارين في مؤسسة الضمان.!
  • وزير الصحة يهنئ قائد الثورة ورئيس المجلس السياسي الأعلى بشهر رمضان