اختتام ورشة تدريبية عن الاتصال والتواصل الاستراتيجي بمأرب
تاريخ النشر: 17th, September 2024 GMT
شمسان بوست / مأرب:
اختتمت اليوم بمحافظة مأرب ورشة تدريبية لأعضاء ملتقى السلم المجتمعي بالمحافظة عن الاتصال والتواصل الاستراتيجي ” نفذها المعهد الوطني الديمقراطي NDI بتمويل من الوكالة الأمريكية للتنمية USAID.
استهدفت الورشة على مدى 3 أيام، 39 مشاركا من أعضاء السلطة المحلية والأحزاب السياسية ومنظمات المجتمع المدني والوجاهات الاجتماعية والقبلية والقطاع الخاص والشباب والمرأة بالمحافظة.
وهدفت الورشة إلى تعريف المشاركين على مفاهيم ومعارف ومهارات وأساليب جديدة حول الاتصال والتواصل الاستراتيجي، وكيفية تنمية مهارات الاتصال لديهم واستخدامها في حل النزاعات وبناء السلام في المجتمع
وتعرف المشاركون على احدث طرق وأساليب أدوات التواصل الفعال وكيفية الاستفادة منها في تسوية وفض النزاعات وحلها بما يتناسب مع طبيعة وعادات وتقاليد المجتمع القبلي والمحلي.
المصدر: شمسان بوست
إقرأ أيضاً:
جامعة صحار تنظم ورشة علمية حول "التطبيقات الموثوقة للذكاء الاصطناعي"
صحار- الرؤية
نظمت جامعة صحار وبالتعاون مع جامعة كوينزلاند الأسترالية، ورشة علمية افتراضية مشتركة بعنوان: "التطبيقات الموثوقة للذكاء الاصطناعي ونماذج اللغة الكبيرة"، عبر تقنية الاتصال المرئي.
وانطلقت الورشة بكملة الأستاذ الدكتور أحمد كايد عميد كلية الحاسوب وتقنية المعلومات بجامعة صحار، حيث ألقى كلمة ترحيبية سلّط فيها الضوء على أهمية التعاون البحثي والدولي في مجالات الذكاء الاصطناعي المتقدمة، ودور مثل هذه المبادرات في رفع مستوى الوعي لدى الباحثين والطلبة.
وأقيمت الورشة بقيادة البروفيسور جو لي، أحد أبرز العلماء المتخصصين في البيانات الضخمة والذكاء الاصطناعي في أستراليا، كما شارك عدد من خبراء جامعة كوينزلاند الذين قدموا عروضًا متقدمة تتناول مفاهيم الذكاء الاصطناعي الموثوق وتطبيقات نماذج اللغة الكبيرة (LLMs)، إلى جانب استعراض أحدث الاتجاهات والأبحاث في هذا المجال المتطور.
وتهدف الورشة إلى تعزيز وعي الباحثين والطلبة بتقنيات الذكاء الاصطناعي الحديثة، وتسليط الضوء على أهمية بناء أنظمة موثوقة وآمنة تعتمد على نماذج الذكاء الاصطناعي، وفتح المجال لتعزيز التعاون البحثي بين جامعة صحار ومؤسسات أكاديمية مرموقة على المستوى العالمي.
وتأتي هذه الفعالية في إطار التزام جامعة صحار بتوفير بيئة علمية متقدمة تُسهم في تبادل الخبرات الدولية وتطوير الكفاءات البحثية في مجالات التكنولوجيا والابتكار، بما ينسجم مع رؤيتها الاستراتيجية في دعم التحول الرقمي والتميز الأكاديمي.