ارتفع عدد الاشتراكات في خدمات الاتصالات بالدولة، شاملة “الهاتف المتحرك والثابت والإنترنت”، إلى 27 مليونا و335 ألفا و263 اشتراكا بنهاية مايو الماضي.

وأظهرت بيانات حديثة صادرة عن هيئة تنظيم الاتصالات والحكومة الرقمية اليوم، أن عدد الاشتراكات في خدمات الاتصالات زادت على أساس سنوي، بنحو 1.34 مليون اشتراك، أو ما نسبته 5.

2%، مقارنة بنحو 25 مليونا و993 ألفا و907 اشتراكات في نهاية مايو 2023.

وزاد عدد الاشتراكات في خدمات الاتصالات في الدولة، بنحو 227.9 ألف اشتراك أو ما نسبته 1%، خلال الشهور الخمسة الأولى من العام الحالي .

وأوضحت البيانات أن اشتراكات الهاتف المتحرك استحوذت على نحو 78% من إجمالي أعداد المشتركين بنهاية مايو الماضي، فيما بلغت حصة اشتراكات الهاتف الثابت 7%، وحازت اشتراكات الإنترنت ما نسبته 15%.

وارتفع عدد اشتراكات الهاتف المتحرك الفعالة على أساس سنوي بنسبة 5.3% إلى 21 مليونا و397 ألفا و750 اشتراكا بنهاية مايو الماضي، مقارنة بنحو 20 مليونا و318 ألفا و963 اشتراكا في نهاية مايو 2023، بينما بلغ معدل انتشار الخدمة نحو 229.1 خط لكل 100 نسمة.

وسجلت اشتراكات إنترنت النطاق العريض نحو 4 ملايين و12 ألفا و674 اشتراكا بنهاية مايو الماضي، بزيادة على أساس سنوي بنسبة 8% مقارنة بنحو 3 ملايين و717 ألفا و32 اشتراكاً في نهاية مايو 2023، وبلغت اشتراكات إنترنت النطاق العريض 43 اشتراكاً لكل 100 نسمة.

وأشارت بيانات هيئة تنظيم الاتصالات والحكومة الرقمية إلى أن اشتراكات الهاتف الثابت وصلت إلى مليون و924 ألفا و839 اشتراكا في نهاية مايو الماضي، وبلغ معدل انتشار الخدمة نحو 20.6 خط لكل 100 نسمة.وام


المصدر: جريدة الوطن

إقرأ أيضاً:

جولدمان ساكس: رسوم ترامب المرتقبة على النفط ستكلف المنتجين الأجانب 10 مليارات دولار سنويًا

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

حذّر بنك "جولدمان ساكس" الأمريكي، من أن الرسوم الجمركية المقترحة على النفط، التي يسعى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى فرضها، قد تكبّد المنتجين الأجانب خسائر تصل إلى 10 مليارات دولار سنويا، لا سيما أن النفط الثقيل القادم من كندا وأمريكا اللاتينية يعتمد بشكل أساسي على المصافي الأمريكية بسبب قلة البدائل المتاحة.
ويعتزم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب فرض رسوم بنسبة 25% على النفط المكسيكي و10% على النفط الكندي بدءًا من مارس المقبل، بعد تأجيل خطته الأولية.
ورغم ذلك، يتوقع جولدمان ساكس أن تظل الولايات المتحدة الوجهة الرئيسية للنفط الثقيل، حيث تتمتع مصافيها بقدرات تكرير متطورة وتكاليف منخفضة؛ مما يجعلها الخيار الأكثر تنافسية لشراء هذا النوع من الخام.
وأشارت تقديرات البنك الاستثماري التي نقلتها منصة بيزنس تايم، إلى أن أسعار النفط الخفيف ستحتاج إلى الارتفاع بمقدار 50 سنتًا للبرميل حتى يصبح الخام المتوسط القادم من الشرق الأوسط أكثر جاذبية للمصافي الآسيوية، في ظل تفضيل مصافي ساحل الخليج الأمريكي للنفط المحلي الخفيف على الدرجات المستوردة من الخام المتوسط، وقد يتحمل المستهلكون الأمريكيون تكلفة سنوية للرسوم الجمركية تُقدَّر بنحو 22 مليار دولار، بينما من المتوقع أن تحقق الحكومة الأمريكية إيرادات تصل إلى 20 مليار دولار من هذه الرسوم، وستواصل كندا، التي تعد أكبر مصدر للنفط إلى الولايات المتحدة، تصدير 3.8 مليون برميل يوميًا عبر خطوط الأنابيب، مع احتمال تقديم خصومات سعرية لتعويض أثر الرسوم.
وبالمثل، فإن واردات النفط الثقيل المنقولة بحرًا من كندا ودول أمريكا اللاتينية، مثل المكسيك وفنزويلا، والتي تبلغ 1.2 مليون برميل يوميًا، ستخضع لتخفيضات سعرية لضمان استمرار تدفقها إلى السوق الأمريكية.

مقالات مشابهة

  • جولدمان ساكس: رسوم ترامب المرتقبة على النفط ستكلف المنتجين الأجانب 10 مليارات دولار سنويًا
  • فرص عمل بالإمارات بمرتبات تصل إلى 1.3 مليون جنيه.. تعرف على طريقة التقديم
  • «الصحة» تستقبل 57 مليونا و129 ألف زيارة من السيدات لتلقي خدمات الفحص والتوعية
  • مبادرة دعم صحة المرأة المصرية تستقبل أكثر من 57 مليون سيدة منذ إطلاقها
  • الصحة: مبادرة فحص وعلاج الأمراض المزمنة أحد أهم مبادرات «100 مليون صحة»
  • اشتراك شهري 200 جنيه .. مفاجآت يحملها قانون العمل الجديد للعمالة غير المنتظمة
  • النزاهة النيابية تحذر وزارة الإتصالات من التلاعب بملف المستحقات المالية على شركات الهاتف النقال
  • إدارة ترامب تأمر البنتاجون بخفض ميزانيته بنسبة 8% سنويًا
  • الاتصالات العراقية تخلي مسؤوليتها: لا سلطة لنا على شركات الهاتف النقال
  • وزارة الاتصالات: لا نمتلك أي صلاحية لاتخاذ إجراءات قانونية بحق شركات الهاتف النقال