27.3 مليون اشتراك في خدمات الاتصالات بالإمارات نهاية مايو بنمو سنوي 5.2%
تاريخ النشر: 18th, September 2024 GMT
ارتفع عدد الاشتراكات في خدمات الاتصالات بالدولة، شاملة “الهاتف المتحرك والثابت والإنترنت”، إلى 27 مليونا و335 ألفا و263 اشتراكا بنهاية مايو الماضي.
وأظهرت بيانات حديثة صادرة عن هيئة تنظيم الاتصالات والحكومة الرقمية اليوم، أن عدد الاشتراكات في خدمات الاتصالات زادت على أساس سنوي، بنحو 1.34 مليون اشتراك، أو ما نسبته 5.
وزاد عدد الاشتراكات في خدمات الاتصالات في الدولة، بنحو 227.9 ألف اشتراك أو ما نسبته 1%، خلال الشهور الخمسة الأولى من العام الحالي .
وأوضحت البيانات أن اشتراكات الهاتف المتحرك استحوذت على نحو 78% من إجمالي أعداد المشتركين بنهاية مايو الماضي، فيما بلغت حصة اشتراكات الهاتف الثابت 7%، وحازت اشتراكات الإنترنت ما نسبته 15%.
وارتفع عدد اشتراكات الهاتف المتحرك الفعالة على أساس سنوي بنسبة 5.3% إلى 21 مليونا و397 ألفا و750 اشتراكا بنهاية مايو الماضي، مقارنة بنحو 20 مليونا و318 ألفا و963 اشتراكا في نهاية مايو 2023، بينما بلغ معدل انتشار الخدمة نحو 229.1 خط لكل 100 نسمة.
وسجلت اشتراكات إنترنت النطاق العريض نحو 4 ملايين و12 ألفا و674 اشتراكا بنهاية مايو الماضي، بزيادة على أساس سنوي بنسبة 8% مقارنة بنحو 3 ملايين و717 ألفا و32 اشتراكاً في نهاية مايو 2023، وبلغت اشتراكات إنترنت النطاق العريض 43 اشتراكاً لكل 100 نسمة.
وأشارت بيانات هيئة تنظيم الاتصالات والحكومة الرقمية إلى أن اشتراكات الهاتف الثابت وصلت إلى مليون و924 ألفا و839 اشتراكا في نهاية مايو الماضي، وبلغ معدل انتشار الخدمة نحو 20.6 خط لكل 100 نسمة.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
من خسائر 40 مليون جنيه سنويًّا إلى فائض اقتصادي.. تكريم تامر فاروق بمؤتمر طب قصر العيني -صور
كتب- أحمد السعداوي:
شهد المؤتمر العلمي السنوي لكلية طب قصر العيني، تكريم الدكتور تامر فاروق، استشاري أمراض الروماتيزم والمناعة، ومساعد مدير مستشفى المنيل الجامعي السابق.
يأتي هذا التكريم لحرصه على تقديم خدمة متميزة للجميع دون تمييز؛ من خلال أطباء وأساتذة جامعة القاهرة، أثناء توليه مسؤولية تطوير المستشفى، وتقديم رعاية طبية متكاملة؛ ليواكب المظهر اللائق برواد المستشفى من المرضى والمترددين عليها.
وقام فاروق بتطوير قسم الاستقبال، وافتتاح قسم جديد للعيادات الخارجية؛ يهدف إلى تقديم خدمة طبية متميزة، يشرف عليها أساتذة جامعة القاهرة.
وأوضح استشاري أمراض الروماتيزم والمناعة أن قسم الاستقبال لم تمتد إليه يد التطوير منذ 27 عامًا، وبالتالي كان لا بد من تطويره بما يتناسب واحتياجات المرضى، وبما يليق بمستشفى عريق يصلح لتقديم خدمة متميزة يستحقها الشعب المصري.
وقال فاروق إنه حرص على هيكلة المستشفى خلال السنوات التي تولى فيها المسؤولية؛ حيث حرص على عمل تسلسل وظيفي لجميع الموظفين والعاملين بالمستشفى، لعلاج بعض القصور الإداري الذي كان موجودًا سابقًا؛ وهو ما أحدث إنجازًا إداريًّا ساعدَ على زيادة النجاحات.
وأضاف استشاري أمراض الروماتيزم والمناعة: هذا النجاح انعكس على النتائج الاقتصادية للمستشفى؛ فقد كان من قبل يحقق خسائر تقارب الـ40 مليون جنيه سنويًّا، وبعد هذا التطوير تمكن من تجاوز الخسائر وتحقيق عائد مالي وفائض ربح للمستشفى بالملايين مع تقديم خدمات طبية على أعلى مستوى والحرص على صرف الأدوية وعلاج المرضى بأسعار رمزية مقارنةً بالمستشفيات الخارجية.