رئيس المجلس الانتقالي يصدر عددا من التعيينات والترقيات.. تعرف عليها
تاريخ النشر: 17th, September 2024 GMT
شمسان بوست / خاص:
أصدر رئيس المجلس الانتقالي ، اللواء عيدروس الزبيدي، اليوم الثلاثاء، عددا من التعيينات والترقيات للمناصب القيادية في قوات الانتقالي، وشملت:
• القرار رقم (30) الخاص بالترقيات والتعيينات للواء السادس صاعقة.
• القرار رقم (31) الخاص بالترقيات والتعيينات للواء الثاني مشاة.
• القرار رقم (32) الخاص بالترقيات والتعيينات للواء الثاني دعم وإسناد.
• القرار رقم (33) الخاص بالترقيات والتعيينات للواء الخامس دعم وإسناد.
• القرار رقم (34) الخاص بالترقيات والتعيينات لسرايا إسناد محور الضالع.
• القرار رقم (35) الخاص بالترقيات والتعيينات للواء الثاني حزم.
• القرار رقم (36) الخاص بالترقيات والتعيينات للواء الرابع عشر صاعقة.
• القرار رقم (37) الخاص بالترقيات والتعيينات في كتيبتي الدعم والإسناد الضالع.
• القرار رقم (38) الخاص بالترقيات والتعيينات للواء الأول قوات خاصة.
• القرار رقم (39) الخاص بالترقيات والتعيينات للواء الشرطة العسكرية
المصدر: شمسان بوست
كلمات دلالية: القرار رقم
إقرأ أيضاً:
فضل الصلاة على النبي وكيفية محبة الرسول.. تعرف عليها
الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم ليست مجرد ذكر مستحب، بل هي "ضرورة حياتية" لما تحمله من الفرج والسرور والراحة والطمأنينة.
والله تعالى أمر عباده بالصلاة على النبي، مستدلًّا بقوله تعالى: {إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا} [الأحزاب: 56].
الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم من أسباب قضاء الحاجات، مستشهدًا بقصص الصالحين الذين لجؤوا إليها في أوقات الشدة، فكانت سببًا في تفريج همومهم وإزالة كربهم.
ومن صلَّى على النبي مرة، صلى الله عليه بها عشرًا، ومن صلى عليه عشرًا، صلى الله عليه بها مائة، ومن صلى عليه مائة، صلى الله عليه بها ألفًا، ومن واصل الصلاة عليه، حرَّم الله جسده على النار.
الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم ليست فقط تزيينًا بالفضائل، بل هي تطهير للنفس من الرذائل والمنكرات، إذ تدفع المسلم إلى التأسي بالنبي الكريم في أخلاقه وسيرته؛ مما يعزز الارتباط بسيرته العطرة والاقتداء بهديه القويم.
كيفية محبة النبيوتكون محبة المسلم للنبي صلى الله عليه وسلم، في الاتباع والاقتداء، مستشهدًا بقول الله تعالى: {قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ} [آل عمران: 31]. وأكد أن الحب الصادق يظهر في التخلق بأخلاق النبي صلى الله عليه وسلم، والتمسك بسنته، وتوقير آل بيته وصحابته الكرام.
ومن علامات المحبة الصادقة، الفرح بما جاء به النبي، والغيرة على دينه وسنته، لحديث النبي صلى الله عليه وسلم حين بشَّر رجلًا قال إنه لم يُعِدَّ للآخرة كثير صلاة أو صيام، لكنه يُحب الله ورسوله، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: «أنت مع من أحببت».