طرح أحدث أعمال عصام صاصا "أنا مش غايب عشان أعود"
تاريخ النشر: 17th, September 2024 GMT
رغم وجوده بالسجن إلا أن أعمال مطرب المهرجانات عصام صاصا مازالت قائمة ومازال يحتل التريند على “يوتيوب”، حيث طرح مؤخرًا أحدث أعماله الغنائية بعنوان «أنا مش غايب عشان أعود»، وذلك بعد النجاح التي حققته أغنيه “سامع كلاب بتنبح”، وذلك بالتزامن مع تواجده في السجن لقضاء المدة التي قررتها المحكمة.
طرح المسئول عن الصفحة الرسمية الخاصة بمؤدي المهرجانات عصام صاصا أغنية جديدة بعنوان "أنا مش غايب عشان أعود"، وذلك عبر على موقع الفيديوهات الشهير يوتيوب وجميع منصات استماع الموسيقى.
أغنية «أنا مش غايب عشان أعود»، من كلمات مصطفى الجن، وتوزيع موسيقي كيمو الديب، واحتلت الأغنية المركز الـ16 في الترند الموسيقي على يوتيوب وذلك بعد ساعات من طرحها.
آخر أعمال عصام صاصا
يذكر أن آخر أعمال عصام صاصا أغنية “سامع كلاب بتنبح” تم طرحها منذ 6 أيام وحققت أكثر من 865 ألف مشاهدة، حيث كانت الأغنية من كلمات عبده روقة، وتوزيع كيمو الديب، وقد نوه فريق عمله من قبل إنه سيتم طرح أغنيات عصام صاصا الذي تعاقد عليها قبل القضاء بحبسه إلتزامًا بالعقود.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: آخر أعمال عصام صاصا عصام صاصا مؤدي المهرجانات عصام صاصا مهرجانات عصام صاصا مطرب المهرجانات عصام صاصا عصام صاصا
إقرأ أيضاً:
عشان تعالجها صح .. اكتشف أنواع التهابات الجيوب الأنفية
تعد الجيوب الأنفية من أكثر المشكلات الصحية التى تنتشر خلال فصلي الصيف والشتاء.
نعرض لكم في هذا التقرير أهم أنواع التهاب الجيوب الأنفية وفقا لما جاء في موقع pennmedicine
هناك ثلاثة أنواع من التهاب الجيوب الأنفية:
التهاب الجيوب الأنفية الحاد هو عندما تستمر الأعراض لمدة 4 أسابيع أو أقل وهو ناتج عن نمو البكتيريا في الجيوب الأنفية.
التهاب الجيوب الأنفية المزمن هو عندما تستمر الأعراض وتورم الجيوب الأنفية لأكثر من 3 أشهر وقد يكون سببه بكتيريا أو فطريات.
التهاب الجيوب الأنفية شبه الحاد هو عندما تكون الأعراض والتورم موجودين لمدة تتراوح من شهر إلى ثلاثة أشهر.
قد يؤدي ما يلي إلى زيادة خطر إصابة الشخص البالغ أو الطفل بالتهاب الجيوب الأنفية:
التهاب الأنف التحسسي أو حمى القش
تليّف كيسي
الذهاب إلى الحضانة
الأمراض التي تمنع الأهداب من العمل بشكل سليم
تغيرات الارتفاع (الطيران أو الغوص)
اللحميات الأنفية الكبيرة
تدخين
ضعف الجهاز المناعي بسبب الإصابة بفيروس نقص المناعة البشرية أو العلاج الكيميائي