أحمد موسي يطالب بالتريث في انتقاد وزير التعليم: “متمسكوش على الواحدة تجربته كالسمك”
تاريخ النشر: 18th, September 2024 GMT
كشف الإعلامي أحمد موسى، تفاصيل اجتماع وزير التربية والتعليم محمد عبد اللطيف، مع الصحفيين والإعلاميين، موضحا أن التعليم المصري كان فيه كارثة.
وتابع خلال تقديم برنامج على مسئوليتي، المذاع على قناة صدى البلد، أن الفصل كان فيه 90 طالبًا، ووصل في مدينة الخصوص بالقليوبية إلى 250 طالبًا في الفصل الواحد، معلقا: مين المعلم الجهبذ اللي يقدر يعلم كل هذا العدد في الفصل؟.
وأردف الإعلامي أحمد موسى، أن الطلاب كانوا يمتنعون عن الذهاب للمدارس في السابق، موضحا أن الوزير أكد وصول نسبة الحضور في بعض المدارس إلى 2% فقط.
وأشار إلى أن التعليم كان فيه كارثة وتحدث عن الأزمات مرارًا حتى أمام رئيس الوزراء في العلمين، موضحا أن وزير التعليم جاء بفكره الجديد من خارج الصندوق وبدأ تنفيذه على أرض الواقع.
وأوضح الإعلامي أحمد موسى، أن وزير التربية والتعليم تمكن من استغلال الشواغر في المدارس وتحويلها إلى فصول تعليمية وقارب عددها على 100 ألف فصل.
وأردف أن 90 % من الفصول على مستوى الجمهورية لن يزيد عدد الطلاب فيها على 50 طالبًا، وباقي الفصول تتراوح الكثافة فيها ما بين 60 إلى 65.
واستطرد أن التعليم مش رئيس ولا رئيس حكومة ولا وزير، وإنما هو قضية وطن وقضية 100 مليون مواطن، مضيفا «لازم منمسكش على الواحدة عشان الدنيا تمشي وجائز التجربة تكون هائلة وتحقق المرجو منها».
ولفت إلى أن تجربة الوزير محمد عبد اللطيف، هي أشبه بسمكة في البحر، ممكن نصطادها أو لا، مردفا: مينفعش نعلق وننتقد من أول يوم لازم نسيب شهر في الأول وبعدين نحكم.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أحمد موسى المدارس وزير التربية والتعليم التربية والتعليم مستوى الجمهورية الإعلامي أحمد موسى الإعلاميين خارج الصندوق وزير التربية الصحفيين والإعلاميين أهالي بسنديلة بعض المدارس عبد اللطيف
إقرأ أيضاً:
تخريج الدفعة الثانية من مركز "رئيس المتوحدين" للغة القبطية بإيبارشية أبو قرقاص
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شهدت قاعة "بيت مارمينا العجائبي" للمؤتمرات بقرية "منهري"، بمحافظة المنيا، احتفالية مميزة بمناسبة تخريج الدفعة الثانية من مركز "بي أرشي ماندريتيس"؛ لدراسة اللغة القبطية بإيبارشية "أبو قرقاص" وتوابعها، بحضور الأنبا فيلوباتير، أسقف الإيبارشية، وسط أجواء من الفخر والاعتزاز بالجهود المبذولة لتعزيز اللغة القبطية، التي تمثل جزءًا هامًا من التراث الروحي للكنيسة القبطية.
وتخرج هذا العام 24 طالبًا وطالبة، بعد عامين من الدراسة المكثفة التي شملت تعلم قواعد اللغة القبطية، المحادثات، المحفوظات، وتحليل النصوص الكنسية والكتابية، بالإضافة إلى دراسة تاريخ اللغة القبطية.
كما شهد الحفل حضور 100 طالب وطالبة من الفرقتين الأولى والثانية، حيث تم تكريم أوائل الطلبة من كلا الفرقتين، وفي لفتة تقديرية، تم توزيع هدايا على أساتذة المركز وخدامه وخادماته، إلى جانب تكريم الطلاب الفائزين بمشاريع التخرج المتميزة.