كاتب صحفي: إصلاح التعليم محور أساسي في مبادرة بداية جديدة لبناء الإنسان
تاريخ النشر: 17th, September 2024 GMT
قال محمود بسيوني، رئيس تحرير جريدة أخبار اليوم، إن الأسرة المصرية تستطيع المشاركة في مبادرة «بداية جديدة» على أكثر من مستوى، أولها بالخضوع لاختبارات ما قبل الزواج، حيث إن البداية الصحيحة تكون من زواج صحيح ومخطط لإنجاب طفلين على أقصى تقدير مراعاة وضع سوق العمل والتعليم والتربية.
المشاركة في بناء الإنسان تبدأ من الأسرةوأضاف «بسيوني» خلال مداخلة هاتفية مع برنامج «الساعة 6» الذي تقدمه الإعلامية «عزة مصطفى» على شاشة قناة «الحياة»، أن المشاركة في بناء الإنسان تبدأ من الأسرة، والدولة تحاول أن تضع للمواطن المصري خطتها ورؤيتها وماتستطيع أن تقدمه، ولكنها تنتظر المساعدة من المواطن.
وأوضح رئيس تحرير جريدة أخبار اليوم، أن تنمية وبناء الإنسان تبدأ من امتلاكه صحة جيدة، لكي يستطيع المشاركة في التنمية الصناعية والزراعية وكي يكون إنسانا منتجا.
إصلاح التعليم في مصروأكد أن إصلاح التعليم والاستراتيجية المبني عليها نظام التعليم الجديد في مصر جزء من مشروع بداية وأن هناك تعاون بين الوزارات وتنسيق كامل لمساعدة وزارة التربية والتعليم في احتواء أزمة اكتظاظ المدارس، والتعاون في مسئلة العملية التعليمية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محمود بسيوني مبادرة بداية مبادرة جديدة المشارکة فی
إقرأ أيضاً:
كاتب صحفي: إعادة إعمار غزة ستنفذ بسواعد مصرية عربية
قال الكاتب الصحفي، جمال رائف، إن مشهد اصطفاف معدات الإعمار في قطاع غزة والمنازل المتنقلة يؤكد أن إعادة الإعمار داخل القطاع ستنفذ بسواعد وإرادة ورؤية مصرية عربية، ويأتي ذلك ضمن بروتوكول وقف إطلاق النار الذي يتضمن جزء إنساني يجب تطبيقه على أرض الواقع.
التزام مصر وقطر باتفاق وقف إطلاق الناروأضاف «رائف»، خلال مداخلة هاتفية عبر فضائية إكسترا نيوز، أن المشهد سالف الذكر يؤكد التزام الوسطاء في مصر وقطر بهذا الاتفاق وتنفيذ كل بنوده سواء على الصعيد السياسي أو الإنساني، مشددا على ضرورة التزام كل الأطراف بما جرى الاتفاق عليه ولا يجب عرقلة إعادة الإعمار في قطاع غزة أو تأخير ومنع دخول المساعدات والمنازل المتنقلة في ظل الأجواء البادرة والقاسية على الفلسطينيين.
إرداة دولية داعمة للدور المصريوتابع: «يجب أن تكون هناك إرداة دولية داعمة للدور الذي تقوم به مصر وقطر وكل الدول العربية من محاولات حثيثة لتطبيق كل بنود وقف إطلاق النار والوصول إلى إعادة الإعمار بإرداة مصرية عربية».
وواصل: «مصر لن ولم تستجيب لأي رؤى أو أفكار من شأنها تصفية القضية الفلسطينية أو تهجير الفلسطينيين لخارج أراضيهم، فالإرادة المصرية العربية فوق كل اعتبار وتنحاز فقط للرغبة الفلسطينية».
مخلفات محطة الهارثة الحرارية تسبب حالات إغماء بين الطلبة والتدريسيين