إيقاف 4 سنوات.. طلب عاجل من المكافحة الدولية للمنشطات تجاه رمضان صبحي
تاريخ النشر: 18th, September 2024 GMT
يبدو وأن قضية أزمة المنشطات الخاصة باللاعب رمضان صبحي لم يتم غلقها بشكل تام، في ظل تحرك جديد من جانب الوكالة الدولية لمكافحة المنشطات في القضية.
وعلم «الوطن سبورت»، أن الوكالة الدولية لمكافحة المنشطات قررت التقدم باستئناف على قرار رفع إيقاف لاعب بيراميدز رمضان صبحي.
بالإضافة لمطالبتها بإيقاف اللاعب عن ممارسة أي نشاط يتعلق بكرة القدم لمدة 4 سنوات قادمة.
يأتي ذلك بعدما برأت لجنة الاستماع بالمنظمة المصرية لمكافحة المنشطات ساحة رمضان صبحي، بشأن ارتكابه مخالفتين بموجب المادة «2.2» و«2.5» من القواعد المصرية لمكافحة المنشطات، وهما: «استخدام أو محاولة استخدام وسيلة محظورة، والتلاعب أو محاولة التلاعب بأي جانب من عملية الكشف عن المنشطات، وذلك بناء على تقرير معمل برشلونة والذي نص على اكتشاف غير نمطي».
وقررت عدم فرض عقوبة على اللاعب، بالإضافة للرفع الفوري للإيقاف المؤقت الإجباري المفروض على اللاعب.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: رمضان صبحي المنشطات لمکافحة المنشطات رمضان صبحی
إقرأ أيضاً:
عش روح المغامرة مع سيارة "إنيوس جرينادير"
مسقط- الرؤية
صُممت سيارة جرينادير للباحثين عن روح المغامرة والاستكشاف، إذ إنها توفر قدرات ومتانة وموثوقية لا مثيل لها، كما أنها المركبة المثالية للاستمتاع بالمناظر الطبيعية المتنوعة في عُمان.
ويبدأ سعر السيارة من 26,995 ريالا عمانيا، مع عرض حصري لشهر رمضان المبارك يتضمن: باقة صيانة لمدة 3 سنوات / 45,000 كم، ضمان 5 سنوات غير محدود المسافة، المساعدة على الطريق لمدة 5 سنوات، خدمات جانبية مجانية أخرى.
وبهذه المناسبة، قال محسن هاني البحراني الرئيس التنفيذي لمجموعة السيارات ومعدات البناء والطاقة المتجددة بشركة محسن حيدر درويش: "إن سيارة إينوس جرينادير تجسّد هذه الروح، فهي توفر لعشاق المغامرة والاستكشاف سيارة مصممة للمرونة والقوة والأداء الفائق، ويسعدنا أن نقدم هذا العرض الحصري لشهر رمضان المبارك، لنُتيح لعملائنا فرصة امتلاك سيارة ذات قدرات أسطورية على الطرقات الوعرة ومصممة خصيصاً لتناسب التضاريس الطبيعية في عُمان".
وتمزج إينوس جرينادير بين الطابع البريطاني القوي ودقة الهندسة الألمانية، إنها سيارة قوية وقادرة على الانطلاق إلى أي مكان، وتتمتع بأفضل القدرات على الطرق الوعرة في فئتها مع أعلى معايير الراحة العصرية والرفاهية والجودة التي يتوقعها السائقون اليوم.
أزمة السكن في أوروبا: هل تجد دول الاتحاد الحل؟