47 ألف مخالفة سير الأسبوع الماضي ضخت 810 ملايين في صندوق الدولة
تاريخ النشر: 18th, September 2024 GMT
تمكنت مصالح الأمن في سياق عمليات المراقبة والزجر في ميدان السير والجولان، خلال الأسبوع الممتد من 09 إلى 15 شتنبر، من تسجيل 47 ألفا و419 مخالفة، وإنجاز 7481 محضرا أحيلت على النيابة العامة، واستخلاص 37 ألفا و938 غرامة صلحية، في حين بلغ المبلغ المتحصل عليه 8 ملايين و113 ألفا و725 درهما.
وأشار بلاغ للمديرية العامة للأمن الوطني إلى أن عدد العربات الموضوعة بالمحجز البلدي بلغ 4 آلاف و481 عربة، وعدد الوثائق المسحوبة 7481 وثيقة، وعدد المركبات التي خضعت للتوقيف 348 مركبة.
من جهة أخرى، لقي 16 شخصا مصرعهم، وأصيب 2587 آخرون بجروح، إصابات 115 منهم بليغة، في 1954 حادثة سير سجلت داخل المناطق الحضرية، خلال الفترة نفسها.
وعزا البلاغ الأسباب الرئيسية المؤدية إلى وقوع هذه الحوادث، حسب ترتيبها، إلى عدم انتباه السائقين، وعدم احترام حق الأسبقية، والسرعة المفرطة، وعدم انتباه الراجلين، وعدم ترك مسافة الأمان، وعدم التحكم، وتغيير الاتجاه غير المسموح به، وعدم احترام الوقوف المفروض بعلامة « قف »، وتغيير الاتجاه بدون إشارة، والسير في يسار الطريق، وعدم احترام الوقوف المفروض بضوء التشوير الأحمر، والسير في الاتجاه الممنوع، والسياقة في حالة سكر، وكذا التجاوز المعيب.
كلمات دلالية أمن المغرب طرقالمصدر: اليوم 24
إقرأ أيضاً:
المملكة السعودية: توجيهات صارمة خلال شهر رمضان، بعدم تصوير أو بث صلاة التراويح عبر وسائل الإعلام
بقلم شعيب متوكل
حسب ما ذكرته وكالة واس، فقد أعلنت المملكة العربية السعودية عبر وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، عن مجموعة من الالتزامات الخاصة بشهر رمضان لسنة 1446، حيث تم منع استخدام الكاميرات في المساجد، لتصوير الإمام والمصلين أثناء أداء الصلوات، بما في ذلك صلاة التراويح، ومنع نقل أو بث الصلوات عبر الوسائل الإعلامية، بشتى أنواعها.
وأوضحت وكالة الأنباء السعودية أيضا، أن وزارة الشؤون الإسلامية، أكدت في بيان لها، مخاطبة خدام المساجد، من الأئمة والمؤذنين بضرورة الانتظام في عملهم، وعدم التغيب خلال شهر رمضان، وعدم استخدام الكاميرات الموجودة في المساجد لتصوير الإمام والمصلين، أثناء أداء الصلوات، التي تؤثر على خشوع المصلين، وكذلك عدم نقل الصلوات أو بثها في الوسائل الإعلامية بشتى أنواعها.
وشددت الوزارة كذلك على “عدم جمع التبرعات المالية لمشروعات تفطير الصائمين وغيرها، وأن تكون مشاريع التفطير في ساحات المساجد والأماكن المهيأة، وأن تكون تحت مسؤولية الإمام أو المؤذن، وأن يتم تنظيف الأماكن المخصصة للتفطير بعد الانتهاء من الإفطار مباشرة”.
وتؤكد الوزارة على أهمية التزام الأئمة والخطباء بهذه التعليمات الوزارية، والحرص على تطبيقها، وتوجيه المصلين للالتزام بالآداب الشرعية داخل المساجد.
وتأتي هذه الإجراءات لحفظ قدسية المساجد وأجواء العبادة، وضمان عدم التشويش على المصلين.