7 خطوات تُمكّنك من إضافة مصدر دخل إضافي في حساب المواطن 1446
تاريخ النشر: 18th, September 2024 GMT
كشفت وزارة الموارد البشرية عن خطوات إضافة دخل إضافي في حساب المواطن للمستفيد من الدعم الشهري، حيث يحدد البرنامج كافة أنواع الدخل التي يجب الإفصاح عنها والخطوات اللازمة لإضافة مصدر دخل إضافي للمستفيد الرئيسي عبر التطبيق، وذلك من خلال انفوجراف تم نشره على منصة التواصل الاجتماعي إكس على صفحة البرنامج الرسمية الموضحة كافة التفاصيل المتعلقة بهذا الأمر.
كشف برنامج حساب المواطن عبر منصة التواصل الاجتماعي إكس عن خطوات إضافة الدخل الإضافي للمستفيدين من الدعم، حيث حدد برنامج حساب المواطن أنواع الدخل الواجب افصاحه وعن الخطوات التي يتم إضافة منها مصدر الدخل الإضافي عبر تطبيق البرنامج، وذلك من خلال اتباع الخطوات التالية:
فتح تطبيق برنامج حساب المواطن. تحديد خيار ملف المستفيد. بعدها يتم الضغط على خيار بيانات العامة. ثم الضغط على إضافة مصدر دخل جديد. بعد ذلك يتم النقر على إضافة مصدر دخل وتحديد نوع المصدر. بعدها تكتب البيانات المتمثلة في مصدر الدخل المبلغ الشهري مع توضيح البدلات. الخطوة الأخيرة هي الضغط على حفظ. ارشادات ضرورية عند اضافة الدخلصرح برنامج حساب المواطن بأن الدخل والمبلغ الاجمالي المكتسب يتم التعبير عنه بقيمة مالية، مؤكدًا أنه يجب الإفصاح عن دخل كافة أفراد الأسرة بما فيهم التابعين والزوجة والأبناء، حيث يتم النظر إلى دخل العائلة مع الأخذ بالاعتبار الحالة المادية وعدد الأفراد وأعمارهم، كما أوضح البرنامج عن بعض الإرشادات الضرورية عند تسجيل مصدر دخل في حساب المواطن وتتمثل فيما يلي:
يجب تقديم معلومات الدخل الكاملة عن الأسرة شاملة للتابعين إن توفر. كما يجب الإفصاح عن كافة مصادر الدخل عند وجود أكثر من مصدر مع إمكانية إضافة أكثر من نوع. كتابة قيمة الدخل شامل البدلات والعلاوات مع خصم أقساط القروض إن كان لدى المتقدم أو أحد تابعيه قروض. أنواع الدخل ببرنامج حساب المواطنكشف حساب المواطن عبر حسابه الرسمي على منصة إكس عن أنواع الدخل التي يجب الإفصاح عنها في البرنامج المتمثلة فيما يلي:
الراتب الشهري: هو المرتب الموظف سواء من القطاع الخاص أو الحكومي أو عسكري أو قطاع غير ربحي. راتب التقاعد للمتقدم. العوائد المالية: والأعمال التجارية الناتجة عن الأنشطة التجارية أو الاستثمارات المالية. أي مصادر أخرى للدخل كبرنامج الدعم الحكومي مثل حافز وساند. يتم النقر على أيقونة غير ذلك عند إضافة مصدر الدخل في حال كان من الخراج أو مكافآت الطلاب أو المقررات السنوية وما إلى ذلك.Source link مرتبط
المصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: برنامج حساب المواطن فی حساب المواطن یجب الإفصاح عن دخل إضافی
إقرأ أيضاً:
دراسة حديثة تجيب..هل يجلب المال السعادة؟
منذ عقود من الزمان، يحاول علماء النفس وعلماء الاجتماع فهم ما يساهم في الصحة العقلية والسعادة والشعور العام بالرفاهية لدى الناس. وقد ساعدت جهودهم بالفعل في تصميم العديد من التدخلات الاجتماعية والعلاجية التي تهدف إلى الدعم النفسي والتأثير بشكل إيجابي على حياة الناس.
وقد استكشف باحثون من جامعة ييل مؤخرأً العلاقات بين الدخل ومدى الرضا عن الحياة والتوتر، مع التركيز على الذين يعيشون في الولايات المتحدة.
وبحسب "مديكال إكسبريس"، أشارت نتائجهم إلى أنه في حين يرتبط الحصول على دخل أعلى برضا أكبر عن الحياة، فإنه يمكن أن يؤدي أيضاً إلى مستويات أعلى من التوتر، المبلغ عنها ذاتياً.
وقال كارثيك أكيراغو الباحث الرئيسي: "التوتر هو شيء نختبره جميعاً، أو سمعنا الآخرين يشكون منه". "هذا منتشر حتى بين من يُعتبرون عادةً أثرياء".
التوتر عاطفة فريدةبالطبع، كانت هناك إشارات من أبحاث سابقة، بأن "التوتر فريد من نوعه في سلوكه مقارنة بالعواطف الإيجابية والسلبية الأخرى".
وكان الهدف الرئيسي للدراسة الأخيرة هو التعمق أكثر في الارتباطات التي تم الإبلاغ عنها سابقاً بين الدخل ورضا الحياة والإجهاد.
وعلى وجه التحديد، أراد الباحثون تحديد ما إذا كانت بعض عوامل نمط الحياة يمكن أن تفسر جزئياً مستويات الإجهاد الأعلى التي يعاني منها بعض الأفراد، وخاصة من لديهم وظائف ذات رواتب أفضل.
واستخدم الباحثون بيانات استطلاع غالوب لمدة 10 سنوات بين عامي 2008 و2017، بأسلوب نمذجة مختلف، لا يعتمد على العلاقة الخطية بين الإجهاد والدخل.
النتائجوتبين أن الدخل الأعلى يرتبط بدرجة أعلى من الرضا عن الحياة، وأيضًا أن الأشخاص الذين يعيشون في أسر يزيد دخلهم السنوي عن 63 ألف دولار كانوا أكثر عرضة للتوتر.
ويشير تفسير النتائج إلى أنه بمجرد أن يبدأ الأفراد في كسب ما يكفي لتغطية احتياجاتهم الأساسية والتواصل الاجتماعي والعناية بصحتهم، فإنهم يميلون إلى أن يصبحوا أكثر عرضة للتوتر مرة أخرى عندما يرتفع دخلهم فوق مستوى معين.
وقد يرتبط هذا بعوامل مرتبطة بالعمل، مثل المسؤوليات والمخاطر الأكبر، أو التوازن الأضعف بين العمل والحياة، أو عوامل أخرى تتعلق بأسلوب الحياة.