شهد اللواء دكتور علاء عبد المعطي، محافظ كفر الشيخ، اليوم الثلاثاء، انطلاق فعاليات مبادرة الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، «بداية جديدة لبناء الإنسان» المبادرة الرئاسية «للتنمية البشرية»، واصطفاف سيارات الخدمات الحكومية المتكاملة؛ بمشاركة القوافل والخدمات المتنوعة، وذلك بحضور الدكتور عمرو البشبيشي، نائب محافظ كفر الشيخ، والدكتور عبد الرازق دسوقي، رئيس جامعة كفر الشيخ، واللواء محمد شوقي، السكرتير العام للمحافظة، واللواء محمد شعير، السكرتير العام المساعد للمحافظة، والدكتورة أماني شاكر، نائب رئيس جامعة كفر لشؤون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، والعميد مصطفى شوقي، المستشار العسكري للمحافظة، ورؤساء المراكز والمدن، ووكلاء الوزارات الخدمية، ومديري عموم المصالح والقطاعات الخدمية، والأجهزة المعنية، والقيادات التنفيذية.

انطلاق مبادرة «بداية جديدة لبناء الإنسان» بكفر الشيخ

وقال المحافظ، أنّ مبادرة الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، «بداية جديدة لبناء الإنسان» للتنمية البشرية، تعزّز مقومات التنمية الشاملة والمستدامة في محافظة كفر الشيخ، وتهدف إلى بناء الإنسان المصري، بالتوازي مع برنامج عمل الحكومة لتحقيق مستهدفات التنمية البشرية، كخطوة مهمة نحو تحقيق الأهداف الوطنية، وبناء جيل قادر على مواجهة تحديات المستقبل، بما يتماشى مع توجيهات القيادة السياسية، وتحقيق رؤية مصر 2030، وبرنامج التنمية المستدامة في العديد من المجالات منها الصحة والتعليم والثقافة والرياضة.

وأوضح محافظ كفر الشيخ، أنّ المشروع القومي للتنمية البشرية «بداية جديدة لبناء الإنسان»، يستهدف تنفيذ برامج وأنشطة وخدمات متنوعة تشمل كل الفئات العمرية، وتغطي جميع محافظات الجمهورية، ويأتي المشروع انعكاسًا لرؤية القيادة السياسية نحو بناء مجتمع متقدم ومتكامل، كنتاج للعمل الجماعي المشترك من كل وزارات وجهات الدولة وبمشاركة المجتمع المدني والقطاع الخاص، لإعداد برنامج عمل مجمع يستهدف تنمية الإنسان المصري، والعمل على ترسيخ الهوية المصرية، بحيث يشعر المواطن بالمردود الإيجابي خلال فترة وجيزة.

إحداث تغييرات نوعية وبناء الإنسان المصري صحيًا واجتماعيًا وتعليميًا

وأردف المحافظ، أنّ المبادرات الرئاسية دائمًا تُعد نقطة فارقة ومضيئة داخل المجتمع في ظل حرص القيادة السياسية على إحداث تغييرات نوعية وبناء الإنسان المصري صحيًا واجتماعيًا وتعليميًا، وتوطين مفهوم العدالة الاجتماعية من خلال تبني سياسات حماية متكاملة هادفة لرفع العبء عن كاهل المواطنين، وتقديم الدعم لجميع الفئات داخل المجتمع، وتحسين جودة الحياة، والاستثمار في رأس المال البشري في سبيل تحقيق التنمية المستدامة بمفهومها الشامل، إيمانًا بأنّ التنمية الاجتماعية والاقتصادية والسياسية لا يمكن الوصول إليها دون إحداث تنمية بشرية حقيقة على مختلف المحاور والاتجاهات.

وأشار محافظ كفر الشيخ، إلى أنّ المبادرة تتضمن عدة محاور رئيسية، مثل تعزيز الأمن القومي، وبناء الإنسان المصري، وتطوير اقتصاد تنافسي، وتحقيق الاستقرار السياسي، كما تركز على تحسين النظام الصحي، وتأمين فرص العمل، وتعزيز الحماية الاجتماعية، بالإضافة إلى تطوير المناهج التعليمية، وتوافر برامج تدريبية متقدمة للمُعلمين وتعزيز استخدام التكنولوجيا الحديثة في التعليم، وتطبيق برامج التحول الرقمي، وإطلاق حملات توعوية وبرامج صحية وقوافل علاجية لتحسين الخدمات الصحية، فضلًا عن دعم النشاط الرياضي والثقافي وبرامج لتطوير المهارات بما يتناسب مع احتياجات سوق العمل، وكل ذلك في ظل آليات منسقة ومتكاملة ومتداخلة بين الوزارات والجهات الشريكة بالمبادرة مع وجود آلية لمتابعة مركزية من خلال تطبيق لا مركزي بكل محافظة، لضمان تحقيق الأهداف المنشودة وتحقيق استفادة ورضا كافة المواطنين.

توفير فرص العمل بشكل تكاملي بين جهات الدولة والمجتمع الأهلي

ونوّه المحافظ، إلى أنّ المبادرة تتضمن أيضًا توفير فرص العمل بشكل تكاملي بين جهات الدولة والمجتمع الأهلي، وتحسين جودة حياة المواطنين، وتقديم خدمات وأنشطة وبرامج متنوعة مستهدفة كل الفئات العمرية، وتحقيق عدالة توزيع وكفاءة تقديم الخدمات والأنشطة التي تستهدف المواطن مباشرةً، والاستفادة من الموارد المتاحة لتعظيم الفائدة التي تعود على المواطن ويشعر بها سريعًا، وتعزيز المهارات البشرية وتطوير الخدمات الحكومية، وتعزيز دور القطاعين العام والخاص والمجتمع المدني في تقديم الخدمات، وخلق أجيال صحيحة رياضية تتمتع بالثقافة وتحافظ على القيم والأخلاق والمبادئ بدعم الأزهر والكنيسة والأوقاف، وخلق أجيال قادرة على الإبداع والابتكار والاستفادة من التكنولوجيا الحديثة، وتطوير البنية التشريعية وتحديثها وضمان الحماية الاجتماعية وتطوير المجتمع المحلي.

ولفت محافظ كفر الشيخ، أنّ هناك برامج وفئات عمرية مستهدفة: منها برامج الأطفال من سن يوم حتى 6 أعوام، لتعزيز الصحة، والحد من وفيات الأطفال وذلك من خلال برامج مخصصة لتحسين الرعاية الصحية المبكرة، وبرامج للفئة العمرية من سن 6 إلى 18 عامًا، تركز على تحسين المهارات، وزيادة كفاءة سوق العمل، وتشمل مبادرات لتدريب الشباب وتنمية مهاراتهم بما يتناسب مع احتياجات سوق العمل، وبرامج للكبار من سن 18 لسن 65 عامًا، تشمل تدريب وتأهيل لسوق العمل، وبرامج لدعم كبار السن، والمشاركة المجتمعية، في إطار الحفاظ على القيم والأخلاق والمبادئ التي تُمثل الهوية المصرية الأصليّة.

العمل بروح الفريق للوصول لأعلى مستويات التميز في جميع قطاعات المحافظة

وأكد المحافظ، على أهمية تكاتف كافة الجهات المعنية والعمل بروح الفريق للوصول لأعلى مستويات التميز في جميع قطاعات المحافظة، وعلى كل مسئول في موقعه أنّ يعمل لأجل المواطن وإنجاز مصالحه الحكومية، والاستماع لمشاكله وحلها بكل فاعلية والتواصل والتفاعل المباشر مع طلبات المواطنين.

من جانبه، ذكر الدكتور عمرو البشبيشي، نائب محافظ كفر الشيخ، أنّ جميع القطاعات تُشارك في كافة الخدمات وتجوب كل مراكز ومدن وقرى المحافظة ضمن مبادرة الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، حيث يتم توجيه كافة الخدمات لتتمركز أسبوع في قرى كل مركز على حدّة والبالغ عددها 14 مركز ومدينة تُشارك فيها سيارة وزارة العمل، وسيارة جهاز مشروعات الخدمة الوطنية للقوات المسلحة، وقوافل حياة كريمة، وقوافل جامعة كفر الشيخ، وتحيا مصر، وسيارة البريد للخدمات البريدية والتكنولوجية المتكاملة، وسيارة المركز التكنولوجي المتنقلة لتقديم الخدمات الحكومية المتكاملة والمتنوعة، وسيارة «خدمات مصر»، وخدمات التموين، والعيادات الطبية المتنقلة، وسيارة وزارة الصحة وتنظيم الأسرة، وسيارة خدمات الشهر العقاري، وسيارة الأحوال المدنية، وخدمات الكهرباء، ومياه الشرب، صندوق مكافحة الإدمان، وقوافل الأزهر الشريف التوعوية، وغيرها من القطاعات والأجهزة المشاركة لتقديم الخدمات النوعية المتميزة لأهالي المحافظة.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: كفر الشيخ مبادرة مبادرة بداية جديدة لبناء الإنسان محافظة كفر الشيخ المبادرة الرئاسية الخدمات الطبية جامعة كفر الشيخ التنمية المستدامة رؤية مصر 2030 بدایة جدیدة لبناء الإنسان محافظ کفر الشیخ الإنسان المصری

إقرأ أيضاً:

عقد ورشة عمل عن برامج وأنشطة اليونسكو للعلوم البيئية والإيكولوجية في مصر

أكد الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي ورئيس اللجنة الوطنية المصرية للتربية والعلوم والثقافة، أهمية الدور المحوري لمنظمة اليونسكو ومكاتبها الإقليمية، في ظل العلاقات التاريخية التي تربط مصر بالمنظمة الأممية والتي تمتد لأكثر من 75 عاما، مشيرًا إلى الدور المهم الذي يقوم به مكتب اليونسكو الإقليمي بالقاهرة في خدمة المنطقة العربية في مجالات التربية، والعلوم، والثقافة، والمعلومات، والاتصالات، موضحًا أهمية التعاون بين اللجنة الوطنية ومكتب اليونسكو الإقليمي في تنفيذ فعاليات وأنشطة على نحو يُسهم في تحقيق أهداف التنمية المستدامة ورؤية مصر ٢٠٣٠.

وفي هذا الإطار نظم مكتب اليونسكو الإقليمي بالتعاون مع اللجنة الوطنية المصرية للتربية والعلوم والثقافة ورشة عمل حول "برامج وأنشطة اليونسكو للعلوم البيئية والإيكولوجية في مصر: تحديث الرسالة والرؤية" بحضور الدكتورة نوريا سانز، مديرة مكتب اليونسكو الإقليمي بالقاهرة، والدكتور أنطونيو دي سوزا مدير شعبة العلوم البيئية وعلوم الأرض، وأمين برنامج الإنسان والمحيط الحيوي المآب بمنظمة اليونسكو بباريس، والدكتورة هالة عبد الجواد، مساعد الأمين العام للجنة الوطنية لشؤون اليونسكو، ود. شيماء طه مدير عام المكتب الفني لقطاع حماية البيئة بوزارة البيئة، ولفيف من الخبراء في هذا المجال، وذلك بمقر مكتب اليونسكو الإقليمي بمدينة السادس من أكتوبر.

وفي كلمة مُسجلة نقل الدكتور أيمن فريد، مساعد وزير التعليم العالي للتخطيط والتدريب والتأهيل لسوق العمل ورئيس قطاع الشؤون الثقافية والبعثات والمشرف على اللجنة الوطنية المصرية للتربية والعلوم والثقافة، تحيات د. أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي رئيس اللجنة الوطنية المصرية لليونسكو وتمنياته لأعمال هذه الورشة بالتوفيق والنجاح، مؤكدًا أهمية العلاقة الوثيقة بين مصر واليونسكو، مشيدًا بالدور المهم للمنظمة في تعزيز التعاون مع مصر في مجالات التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار، وتشجيع تبادل الخبرات والمعارف على المستوى العربي والإفريقي والدولي.

وأشار المشرف على اللجنة الوطنية المصرية للتربية والعلوم والثقافة إلى أهمية الدور المحوري الذي تلعبه اللجنة الوطنية المصرية لليونسكو، ومساهمات مصر القيمة في التنوع البيولوجي، ومحميات المحيط الحيوي في إطار برنامج الإنسان والمحيط الحيوي المآب، مؤكدًا أهمية تعزيز التعاون المستقبلي بين جمهورية مصر العربية والمنظمة الأممية في سياق برنامج الإنسان والمحيط الحيوي، والعمل على زيادة محميات المحيط الحيوي خاصة في ظل أهمية التراث الطبيعي لمصر، إضافة إلى البحث والابتكار من خلال الشراكة مع الشبكات العلمية لليونسكو، وكذا الحفاظ على البيئة وتعزيز مشاركة المجتمعات المحلية في إدارة المحميات وحماية التنوع البيولوجي، وإنشاء برامج تعليمية، والمبادرات السياحة البيئية في محميات المحيط الحيوي لزيادة الوعي بالاستدامة البيئية وخلق فرصا جديدة للشباب.

ومن جانبها أكدت د. نوريا سانز أن منظمة اليونسكو هي الوكالة الوحيدة التي تتبع نهجًا متعدد القطاعات للحفاظ على التنوع، حيث تعمل اليونسكو على التنوع البيولوجي والتنوع اللغوي والتنوع الجيني والتنوع الجيولوجي، مشيرة إلى أن المنظمة الأممية تعمل على دعم الدول الأعضاء لتوجيه الموارد إلى الحفاظ على مواقع التراث الطبيعي والأراضي الرطبة ومحميات المحيط الحيوي والشعاب المرجانية والحفاظ عليها لأنها ذات قيمة حقيقية، وذلك بموجب اتفاقيات اليونسكو.

ومن جهتها أكدت د. شيماء طه أن وزارة البيئة بذلت الجهود المكثفة من أجل حماية الثروات الطبيعية، وذلك من خلال استعراض السياسات وحالة البيئة في مصر، ومكافحة التصحر والحفاظ على التنوع البيولوجي، وشبكة المحميات الطبيعية التي بلغت 30 محمية تمثل حوالى 14 % من مساحة مصر، والتي تضم كثير من التراكيب والتكوينات الجيولوجية والمناظر الطبيعية والتنوع البيولوجي، مشيرة إلى أن وزارة البيئة قد وقعت العديد من الاتفاقيات التي تعنى بقضايا البيئة، وأولت اهتمامًا بإدارة مواقع المحيط الحيوي في مصر في محمية وادى  العلاقي بجنوب مصر، ومحمية العميد في غرب مصر، وإدارة موقع التراث الطبيعي العالمي بمنطقة وادى الحيتان بمحمية وادى الريان بالفيوم.

هدفت الورشة إلى إبراز أهداف برنامج الإنسان والمحيط الحيوي ومخاطر التغيرات المناخية علي الطبيعة وإدارة الكوارث، وكذا مناقشة أهداف المؤتمر العام لبرنامج الإنسان والمحيط الحيوي 2025، إضافة إلى استعراض موضوعات عن محميات المحيط الحيوي وما يتعلق بها من مشكلات وتحديات، وكذا تقييم معايير هيئة EES والتي تهدف إلى تعزيز النظرية والممارسة والاستفادة من التقييم عالي الجودة في أوروبا وخارجها وكذا طرح مخرجات مؤتمر المناخ COP 29 و COP 16 وعرض مخرجات الاجتماع الذي نظم بالتعاون مع لجنة الإنسان والمحيط الحيوي بالصين.

شهدت الورشة العديد من الجلسات والتي تناولت العالم العربي ومصر في سياق أنشطة اليونسكو EES في ضوء برنامج الإنسان والمحيط الحيوي MAB، وبرنامج الإنسان والمحيط الحيوي (MAB): نظرة عامة، ومحميات المحيط الحيوي في مصر والأمن الغذائي، والآفاق الوطنية للحدائق الجيولوجية في مصر، الفيوم الكبرى: مرشح واعد لإنشاء حديقة جيولوجية عالمية متميزة، أبحاث الحفريات ودورها في تطوير الحدائق الجيولوجية في مصر. حالة الوادي الجديد، البيئات الساحلية: البحر الأحمر، الرؤية الوطنية والإقليمية للحد من مخاطر الكوارث وأولويات العمل.

كما شهدت الورشة مشاركة الدكتورة منال فوزي أحمد، رئيس لجنة الإنسان والمحيط الحيوي (ماب) باللجنة الوطنية المصرية لليونسكو ورئيس قسم علوم البيئة الأسبق بكلية العلوم، وخبير باللجنة الاستشارية لبرنامج "ماب" الدولي باليونسكو، واللواء محمد عبد المقصود مساعد الأمين العام  رئيس اللجنة القومية لإدارة الأزمات والكوارث بمجلس الوزراء، والعميد طارق محمدين خبير أمانة شؤون إدارة الأزمات والكوارث بمجلس الوزراء، والدكتور أحمد سلامة مستشار رئيس جهاز شئون البيئة للمحميات، ود. أحمد حجازي عضو لجنة الماب باللجنة الوطنية، وأستاذ علم البيئة والعلوم البيئية بجامعة القاهرة، ود. أحمد البرقوقي أستاذ الجيولوجيا بجامعة القاهرة، ود.بشر أمام بمكتب اليونسكو الإقليمي بالقاهرة، ود. جبالي عبد المقصود أبو الخير بجامعة الوادي الجديد، ود. عمر أتوم، عالم أحياء الحياة البرية وأستاذ مشارك في علم الأحياء بجامعة إنديانا الولايات المتحدة الأمريكية، والسيد خليل نوبي الرئيس التنفيذي لهيئة الحفاظ على الطبيعة، وممثلين عن المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية.

مقالات مشابهة

  • دعم الخدمات الاجتماعية للأيتام: مسؤولية مشتركة لبناء مستقبل أفضل؟
  • عضو بـ«النواب»: بيان وزراء الخارجية العرب خطوة مهمة لدعم فلسطين
  • مصر تدعم «الأونروا» في مواجهة التحديات وتؤكد أهمية استمرار عملها في غزة
  • عقد ورشة عمل عن برامج وأنشطة اليونسكو للعلوم البيئية والإيكولوجية في مصر
  • سفيرة مصر السابقة بالهند: الانضمام إلى «بريكس» خطوة مهمة لتقوية الثقة في الاقتصاد
  • مدبولي: هناك تطابق في الرؤى مع العراق بشأن آليات مواجهة التحديات بالمنطقة
  • جامعة بنها تنظم قافلة طبية بقرية سندبيس ضمن مبادرة بداية جديدة لبناء الإنسان
  • عضو بـ«الشيوخ»: إطلاق برنامج جديد للحماية الاجتماعية خطوة مهمة لتخفيف الأعباء
  • نائب وزير الصحة يتابع سير العمل بالمنشآت الصحية بالمنوفية والمحافظ يستقبله
  • محافظ المنوفية يستقبل نائب وزير الصحة للطب الوقائي على هامش متابعته الميدانية لسير العمل بالمنشآت الصحية