"المجتمعات العمرانية" تحظر على العاملين بيع الوحدات 5 سنوات
تاريخ النشر: 17th, September 2024 GMT
تقرر حظر البيع أو التنازل عن الوحدات المتاحة للعاملين بهيئة المجتمعات العمرانية الجديدة والأجهزة التابعة، والتي سيتم تخصيصها بموجب القرعة العلنية لمدة 5 سنوات تبدأ من تاريخ التخصيص للوحدة.
ووجهت المهندسة عزة رمضان محمد رئيس الإدارة المركز لقطاع الشؤون العقارية والتجارية ورئيس اللجنة العقارية الرئيسية، خطابا إلى رؤساء أجهزة المدن الجديدة بحظر البيع أو التنازل عن الوحدات المتاحة للعاملين بالهيئة والأجهزة التابعة.
كما تقرر حظر الموافقة على إصدار خطاب من جهاز المدينة لإجراء التوكيلات بالبيع والتنازل للنفس أو للغير على تلك الوحدات، على أن يتم السماح فقط بالتوكيلات المخصصة للإدارة وبموجب كتاب رسمي بذات الشأن يصدر من جهاز المدينة المختص وذلك لمدة 5 سنوات.
وفي خطابها، قالت إنه بالعرض على اللجنة العقارية الرئيسية بالجلسة رقم 81 بتاريخ 12 سبتمبر بشأن إضافة بعض الضوابط بإتاحة طرح الوحدات السكنيه للعاملين بالهيئة وأجهزتها والمعتمد بموجب قرار مجلس إدارة الهيئة رقم 188 بتاريخ 5 مارس وتعديلاته بالجلسة رقم 191 بتاريخ 16 مايو لصالح العاملين بالهيئه وأجهزة المدن فقد تقرر الآتي:
إلزام الحاجزين من العاملين بالهيئه وأجهزتها بالتوقيع على إقرار بالموافقة على حظر البيع لتلك الوحدات مدة خمس سنوات، وعلى أن يتم الإعلان عن ذلك بالصفحة الرسمية للجهاز على مواقع التواصل الاجتماعي ومن خلال لوحة الإعلانات الخاصة بكل جهاز، على ان يكون الإقرار أحد الشروط الأساسيه للتقدم للقرعة العلنية لحجز الوحدات وفي حاله تبين مخالفة ما جاء بهذا الشرط حاليا أو مستقبلا خلال فترة الحجز يعتبر التخصيص لاغيا ويتم مصادرة جدية الحجز المسددة عن الوحدة في حالة عدم رغبة الحاجز في التوقيع على الإقرار أو استكمال الإجراءات قبل الموعد المحدد لنهاية فترة الحجز يسمح باسترداد مبلغ جدية الحجز فقط وعلى أن يتم ذلك بموجب طلب رسمي يقدم من الموظف.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حظر بيع الإسكان المجتمعات العمرانية اسكان وحدات سكنية بيع شراء تنازل وحدات العاملين المدن الجديدة
إقرأ أيضاً:
«الاتحاد للطيران» تدعم مبادرات مجتمعية في سريلانكا
أبوظبي (الاتحاد)
تواصل الاتحاد للطيران توسيع أثرها الإيجابي خارج نطاق عملياتها التشغيلية، عبر تنفيذ مبادرات مجتمعية مؤثرة في سريلانكا.
وتأتي هذه الجهود كركائز أساسية لاستراتيجية الشركة في المسؤولية الاجتماعية، التي تركز على المساعدات الإنسانية، والتعليم، وتمكين المجتمعات، بهدف تحقيق تغيير مستدام وملموس في الوجهات التي تخدمها.
وقالت الدكتورة نادية قاسم بستكي، الرئيس التنفيذي للموارد البشرية والشؤون المؤسسية في الاتحاد للطيران: استناداً إلى القيم الجوهرية التي تتميز بها الاتحاد للطيران في الوحدة والتضامن، تأتي هذه المبادرات لتجسد التزام الشركة العميق بتوحيد موظفيها من أجل هدف مشترك، وانطلاقاً من إيماننا بأن التكاتف هو المحرك الحقيقي للتغيير الإيجابي، تواصل الاتحاد ترجمة هذا الالتزام عبر مبادرات تجمع المجتمعات وتترك أثراً مستداماً في المناطق التي نخدمها.
وأضافت: تمثل جهود المسؤولية الاجتماعية للاتحاد للطيران في سريلانكا جزءاً من التزامنا العالمي بإحداث تأثير إيجابي على مستوى العالم، ففي العام الماضي، استفاد أكثر من 290 ألف شخص من برامجنا المجتمعية والتطوعية، التي دعمت قضايا إنسانية متنوعة، من المساعدات الإنسانية والتعليم إلى دعم أصحاب الهمم وتمكين المرأة، ومع إعلان دولة الإمارات عام 2025 عاماً للمجتمع، نفخر بتوسيع نطاق مبادراتنا خارج الدولة، لمساندة المجتمعات عبر شبكتنا العالمية.
ومن خلال شراكات مثمرة مع مهندسين محليين، عمل موظفو الاتحاد من مختلف الأقسام، مثل خدمات المطار، العمليات، التجارة الإلكترونية، التقارير المالية، وتجربة الضيوف، يداً بيد لتحقيق هذه المشاريع بنجاح في مدينتي كولومبو وكاندي، مجسدين بذلك روح التعاون والتآزر التي تميز الاتحاد.