مايكروسوفت وجي42 تؤسسان مركزين للذكاء الاصطناعي في أبوظبي
تاريخ النشر: 17th, September 2024 GMT
الصورة مولّدة بالذكاء الاصطناعي / عالم التقنية
أعلنت شركتا مايكروسوفت وجي42 الإماراتية عن تأسيس مركزين للذكاء الاصطناعي في أبوظبي، في خطوة تعزز شراكتهما الاستراتيجية. يأتي هذا الإعلان بعد أشهر من توقيع صفقة بقيمة 1.5 مليار دولار وموافقة الشركة الإماراتية على التخلي عن استثماراتها في الصين.
سيركز أحد المركزين على تطوير أفضل الممارسات والمعايير الصناعية للاستخدام المسؤول للذكاء الاصطناعي.
صرّح براد سميث، نائب رئيس مايكروسوفت ورئيسها التنفيذي، بالتزام الشركة باتخاذ خطوات إضافية مع جي42 لتعزيز الاستخدام المسؤول للذكاء الاصطناعي وتقوية العلاقات بين الشركتين والبلدين.
تأتي هذه الخطوة بينما تسعى جي42 لتصبح قوة عظمى في مجال الذكاء الاصطناعي بالشرق الأوسط. كما تعاونت الشركة مع OpenAI لتوسيع نطاق عملها في الخليج.
المصدر
Source link مرتبط
المصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: للذکاء الاصطناعی
إقرأ أيضاً:
الذكاء الاصطناعي يطور أساليب التدريس
دبي: «الخليج»
سلطت قمة المعرفة 2024، في يومها الثاني، الضوء على مجموعة من المحاور المرتبطة باستراتيجيات الذكاء الاصطناعي، وأحدث أدوات الابتكار في قطاع التعليم، والمهارات التي تحتاج إليها الأجيال القادمة.
ناقشت جلسة «التخصص في قيادة واستراتيجيات الذكاء الاصطناعي التوليدي» التي قدمتها البروفسورة باربرا أوكلي، أستاذة الهندسة في جامعة أوكلاند، الإمكانات الثورية التي يقدمها الذكاء الاصطناعي التوليدي في قطاع التعليم، حيث استعرضت الأساليب التي يمكن من خلالها للنماذج اللغوية الضخمة، مثل Chat GPT، إحداث تحول جذري في طرق تقديم المحتوى التعليمي، موضحة أن هذه النماذج قادرة على تصميم محتوى مخصص يتناسب مع احتياجات كل متعلم، ما يسهم في رفع مستوى الاستيعاب والتفاعل داخل الفصول الدراسية.
وأشارت إلى التطبيقات العملية لأدوات الذكاء الاصطناعي في تطوير أساليب التدريس، مثل إنشاء دروس افتراضية تفاعلية.
وسلّطت جلسة «ما بعد المؤهلات التقليدية: الابتكار في التعليم فوق الثانوي» التي شاركت فيها الدكتورة ديما جمالي، نائبة رئيس الجامعة الكندية في دبي، وناريمان حاج حمو، المديرة التنفيذية لمركز كليكس، وجين مان، المديرة الإدارية للشراكات التعليمية في كلية كامبردج الدولية، وأدارها زاهر سرور، رئيس قسم الشراكات في كورسيرا - الشرق الأوسط وإفريقيا، الضوء على حاجة التعليم فوق الثانوي إلى تبني نماذج تعليمية مبتكرة تستجيب للمتغيرات المتسارعة في سوق العمل العالمي.